2018-12-19
قادت الأسهم القيادية سوق دبي للتراجع بنسبة 2.05 في المئة، وأبوظبي 0.76 في المئة، بعد تأثرهما سلباً بهبوط وول ستريت في أعقاب انخفاض مؤشر «داو جونز» بنسبة 2.1 في المئة، في الجلسة الأخيرة.
وألقت مخاوف هبوط البورصات العالمية وتباطؤ الاقتصاد العالمي بظلالهما على تعاملات جلسة أمس، حسب رأي المحلل المالي فادي غطيس، الذي أرجع الارتباط بين الأسواق العالمية والمحلية إلى عوامل نفسية، مشيراً إلى أن الأسواق عادت إلى مواصلة المنحنى النزولي.
ولفت إلى أن أسهم شركات الطاقة في أبوظبي تأثرت جراء تراجع أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أشهر.
وأضاف أن تصحيح أسعار النفط بدأ يقلق المحافظ الأجنبية التي تتخوف من انعكاس التراجع سلباً على الإنفاق الحكومي والنمو الاقتصادي.
وتراجع سوق دبي إلى 2511 نقطة تزامناً مع تحسن السيولة إلى 181.5 مليون درهم مقارنة مع 132.8 مليون درهم في الجلسة السابقة، وجاء التراجع بضغط من صافي مبيعات الأفراد الذي بلغ نحو 29.9 مليون.
وتراجع قطاع العقار 2.8 في المئة بضغط من سهم إعمار الذي فقد 2.3 في المئة، فيما هبط قطاع البنوك 2.2 في المئة بعد نزول سهم بنك الإمارات دبي الوطني نحو 4.6 في المئة.
وانخفض قطاع السلع الاستهلاكية 4.4 بعد تراجع سهم «دي أكس بي إي» نحو خمسة في المئة، كما تراجع قطاع الخدمات المالية 4.3 في المئة وقطاع التأمين نحو اثنين في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي المالي نحو 9.7 مليون درهم محصلة بيع.
وتراجع سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.76 في المئة إلى 4829 نقطة تزامناً مع ارتفاع السيولة إلى 149.9 مليون درهم مقارنة مع 140.3 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وانخفض قطاع البنوك نحو واحد في المئة بضغط من سهم بنك أبوظبي الأول الذي فقد 1.3 في المئة.
ونزل قطاع الطاقة 0.73 في المئة بعد تراجع سهم طاقة 9.1 في المئة فيما فقد قطاع العقاري 0.8 في المئة وتراجع قطاع الخدمات المالية 2.11 في المئة.
وألقت مخاوف هبوط البورصات العالمية وتباطؤ الاقتصاد العالمي بظلالهما على تعاملات جلسة أمس، حسب رأي المحلل المالي فادي غطيس، الذي أرجع الارتباط بين الأسواق العالمية والمحلية إلى عوامل نفسية، مشيراً إلى أن الأسواق عادت إلى مواصلة المنحنى النزولي.
ولفت إلى أن أسهم شركات الطاقة في أبوظبي تأثرت جراء تراجع أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أشهر.
وأضاف أن تصحيح أسعار النفط بدأ يقلق المحافظ الأجنبية التي تتخوف من انعكاس التراجع سلباً على الإنفاق الحكومي والنمو الاقتصادي.
وتراجع سوق دبي إلى 2511 نقطة تزامناً مع تحسن السيولة إلى 181.5 مليون درهم مقارنة مع 132.8 مليون درهم في الجلسة السابقة، وجاء التراجع بضغط من صافي مبيعات الأفراد الذي بلغ نحو 29.9 مليون.
وتراجع قطاع العقار 2.8 في المئة بضغط من سهم إعمار الذي فقد 2.3 في المئة، فيما هبط قطاع البنوك 2.2 في المئة بعد نزول سهم بنك الإمارات دبي الوطني نحو 4.6 في المئة.
وانخفض قطاع السلع الاستهلاكية 4.4 بعد تراجع سهم «دي أكس بي إي» نحو خمسة في المئة، كما تراجع قطاع الخدمات المالية 4.3 في المئة وقطاع التأمين نحو اثنين في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي المالي نحو 9.7 مليون درهم محصلة بيع.
وتراجع سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.76 في المئة إلى 4829 نقطة تزامناً مع ارتفاع السيولة إلى 149.9 مليون درهم مقارنة مع 140.3 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وانخفض قطاع البنوك نحو واحد في المئة بضغط من سهم بنك أبوظبي الأول الذي فقد 1.3 في المئة.
ونزل قطاع الطاقة 0.73 في المئة بعد تراجع سهم طاقة 9.1 في المئة فيما فقد قطاع العقاري 0.8 في المئة وتراجع قطاع الخدمات المالية 2.11 في المئة.