2019-08-11
دفعت العروض التي تتسابق الفنادق والمنتجعات السياحية والترفيهية في دبي على تقديمها لاستقطاب أكبر عدد ممكن من الزوار خلال عيد الأضحى المبارك، لزيادة متوسط معدل الإشغال في فنادق الإمارة إلى 85 في المئة.
وأوضح عاملون في قطاع الضيافة والترفيه أن العيد فرصة للفنادق ومختلف مدن الملاهي لتعزيز نسب الإشغال وزيادة أعداد الزوار لتحسين الإيرادات وتنشيط السوق السياحي والترفيهي، مشيرين إلى أن استهداف سياح من خارج الإمارة خصوصاً الدول الخليجية والآسيوية.
ولفتوا إلى أن الأسعار مناسبة لسكان الدولة والزوار، فضلاً عن العروض التي قدمت للعملاء مثل الليالي المجانية وقسائم التسوق ودخول المنتجعات المختلفة زيادة على تسهيلات للأطفال.
وقال المدير العام لفندق أرجان روتانا بمدينة دبي للإعلام، أيمن عاشور، إن نسبة الإشغال خلال العيد وفقاً للحجوزات الحالية تقترب من 100 في المئة، نظراً للطلب القوي من السوقين المحلي والخارجي، خصوصاً السعودية وبعض الدول الآسيوية.
وأضاف عاشور أن قطاع الفنادق يضم عدداً كبيراً من المنشآت المختلفة التي تلائم جميع شرائح المجتمع المحلي والإقليمي، ما يدفعها لتقديم تخفيضات سعرية كبيرة لاستقطاب أكبر شريحة من العملاء وتعزيز نسب الإشغال، موضحاً أن «زيادة أعداد الغرف الفندقية في دبي والدولة توفر خيارات عدة للنزلاء، لذلك عملنا على تقديم خصومات مغرية».
ولفت إلى أن بقاء العديد من العائلات داخل الدولة في فصل الصيف أسهم في تعزيز نسب الإشغال.
وقال المدير العام لفندق سيتي ماكس، أحمد طاهر، إن الفندق يستهدف العائلات المقيمة في الدولة التي تشكل الحصة الأكبر من حجوزات الفنادق في مثل هذه المناسبات، حيث تصل نسب الإشغال 90 في المئة موزعة بين 50 في المئة من السوق المحلي والباقي من دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأوروبا.
وأضاف طاهر أن الفندق يقدم تحفيزات مثل الأسعار المخفضة ووجبات العشاء المجانية للنزلاء، مضيفاً أن عطلة العيد فرصة للفنادق للاستفادة من الإقبال وتعزيز نسب الإشغال والإيرادات.
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة التايم الفندقية، محمد عوض الله، إن أسعار العيد لم تتغير عن بقية موسم الصيف، أي أنها عند مستويات مغرية، كما أن المنافسة القوية في السوق تدفع الفنادق لتقديم عروض أخرى مثل قسائم التسوق ودخول مدن الترفيه للعائلات والأطفال والوجبات المجانية، مؤكداً أن نسب الإشغال خلال العيد تصل إلى 85 في المئة، خصوصاً أن العديد من العائلات والأفراد يقررون الحجز في آخر لحظة.
وأوضح عاملون في قطاع الضيافة والترفيه أن العيد فرصة للفنادق ومختلف مدن الملاهي لتعزيز نسب الإشغال وزيادة أعداد الزوار لتحسين الإيرادات وتنشيط السوق السياحي والترفيهي، مشيرين إلى أن استهداف سياح من خارج الإمارة خصوصاً الدول الخليجية والآسيوية.
ولفتوا إلى أن الأسعار مناسبة لسكان الدولة والزوار، فضلاً عن العروض التي قدمت للعملاء مثل الليالي المجانية وقسائم التسوق ودخول المنتجعات المختلفة زيادة على تسهيلات للأطفال.
وقال المدير العام لفندق أرجان روتانا بمدينة دبي للإعلام، أيمن عاشور، إن نسبة الإشغال خلال العيد وفقاً للحجوزات الحالية تقترب من 100 في المئة، نظراً للطلب القوي من السوقين المحلي والخارجي، خصوصاً السعودية وبعض الدول الآسيوية.
وأضاف عاشور أن قطاع الفنادق يضم عدداً كبيراً من المنشآت المختلفة التي تلائم جميع شرائح المجتمع المحلي والإقليمي، ما يدفعها لتقديم تخفيضات سعرية كبيرة لاستقطاب أكبر شريحة من العملاء وتعزيز نسب الإشغال، موضحاً أن «زيادة أعداد الغرف الفندقية في دبي والدولة توفر خيارات عدة للنزلاء، لذلك عملنا على تقديم خصومات مغرية».
ولفت إلى أن بقاء العديد من العائلات داخل الدولة في فصل الصيف أسهم في تعزيز نسب الإشغال.
وقال المدير العام لفندق سيتي ماكس، أحمد طاهر، إن الفندق يستهدف العائلات المقيمة في الدولة التي تشكل الحصة الأكبر من حجوزات الفنادق في مثل هذه المناسبات، حيث تصل نسب الإشغال 90 في المئة موزعة بين 50 في المئة من السوق المحلي والباقي من دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأوروبا.
وأضاف طاهر أن الفندق يقدم تحفيزات مثل الأسعار المخفضة ووجبات العشاء المجانية للنزلاء، مضيفاً أن عطلة العيد فرصة للفنادق للاستفادة من الإقبال وتعزيز نسب الإشغال والإيرادات.
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة التايم الفندقية، محمد عوض الله، إن أسعار العيد لم تتغير عن بقية موسم الصيف، أي أنها عند مستويات مغرية، كما أن المنافسة القوية في السوق تدفع الفنادق لتقديم عروض أخرى مثل قسائم التسوق ودخول مدن الترفيه للعائلات والأطفال والوجبات المجانية، مؤكداً أن نسب الإشغال خلال العيد تصل إلى 85 في المئة، خصوصاً أن العديد من العائلات والأفراد يقررون الحجز في آخر لحظة.