2018-12-18
بحثت الأسواق المحلية في جلسة أمس عن اتجاه لها بعد التقلبات الكبيرة التي سجلتها خلال الفترة الماضية، حيث تمكن سوق أبوظبي للأوراق المالية من الصعود بنسبة 0.7 في المئة أمس، بقيادة القطاع المصرفي، فيما ارتفع سوق دبي المالي 0.3 في المئة بقيادة القطا ع العقاري.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الأول للأوراق المالية محمد علي ياسين أن صعود سوق دبي جاء بقيادة سهم إعمار بعد التراجعات المبالغ فيها التي سجلها السهم.
وأوضح أن سهم إعمار هو المحرك الرئيس لسوق دبي هذه الأيام، وأنه قاد صعود سوق الدانة بعد عمليات اصطياد للصفقات. واعتبر أن قطاع البنوك دعم سوق أبوظبي، مع الإشارة إلى أنه يتمتع بملاءة ممتازة.
ولفت إلى أن القطاع العقاري في سوق أبوظبي معرض للتراجع بشكل أقل من نظيره في دبي بسبب المعروض الكبير في دبي.
ولفت إلى أن الشركات المحلية قادرة على تعزيز ربحيتها عبر تخفيض النفقات وزيادة الإنتاجية، لكنه أشار إلى أن الطلب على منتجاتها يبقى المحرك الأول لهذه الشركات، وأن وتيرة الاقتصاد تحتاج إلى التسارع لزيادة الإيرادات.
واعتبر أن المنحنى النزولي يضغط على الأسواق المحلية رغم صعود جلسة أمس. وتقدم سوق دبي المالي ليبلغ نحو 2564 نقطة بالتزامن مع تدني السيولة إلى 132.8 مليون درهم مقارنة مع 194 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وكسب القطاع العقاري نحو اثنين في المئة مدعوماً بسهم إعمار العقارية الذي ارتفع 2.4 في المئة وسهم داماك الذي كسب 4.8 في المئة. وتراجع قطاع البنوك في سوق دبي 0.8 في المئة متأثراً بتراجع سهم بنك دبي الإمارات دبي الوطني 2.3 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي المالي نحو 9.1 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد نحو 7.9 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.7 في المئة إلى 4866 نقطة بالتزامن مع ارتفاع السيولة إلى 140.3 مليون درهم مقارنة مع 104.8 مليون درهم في الجلسة السابقة. وصعدت جميع القطاعات بقيادة القطاع المصرفي الذي كسب 0.75 في المئة بعد صعود بنك أبوظبي الأول 1.16 في المئة.
وتقدّم قطاع الطاقة 1.54 في المئة وقطاع الصناعة 0.92 في المئة وقطاع العقار 0.3 في المئة.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الأول للأوراق المالية محمد علي ياسين أن صعود سوق دبي جاء بقيادة سهم إعمار بعد التراجعات المبالغ فيها التي سجلها السهم.
وأوضح أن سهم إعمار هو المحرك الرئيس لسوق دبي هذه الأيام، وأنه قاد صعود سوق الدانة بعد عمليات اصطياد للصفقات. واعتبر أن قطاع البنوك دعم سوق أبوظبي، مع الإشارة إلى أنه يتمتع بملاءة ممتازة.
ولفت إلى أن القطاع العقاري في سوق أبوظبي معرض للتراجع بشكل أقل من نظيره في دبي بسبب المعروض الكبير في دبي.
ولفت إلى أن الشركات المحلية قادرة على تعزيز ربحيتها عبر تخفيض النفقات وزيادة الإنتاجية، لكنه أشار إلى أن الطلب على منتجاتها يبقى المحرك الأول لهذه الشركات، وأن وتيرة الاقتصاد تحتاج إلى التسارع لزيادة الإيرادات.
واعتبر أن المنحنى النزولي يضغط على الأسواق المحلية رغم صعود جلسة أمس. وتقدم سوق دبي المالي ليبلغ نحو 2564 نقطة بالتزامن مع تدني السيولة إلى 132.8 مليون درهم مقارنة مع 194 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وكسب القطاع العقاري نحو اثنين في المئة مدعوماً بسهم إعمار العقارية الذي ارتفع 2.4 في المئة وسهم داماك الذي كسب 4.8 في المئة. وتراجع قطاع البنوك في سوق دبي 0.8 في المئة متأثراً بتراجع سهم بنك دبي الإمارات دبي الوطني 2.3 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي المالي نحو 9.1 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد نحو 7.9 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.7 في المئة إلى 4866 نقطة بالتزامن مع ارتفاع السيولة إلى 140.3 مليون درهم مقارنة مع 104.8 مليون درهم في الجلسة السابقة. وصعدت جميع القطاعات بقيادة القطاع المصرفي الذي كسب 0.75 في المئة بعد صعود بنك أبوظبي الأول 1.16 في المئة.
وتقدّم قطاع الطاقة 1.54 في المئة وقطاع الصناعة 0.92 في المئة وقطاع العقار 0.3 في المئة.