2018-12-20
تغلّبت الأسواق المحلية على هبوط أسعار النفط في جلسة أمس، ليرتفع سوق دبي المالي 1.32 في المئة بفعل إقبال الأجانب والمؤسسات على الشراء، فيما كسب سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.64 في المئة بقيادة أسهم منتقاة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 30.1 مليون درهم كمحصلة شراء، فيما بلغ صافي استثمار المؤسسات نحو 46 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
وقال المحلّل المالي وائل أبو محسين إن المؤشرات تفاعلت إيجاباً مع ارتفاع الأسواق العالمية في الجلسة السابقة، وتجاهلت التراجع الكبير الذي سجلته أسواق النفط.
وأكد أن المتعاملين في الأسواق غير واثقين من عمليات البيع أو الشراء في الوقت الراهن، لافتاً إلى وجود حالة من عدم اليقين تسيطر على الأسواق.
ورجح أن تنعش النتائج السنوية السيولة، متوقعاً أن تكون إيجابية بشكل عام في القطاع المصرفي، لكنها قد لا تكون كذلك بالنسبة للقطاع العقاري.
وتوقع استمرار تقلب الأسواق في الفترة المقبلة مع استمرار حالة التردد والضبابية.
وصعد سوق دبي إلى 2544 نقطة بالتزامن مع تراجع السيولة إلى 131.6 مليون درهم، مقارنة مع 181.5 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وقفز قطاع البنوك 2.9 في المئة بعد صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني نحو 5.3 في المئة وارتفاع بنك دبي الإسلامي 1.2 في المئة.
وتقدم قطاع العقار 0.55 في المئة بعد صعود سهم داماك 4.2 في المئة، رغم تراجع سهم إعمار 0.7 في المئة.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.64 في المئة إلى 4859 نقطة بالتزامن مع ارتفاع السيولة إلى 190.6 مليون درهم، مقارنة مع 149.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد القطاع العقاري نحو 2.1 في المئة بعد تقدم سهم رأس الخيمة العقارية نحو ستة في المئة.
وكسب قطاع البنوك نحو 0.88 في المئة بعد صعود سهم بنك أبوظبي الأول 1.3 في المئة.
وفي المقابل، نزل قطاع الطاقة 0.67 في المئة بعد تراجع سهم دانة غاز نحو 2.8 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 30.1 مليون درهم كمحصلة شراء، فيما بلغ صافي استثمار المؤسسات نحو 46 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
وقال المحلّل المالي وائل أبو محسين إن المؤشرات تفاعلت إيجاباً مع ارتفاع الأسواق العالمية في الجلسة السابقة، وتجاهلت التراجع الكبير الذي سجلته أسواق النفط.
وأكد أن المتعاملين في الأسواق غير واثقين من عمليات البيع أو الشراء في الوقت الراهن، لافتاً إلى وجود حالة من عدم اليقين تسيطر على الأسواق.
ورجح أن تنعش النتائج السنوية السيولة، متوقعاً أن تكون إيجابية بشكل عام في القطاع المصرفي، لكنها قد لا تكون كذلك بالنسبة للقطاع العقاري.
وتوقع استمرار تقلب الأسواق في الفترة المقبلة مع استمرار حالة التردد والضبابية.
وصعد سوق دبي إلى 2544 نقطة بالتزامن مع تراجع السيولة إلى 131.6 مليون درهم، مقارنة مع 181.5 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وقفز قطاع البنوك 2.9 في المئة بعد صعود سهم بنك الإمارات دبي الوطني نحو 5.3 في المئة وارتفاع بنك دبي الإسلامي 1.2 في المئة.
وتقدم قطاع العقار 0.55 في المئة بعد صعود سهم داماك 4.2 في المئة، رغم تراجع سهم إعمار 0.7 في المئة.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.64 في المئة إلى 4859 نقطة بالتزامن مع ارتفاع السيولة إلى 190.6 مليون درهم، مقارنة مع 149.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وصعد القطاع العقاري نحو 2.1 في المئة بعد تقدم سهم رأس الخيمة العقارية نحو ستة في المئة.
وكسب قطاع البنوك نحو 0.88 في المئة بعد صعود سهم بنك أبوظبي الأول 1.3 في المئة.
وفي المقابل، نزل قطاع الطاقة 0.67 في المئة بعد تراجع سهم دانة غاز نحو 2.8 في المئة.