2018-12-02
يمتص التأجير لفترات مؤقتة جزءاً من فائض العروض في السوق العقاري في دبي، ويسهم في حل مشكلة المساكن الشاغرة.
ويكتسب هذا النوع من الإيجار زخماً مع زيادة أعداد السياح والمسافرين للأعمال، فيما أظهر رصد لـ «الرؤية»، على مواقع التأجير الإلكترونية، أن الإيجار لفترات وجيزة يوفر عوائد أعلى تراوح بين 30 و40 في المئة مقارنة بالعقد التقليدي.
وتلزم دائرة السياحة والتسويق التجاري المالك الراغب في التأجير بالحصول على رخصة لممارسة هذا النشاط.
كما يحتاج المالك إلى تأمين شقته بمبلغ يراوح بين 500 وألف درهم سنوياً.
وأوضح مختصون أن هذا النوع من الإيجار يسهم في خفض فترة بقاء المسكن فارغاً، ولكنه يتطلب مزيداً من الإدارة والوقت لإيجاد مستأجرين جدد بشكل مستمر.
وأكد المسؤول في شركة تريسل للوساطة العقارية، محمد جافيد، وجود فائض في معروض المساكن في الوقت الراهن، وأن الإيجار لفترات قصيرة قد يكون الحل الأمثل لإشغال بعض العقارات.
ولفت إلى أن التأجير لفترات قصيرة قد يبرز بكثرة خلال إكسبو 2020، وسيكون مربحاً جداً، نظراً لاستقبال دبي الملايين من الزوار في فترة زمنية قد تكون قصيرة.
كما رأى أن التأجير لفترات قصيرة يتيح لدبي استقبال أعداد أكبر من السياح خلال مواسم الذروة، وحينما يصبح إشغال الفنادق مكتملاً بنسبة 100 في المئة.
وأشار إلى أن هذا النوع من التأجير قد يوفر عوائد أعلى تراوح بين 30 و40 في المئة، في حال تمت إدارة العقار بشكل جيد.
من جهته، أكد المسؤول في شركة فور دايركشن، يوسف حمودين، أن التأجير لفترات قصيرة قد يناسب بعض الملاك الذين يسكنون شقتهم مدة وجيزة.
وأفاد أن أعداداً كبيرة من الشركات باتت توفر خدمة التأجير لفترات قصيرة، وهي تأخذ على عاتقها توفير جميع المتطلبات في هذا الخصوص، مشيراً إلى أن هذا النوع من النشاط ما زال في بدايته، متوقعاً ازدياده في السنوات المقبلة مع تراجع مدة العقود.
ولفت إلى أن سعر الإيجار يختلف بطبيعة الحال وفقاً لموقع السكن وتاريخ الإقامة فيه، مع العلم بأنه يكون أعلى أثناء الأعياد والعطل الرسمية.
واعتبر المسؤول في شركة عقارية، باسل حمود، أن الإيجار المؤقت لا يقتصر على منطقة دون سواها، إلا أنه يكتسب زخماً أكبر في منطقة دبي مارينا والخليج التجاري وسبورت سيتي.
وتابع أن العوائد على الإيجار المؤقت تكون عادة عالية، إذ يمكن مثلاً تأجير ستوديو بنحو 300 درهم يومياً أو أكثر.
وأشار إلى أن هذا النوع من التأجير يتطلب أن يكون المسكن مفروشاً، وتتوفر فيه مختلف الخدمات من إنترنت ومياه وكهرباء ومكيفات هواء.
كما لفت إلى أن بعض الملاك يذهبون إلى أبعد من ذلك ويقومون بتنظيف المسكن على حسابهم بشكل منتظم.
ويكتسب هذا النوع من الإيجار زخماً مع زيادة أعداد السياح والمسافرين للأعمال، فيما أظهر رصد لـ «الرؤية»، على مواقع التأجير الإلكترونية، أن الإيجار لفترات وجيزة يوفر عوائد أعلى تراوح بين 30 و40 في المئة مقارنة بالعقد التقليدي.
وتلزم دائرة السياحة والتسويق التجاري المالك الراغب في التأجير بالحصول على رخصة لممارسة هذا النشاط.
كما يحتاج المالك إلى تأمين شقته بمبلغ يراوح بين 500 وألف درهم سنوياً.
وأوضح مختصون أن هذا النوع من الإيجار يسهم في خفض فترة بقاء المسكن فارغاً، ولكنه يتطلب مزيداً من الإدارة والوقت لإيجاد مستأجرين جدد بشكل مستمر.
وأكد المسؤول في شركة تريسل للوساطة العقارية، محمد جافيد، وجود فائض في معروض المساكن في الوقت الراهن، وأن الإيجار لفترات قصيرة قد يكون الحل الأمثل لإشغال بعض العقارات.
ولفت إلى أن التأجير لفترات قصيرة قد يبرز بكثرة خلال إكسبو 2020، وسيكون مربحاً جداً، نظراً لاستقبال دبي الملايين من الزوار في فترة زمنية قد تكون قصيرة.
كما رأى أن التأجير لفترات قصيرة يتيح لدبي استقبال أعداد أكبر من السياح خلال مواسم الذروة، وحينما يصبح إشغال الفنادق مكتملاً بنسبة 100 في المئة.
وأشار إلى أن هذا النوع من التأجير قد يوفر عوائد أعلى تراوح بين 30 و40 في المئة، في حال تمت إدارة العقار بشكل جيد.
من جهته، أكد المسؤول في شركة فور دايركشن، يوسف حمودين، أن التأجير لفترات قصيرة قد يناسب بعض الملاك الذين يسكنون شقتهم مدة وجيزة.
وأفاد أن أعداداً كبيرة من الشركات باتت توفر خدمة التأجير لفترات قصيرة، وهي تأخذ على عاتقها توفير جميع المتطلبات في هذا الخصوص، مشيراً إلى أن هذا النوع من النشاط ما زال في بدايته، متوقعاً ازدياده في السنوات المقبلة مع تراجع مدة العقود.
ولفت إلى أن سعر الإيجار يختلف بطبيعة الحال وفقاً لموقع السكن وتاريخ الإقامة فيه، مع العلم بأنه يكون أعلى أثناء الأعياد والعطل الرسمية.
واعتبر المسؤول في شركة عقارية، باسل حمود، أن الإيجار المؤقت لا يقتصر على منطقة دون سواها، إلا أنه يكتسب زخماً أكبر في منطقة دبي مارينا والخليج التجاري وسبورت سيتي.
وتابع أن العوائد على الإيجار المؤقت تكون عادة عالية، إذ يمكن مثلاً تأجير ستوديو بنحو 300 درهم يومياً أو أكثر.
وأشار إلى أن هذا النوع من التأجير يتطلب أن يكون المسكن مفروشاً، وتتوفر فيه مختلف الخدمات من إنترنت ومياه وكهرباء ومكيفات هواء.
كما لفت إلى أن بعض الملاك يذهبون إلى أبعد من ذلك ويقومون بتنظيف المسكن على حسابهم بشكل منتظم.