2018-12-27
قهرت القوى الشرائية الضغوط البيعة على الأسهم المحلية وامتصت تراجع البورصات العالمية عبر صفقات انتقائية رفعت سوقي دبي وأبوظبي بنسبة 0.06 في المئة و0.3 في المئة على التوالي.
وقال المحلل المال كفاح المحارمة إن سوق دبي المالي شهد ضغوطاً بيعية في بداية الجلسة ناتجة عن استمرار التسييل التلقائي من قبل شركات الوساطة الناتجة «المارجن كول»، لكنه أشار إلى أن السوق استوعب الضغوط البيعية وتمكن من الصعود.
وأضاف أن هذا الأمر إيجابي وربما يظهر أن بعض القوى الشرائية تمتص الضغوط البيعة.
واستبعد محارمة أن يكون لتقلبات الأسواق العالمية والنفط تأثير كبير على مسار الأسهم لافتاً إلى أن معنويات المتعاملين المتقلبة تتحكّم بمسار الأسواق في الوقت الحالي، متجاهلة المعطيات الاقتصادية وأنباء الشركات.
وصعد سوق دبي إلى 2469 نقطة بالتزامن مع في ارتفاع السيولة إلى 160.4 مليون درهم مقارنة مع 118 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وسجلت معظم القطاعات تغيرات طفيفة، حيث تراجع قطاع العقار 0.16 في المئة فيما ارتفع قطاع البنوك 0.1 في المئة بعد صعود بنك دبي الإسلامي 0.2 في المئة، وصعود سهم «جي أف إتش» 5.5 في المئة.
وكسب قطاع السلع الاستهلاكية 0.36 في المئة بعد صعود سهم «دي اكس بي أي» 0.42 في المئة.
وكان قطاع التأمين الأكثر تراجعاً حيث فقد 0.8 في المئة بعد انخفاض سهم سلامة 1.64 في المئة، فيما انخفض قطاع النقل 0.7 في المئة بعد تراجع الخليجية للملاحة 0.75 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 12.9 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد 13.5 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.34 في المئة إلى 4817 نقطة بقيادة القطاع العقاري بالتزامن مع صعود السيولة إلى نحو 49.4 مليون درهم.
وكسب القطاع العقاري نحو 1.6 في المئة بعد تقدم سهم القدرة 4.4 في المئة.
وفي المقابل فقد قطاع الطاقة 1.1 في المئة بعد ارتفاع سهم دانة 1.9 في المئة، فيما تقدم قطاع البنوك 0.5 في المئة بعد تقدم سهم أبوظبي الأول 0.7 في المئة.
وقال المحلل المال كفاح المحارمة إن سوق دبي المالي شهد ضغوطاً بيعية في بداية الجلسة ناتجة عن استمرار التسييل التلقائي من قبل شركات الوساطة الناتجة «المارجن كول»، لكنه أشار إلى أن السوق استوعب الضغوط البيعية وتمكن من الصعود.
وأضاف أن هذا الأمر إيجابي وربما يظهر أن بعض القوى الشرائية تمتص الضغوط البيعة.
واستبعد محارمة أن يكون لتقلبات الأسواق العالمية والنفط تأثير كبير على مسار الأسهم لافتاً إلى أن معنويات المتعاملين المتقلبة تتحكّم بمسار الأسواق في الوقت الحالي، متجاهلة المعطيات الاقتصادية وأنباء الشركات.
وصعد سوق دبي إلى 2469 نقطة بالتزامن مع في ارتفاع السيولة إلى 160.4 مليون درهم مقارنة مع 118 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وسجلت معظم القطاعات تغيرات طفيفة، حيث تراجع قطاع العقار 0.16 في المئة فيما ارتفع قطاع البنوك 0.1 في المئة بعد صعود بنك دبي الإسلامي 0.2 في المئة، وصعود سهم «جي أف إتش» 5.5 في المئة.
وكسب قطاع السلع الاستهلاكية 0.36 في المئة بعد صعود سهم «دي اكس بي أي» 0.42 في المئة.
وكان قطاع التأمين الأكثر تراجعاً حيث فقد 0.8 في المئة بعد انخفاض سهم سلامة 1.64 في المئة، فيما انخفض قطاع النقل 0.7 في المئة بعد تراجع الخليجية للملاحة 0.75 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 12.9 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد 13.5 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فكسب 0.34 في المئة إلى 4817 نقطة بقيادة القطاع العقاري بالتزامن مع صعود السيولة إلى نحو 49.4 مليون درهم.
وكسب القطاع العقاري نحو 1.6 في المئة بعد تقدم سهم القدرة 4.4 في المئة.
وفي المقابل فقد قطاع الطاقة 1.1 في المئة بعد ارتفاع سهم دانة 1.9 في المئة، فيما تقدم قطاع البنوك 0.5 في المئة بعد تقدم سهم أبوظبي الأول 0.7 في المئة.