2018-12-10
ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في الصين، وهو مقياس رئيس للتضخم، بنسبة 2.2 في المئة في نوفمبر على أساس سنوي، وكان المؤشر سجل زيادة بنسبة 2.5 في المئة في أكتوبر على أساس سنوي، وفقاً لبيانات رسمية صادرة عن المكتب الوطني للإحصاء أمس.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 2.5 في المئة الشهر الماضي على أساس سنوي، وزادت تكاليف الرعاية الصحية بنسبة 2.6 في المئة.
وارتفع مؤشر أسعار المنتجين في الصين، والذي يعكس أسعار الجملة، بنسبة 2.7 في المئة على أساس سنوي في نوفمبر، بعد أن سجل ارتفاعاً بنسبة 3.3 في المئة على أساس سنوي في أكتوبر.
ويتعرض اقتصاد الصين لضغوط جراء حرب تجارية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، وجاءت بيانات التجارة الخارجية لشهر نوفمبر أقل من المتوقع، إذ بدأ الشعور بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات سلعية صينية لبلاده تبلغ قيمتها 250 مليار دولار، في وقت سابق العام الجاري.
وفي السياق ذاته، ارتفعت أسعار المصانع في الصين في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ أكتوبر 2016 مع فقد الطلب المحلي الزخم، ما يزيد الضغط على صناع السياسات لإعلان إجراءات جديدة لدعم الاقتصاد.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية أمس إن تضخم أسعار المستهلكين تراجع عن الشهر السابق بسبب تباطؤ أسعار المواد الغذائية.
وفي نوفمبر الماضي، سجلت الصين أضعف مستوى لأنشطة المصانع فيما يزيد على عامين بسبب تباطؤ طلبيات التوريد الجديدة، بينما تراجع نمو أرباح الشركات الصناعية للشهر السادس على التوالي.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 2.5 في المئة الشهر الماضي على أساس سنوي، وزادت تكاليف الرعاية الصحية بنسبة 2.6 في المئة.
وارتفع مؤشر أسعار المنتجين في الصين، والذي يعكس أسعار الجملة، بنسبة 2.7 في المئة على أساس سنوي في نوفمبر، بعد أن سجل ارتفاعاً بنسبة 3.3 في المئة على أساس سنوي في أكتوبر.
ويتعرض اقتصاد الصين لضغوط جراء حرب تجارية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، وجاءت بيانات التجارة الخارجية لشهر نوفمبر أقل من المتوقع، إذ بدأ الشعور بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات سلعية صينية لبلاده تبلغ قيمتها 250 مليار دولار، في وقت سابق العام الجاري.
وفي السياق ذاته، ارتفعت أسعار المصانع في الصين في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ أكتوبر 2016 مع فقد الطلب المحلي الزخم، ما يزيد الضغط على صناع السياسات لإعلان إجراءات جديدة لدعم الاقتصاد.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية أمس إن تضخم أسعار المستهلكين تراجع عن الشهر السابق بسبب تباطؤ أسعار المواد الغذائية.
وفي نوفمبر الماضي، سجلت الصين أضعف مستوى لأنشطة المصانع فيما يزيد على عامين بسبب تباطؤ طلبيات التوريد الجديدة، بينما تراجع نمو أرباح الشركات الصناعية للشهر السادس على التوالي.