2019-09-10
وقعت شركة "براكة الأولى" التابعة لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية مذكرة تفاهم مع الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" لتحديد أطر التعاون بينهما في مشاريع الطاقة النووية السلمية.
وقع مذكرة التفاهم الرئيس التنفيذي لشركة "براكة الأولى" ناصر الناصري و الرئيس التنفيذي للشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" جونغ كاب كيم.
وتهدف مذكرة التفاهم الجديدة إلى تحديد إطار عمل شامل لاستكشاف أوجه التعاون بين الشركتين لتطوير "نموذج براكة" الذي يهدف لاستشراف الفرص المتاحة في الأسواق الجديدة للطاقة النووية.
ويشمل إطار التعاون بين الشركتين مجموعة واسعة من المجالات المتمثلة بالاستثمار والتمويل وإجراءات الترخيص والحماية وأنشطة التشغيل والصيانة إلى جانب التدريب وتبادل الخبرات العلمية والتقنية في مجال الطاقة النووية.. ويمكن أن يشمل أيضا إدارة دورة الوقود النووي وتوطين وتطوير البنى التحتية الخاصة بالطاقة النووية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة براكة الأولى ناصر الناصري إن مذكرة التفاهم تستكشف فرص الاستفادة من الخبرات وتجارب العمل المستخلصة من تعاوننا طويل الأمد مع الشركة الكورية وسيتم التعاون بين شركتينا لتحديد الآفاق المحتملة لدعم إنشاء مشاريع طاقة نووية سلمية في دول آخرى استنادا إلى المعارف والمهارات الفريدة المكتسبة من مشروع محطات براكة للطاقة النووية السليمة خلال عملية تطوير البرنامج النووي السلمي الإماراتي.
وأضاف: "ستتيح مذكرة التفاهم الفرصة كذلك أمام فرق العمل لدينا لاستكشاف جميع الجوانب المرتبطة ببرامج الطاقة النووية بما في ذلك إنشاء البنية التحتية وتطوير الكفاءات البشرية وإرساء خطط التمويل وسلاسل التوريد إلى جانب تعزيز أواصر التعاون المستمر بين دولة الإمارات وكوريا الجنوبية في هذا القطاع الحيوي والهام
وتعمل مذكرة التفاهم على توسيع نطاق الميثاق الذي تم توقيعه مسبقا للتعاون المشترك في مجال الأعمال بين شركتي "براكة الأولى" الجهة المكلفة بإدارة الجوانب التجارية والمالية لمشروع محطات براكة و الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" إلى جانب تعزيز أواصر التعاون في دورة الأعمال المرتبطة بالقطاع النووي، بدءا من مرحلة التخطيط و مرورا بمرحلة الإنشاء ووصولا إلى مرحلة التشغيل.
وقع مذكرة التفاهم الرئيس التنفيذي لشركة "براكة الأولى" ناصر الناصري و الرئيس التنفيذي للشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" جونغ كاب كيم.
وتهدف مذكرة التفاهم الجديدة إلى تحديد إطار عمل شامل لاستكشاف أوجه التعاون بين الشركتين لتطوير "نموذج براكة" الذي يهدف لاستشراف الفرص المتاحة في الأسواق الجديدة للطاقة النووية.
ويشمل إطار التعاون بين الشركتين مجموعة واسعة من المجالات المتمثلة بالاستثمار والتمويل وإجراءات الترخيص والحماية وأنشطة التشغيل والصيانة إلى جانب التدريب وتبادل الخبرات العلمية والتقنية في مجال الطاقة النووية.. ويمكن أن يشمل أيضا إدارة دورة الوقود النووي وتوطين وتطوير البنى التحتية الخاصة بالطاقة النووية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة براكة الأولى ناصر الناصري إن مذكرة التفاهم تستكشف فرص الاستفادة من الخبرات وتجارب العمل المستخلصة من تعاوننا طويل الأمد مع الشركة الكورية وسيتم التعاون بين شركتينا لتحديد الآفاق المحتملة لدعم إنشاء مشاريع طاقة نووية سلمية في دول آخرى استنادا إلى المعارف والمهارات الفريدة المكتسبة من مشروع محطات براكة للطاقة النووية السليمة خلال عملية تطوير البرنامج النووي السلمي الإماراتي.
وأضاف: "ستتيح مذكرة التفاهم الفرصة كذلك أمام فرق العمل لدينا لاستكشاف جميع الجوانب المرتبطة ببرامج الطاقة النووية بما في ذلك إنشاء البنية التحتية وتطوير الكفاءات البشرية وإرساء خطط التمويل وسلاسل التوريد إلى جانب تعزيز أواصر التعاون المستمر بين دولة الإمارات وكوريا الجنوبية في هذا القطاع الحيوي والهام
وتعمل مذكرة التفاهم على توسيع نطاق الميثاق الذي تم توقيعه مسبقا للتعاون المشترك في مجال الأعمال بين شركتي "براكة الأولى" الجهة المكلفة بإدارة الجوانب التجارية والمالية لمشروع محطات براكة و الشركة الكورية للطاقة الكهربائية "كيبكو" إلى جانب تعزيز أواصر التعاون في دورة الأعمال المرتبطة بالقطاع النووي، بدءا من مرحلة التخطيط و مرورا بمرحلة الإنشاء ووصولا إلى مرحلة التشغيل.