2019-09-17
أظهرت بيانات بنك التسويات الدولية ارتفاع حجم التعاملات في أسواق العملة العالمية إلى أعلى مستوى له على الإطلاق.
ووفقاً للبنك الذي يقع مقره في مدينة بازل السويسرية، يُسجل العالم يومياً تداول ما قيمته 6.6 تريليون دولاراً، وارتفع الرقم بنحو 29 في المئة في الفترة بين أبريل الماضي والشهر ذاته من 2016.
وحسب وكالة «بلومبرغ» فإن السنوات الثلاث التي فصلت بين تقريري بنك التسويات الدولية شهدت تراجعاً للدولار أمام العملات الرئيسة الأخرى ثم تعافيه، في حين ظل هو العملة المسيطرة على سوق الصرف في العالم.
وبحسب التقرير فإن تسعاً من كل 10 معاملات في أسواق الصرف، كان الدولار أحد طرفيها.
في الوقت نفسه فإن مكانة الولايات المتحدة كمركز عالمي لتداول العملات الأجنبية تراجعت لصالح لندن خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أصبحت أكبر مركز لهذه التعاملات واستحوذت على 43% من هذه التعاملات.
وذكر البنك أن «الدولار الأمريكي حافظ على مكانته المسيطرة في السوق، حيث استحوذ على 88% من التعاملات.
في الوقت نفسه زادت حصة عملات الاقتصادات الصاعدة من السوق لتصل إلى 25% من إجمالي حجم تعاملات هذه السوق العالمية».
وتراجع نصيب الولايات المتحدة من التعاملات إلى 17% لتصبح في المركز الثاني.
واستحوذت بريطانيا والولايات المتحدة إلى جانب اليابان وهونغ كونغ وسنغافورة واليابان، على نحو 75% من إجمالي تعاملات أسواق الصرف العالمية.
وسجلت الصين قفزة كبيرة على قائمة أكبر مراكز تداول العملات الأجنبية في العالم لتحتل المركز الثامن على مستوى العالم بحسب بيانات بنك التسويات الدولية.
ووفقاً للبنك الذي يقع مقره في مدينة بازل السويسرية، يُسجل العالم يومياً تداول ما قيمته 6.6 تريليون دولاراً، وارتفع الرقم بنحو 29 في المئة في الفترة بين أبريل الماضي والشهر ذاته من 2016.
وحسب وكالة «بلومبرغ» فإن السنوات الثلاث التي فصلت بين تقريري بنك التسويات الدولية شهدت تراجعاً للدولار أمام العملات الرئيسة الأخرى ثم تعافيه، في حين ظل هو العملة المسيطرة على سوق الصرف في العالم.
وبحسب التقرير فإن تسعاً من كل 10 معاملات في أسواق الصرف، كان الدولار أحد طرفيها.
في الوقت نفسه فإن مكانة الولايات المتحدة كمركز عالمي لتداول العملات الأجنبية تراجعت لصالح لندن خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أصبحت أكبر مركز لهذه التعاملات واستحوذت على 43% من هذه التعاملات.
وذكر البنك أن «الدولار الأمريكي حافظ على مكانته المسيطرة في السوق، حيث استحوذ على 88% من التعاملات.
في الوقت نفسه زادت حصة عملات الاقتصادات الصاعدة من السوق لتصل إلى 25% من إجمالي حجم تعاملات هذه السوق العالمية».
وتراجع نصيب الولايات المتحدة من التعاملات إلى 17% لتصبح في المركز الثاني.
واستحوذت بريطانيا والولايات المتحدة إلى جانب اليابان وهونغ كونغ وسنغافورة واليابان، على نحو 75% من إجمالي تعاملات أسواق الصرف العالمية.
وسجلت الصين قفزة كبيرة على قائمة أكبر مراكز تداول العملات الأجنبية في العالم لتحتل المركز الثامن على مستوى العالم بحسب بيانات بنك التسويات الدولية.