2018-12-21
يتجه الدولار لأكبر هبوط أسبوعي في 10 أشهر بعد الخسائر التي مُني بها أمس متأثراً بمخاطر إغلاق أنشطة الحكومة الأمريكية وانخفاض عائد السندات.
ولم يسجل الدولار مقابل سلة عملات منافِسة تغيراً يذكر على نطاق واسع عند 96.247، ولكنه يتجه للهبوط 1.2 في المئة ليسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ منتصف فبراير الماضي.
وتلقى الدولار القليل من الدعم من أسواق السندات، حيث جرت تسوية السندات الأمريكية التي أجلها 10 سنوات عند 2.80 في المئة، وهو مستوى دون الأعلى في سبع سنوات، والذي تجاوز 3.2 في المئة نوفمبر الماضي.
بالمقابل،استفاد الين الياباني من المعنويات المتوترة ليرتفع 0.2 في المئة مقابل الدولار إلى 111.09 ين.
وارتفع اليورو 0.22 في المئة إلى 1.1470 دولار، وهو مستوى دون ذروة شهر ونصف الشهر التي بلغت 1.1486 دولار أمس، وتتجه العملة الأوروبية الموحدة للارتفاع 1.4 في المئة.
ولم يسجل الدولار مقابل سلة عملات منافِسة تغيراً يذكر على نطاق واسع عند 96.247، ولكنه يتجه للهبوط 1.2 في المئة ليسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ منتصف فبراير الماضي.
وتلقى الدولار القليل من الدعم من أسواق السندات، حيث جرت تسوية السندات الأمريكية التي أجلها 10 سنوات عند 2.80 في المئة، وهو مستوى دون الأعلى في سبع سنوات، والذي تجاوز 3.2 في المئة نوفمبر الماضي.
بالمقابل،استفاد الين الياباني من المعنويات المتوترة ليرتفع 0.2 في المئة مقابل الدولار إلى 111.09 ين.
وارتفع اليورو 0.22 في المئة إلى 1.1470 دولار، وهو مستوى دون ذروة شهر ونصف الشهر التي بلغت 1.1486 دولار أمس، وتتجه العملة الأوروبية الموحدة للارتفاع 1.4 في المئة.