2019-08-12
تفرض سنغافورة حظراً شاملاً على البيع المحلي لأنياب الأفيال والمنتجات العاجية بدءاً من عام 2021 في الوقت الذي تشدد فيه الحكومة إجراءاتها ضمن حملتها لمكافحة التجارة غير القانونية بمنتجات الحياة البرية.
وجاء الإعلان في اليوم العالمي للفيل وبعد عامين من المشاورات مع مجموعات غير حكومية وتجار العاج والعامة.
ونفذت السلطات في هذه المدينة أكبر عملية ضبط على الإطلاق للعاج المهرب الشهر الماضي بعثورها على نحو تسعة أطنان من أنياب نحو 300 فيل أفريقي تقدر قيمتها بـ 12,9 مليون دولار.
وكانت تلك الشحنة غير القانونية مهربة في حاوية من جمهورية الكونغو الديموقراطية متوجهة إلى فيتنام عبر سنغافورة، وهي شملت أيضاً مجموعة كبيرة من حراشف آكل النمل الحرشفي.
وتحظر سنغافورة التجارة الدولية بكل أشكال منتجات عاج الأفيال منذ عام 1990.
لكن يمكن بيع هذه المنتجات محلياً إذا أثبت التجار أنهم استوردوها قبل عام 1990 أو حصلوا عليها قبل إدراج الفيلة الأفريقية على لائحة الأنواع المهددة بالانقراض.
ويواجه المخالفون عقوبة السجن لمدة تصل إلى سنة وغرامات مالية.
ويتيح التشريع الجديد للتجار التبرع بالعاج الذي يملكونه للمؤسسات أو الاحتفاظ بها بعد سريان قرار الحظر.
وقد حظرت التجارة العالمية في أنياب الأفيال، مع استثناءات نادرة، منذ عام 1989 بعد انخفاض أعداد الفيلة الأفريقية من ملايين في منتصف الـ 20 إلى نحو 600 ألف بحلول نهاية الثمانينات.
وجاء الإعلان في اليوم العالمي للفيل وبعد عامين من المشاورات مع مجموعات غير حكومية وتجار العاج والعامة.
ونفذت السلطات في هذه المدينة أكبر عملية ضبط على الإطلاق للعاج المهرب الشهر الماضي بعثورها على نحو تسعة أطنان من أنياب نحو 300 فيل أفريقي تقدر قيمتها بـ 12,9 مليون دولار.
وكانت تلك الشحنة غير القانونية مهربة في حاوية من جمهورية الكونغو الديموقراطية متوجهة إلى فيتنام عبر سنغافورة، وهي شملت أيضاً مجموعة كبيرة من حراشف آكل النمل الحرشفي.
وتحظر سنغافورة التجارة الدولية بكل أشكال منتجات عاج الأفيال منذ عام 1990.
لكن يمكن بيع هذه المنتجات محلياً إذا أثبت التجار أنهم استوردوها قبل عام 1990 أو حصلوا عليها قبل إدراج الفيلة الأفريقية على لائحة الأنواع المهددة بالانقراض.
ويواجه المخالفون عقوبة السجن لمدة تصل إلى سنة وغرامات مالية.
ويتيح التشريع الجديد للتجار التبرع بالعاج الذي يملكونه للمؤسسات أو الاحتفاظ بها بعد سريان قرار الحظر.
وقد حظرت التجارة العالمية في أنياب الأفيال، مع استثناءات نادرة، منذ عام 1989 بعد انخفاض أعداد الفيلة الأفريقية من ملايين في منتصف الـ 20 إلى نحو 600 ألف بحلول نهاية الثمانينات.