2019-08-12
قال بنك غولدمان ساكس في مذكرة إن المخاوف المتعلقة بأن تؤدي الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى حدوث ركود تتزايد، وتوقع ألا يتوصل البلدان إلى اتفاق قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2020.
وقال البنك إن المخاوف تتزايد من أن تؤدي الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى ركود، مشيراً إلى البنك لم يعد يتوقع التوصل لاتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2020.
وقال البنك في مذكرة أُرسلت إلى عملائه «نتوقع سريان تعريفات تستهدف باقي الواردات الأمريكية من الصين، والتي يبلغ حجمها 300 مليار دولار». وإنه ستفرض تعريفة جمركية تبلغ عشرة في المئة على دفعة أخيرة من الواردات الصينية يبلغ حجمها 300 مليار دولار في أول سبتمبر، ما دفع الصين إلى وقف شراء المنتجات الزراعية الأمريكية.
وأعلنت الولايات المتحدة أيضاً أن الصين تتلاعب بالعملة، فيما تنفي الصين تلاعبها في اليوان لتحقيق مكاسب تنافسية.
ويدور النزاع التجاري حول قضايا مثل التعريفات الجمركية والدعم والتكنولوجيا والملكية الفكرية والأمن الإلكتروني إلى جانب أمور أخرى.
وقال غولدمان ساكس إنه سيخفض توقعاته للنمو في الولايات المتحدة خلال الربع الرابع بواقع 20 نقطة أساس إلى 1.8 في المئة في تأثير أكبر مما كان متوقعاً للتطورات في التوترات التجارية.
وقال البنك إن المخاوف تتزايد من أن تؤدي الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى ركود، مشيراً إلى البنك لم يعد يتوقع التوصل لاتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2020.
وقال البنك في مذكرة أُرسلت إلى عملائه «نتوقع سريان تعريفات تستهدف باقي الواردات الأمريكية من الصين، والتي يبلغ حجمها 300 مليار دولار». وإنه ستفرض تعريفة جمركية تبلغ عشرة في المئة على دفعة أخيرة من الواردات الصينية يبلغ حجمها 300 مليار دولار في أول سبتمبر، ما دفع الصين إلى وقف شراء المنتجات الزراعية الأمريكية.
وأعلنت الولايات المتحدة أيضاً أن الصين تتلاعب بالعملة، فيما تنفي الصين تلاعبها في اليوان لتحقيق مكاسب تنافسية.
ويدور النزاع التجاري حول قضايا مثل التعريفات الجمركية والدعم والتكنولوجيا والملكية الفكرية والأمن الإلكتروني إلى جانب أمور أخرى.
وقال غولدمان ساكس إنه سيخفض توقعاته للنمو في الولايات المتحدة خلال الربع الرابع بواقع 20 نقطة أساس إلى 1.8 في المئة في تأثير أكبر مما كان متوقعاً للتطورات في التوترات التجارية.