2020-01-26
في وقت سارعت العديد من دول العالم إلى إلغاء احتفالات السنة الصينية الجديدة، تخوفاً من انتشار عدوى فيروس كورونا الذي سجل انتشاراً في العديد من دول العالم. أبقت دبي على احتفالاتها كما كان مقرراً لها، والتي شهدت إقبالاً كبيراً من مختلف الزوار والمقيمين في الدولة.
ودفعت حالة الهلع والخوف التي انتابت دول العالم إلى إلغاء الاحتفالات الصينية، كفرنسا التي قررت إلغاء احتفالات رأس السنة الصينية التي كانت مقررة في ساحة الجمهورية بالعاصمة باريس، وقبلها أعلنت الصين، التي انطلق منها الفيروس، إلغاء الاحتفالات برأس السنة الصينية، خوفاً من انتشار المرض.
وتستمر الاحتفالات برأس السنة الصينية أسبوعاً كاملاً تشهد خلالها المدن الصينية، ومختلف المدن الكبرى في أنحاء العالم العديد من الأنشطة التي تجمع مئات الآلاف من الجمهور لمشاهدة العروض المختلفة وأبرزها عرض رقصتي الأسد والتنين.
وتشهد الإمارات كل سنة احتفالات السنة الصينية في عدة أماكن، وتستعرض دبي في العديد من مناطق الجذب السياحية، الثقافة الصينية التقليدية، فضلاً عن عروض الألعاب النارية.
وتزينت سماء مدينة دبي، في احتفالات السنة الصينية الحالية، بالعديد من عروض الألعاب النارية، احتفالاً بالعام الجديد، وانطلقت في عدد من الوجهات البارزة حول المدينة، مثل برواز دبي وذا بيتش ولامير والسيف، كما شهدت منطقة سيتي ووك احتفالات كبيرة بالسنة الصينية.
وتأتي هذه الاحتفالات ضمن مبادرة "هلا بالصين"، وهي مبادرة مشتركة بين مجموعة دبي القابضة وشركة "مِراس"، وتوقعت المبادرة أن تكون احتفالات السنة الجارية الأكبر مع توقعات بوصول أعداد الزوار إلى 50 ألف شخص، ما يضع احتفال دبي ضمن أكبر احتفالات العالم خارج الصين.
وقدم عالم فيراري وعالم وارنر براذرز في أبوظبي، العديد من العروض الشيقة بداية من 23 يناير الجاري ومن المتوقع أن تستمر إلى الأول من فبراير المقبل، وتشمل عروض فرقة الأكروبات شنيانغ الشهيرة، كما يحظى الحضور بفرصة استكشاف الثقافة الصينية وتجربة المأكولات الصينية التقليدية الأصيلة.
واستقبلت الدولة في عام 2018 نحو 1.4 مليون سائح صيني وفقاً لوكالة الأنباء الصينية شنخوا، وتسير الناقلات الوطنية رحلات إلى 4 وجهات صينية.
ودفعت حالة الهلع والخوف التي انتابت دول العالم إلى إلغاء الاحتفالات الصينية، كفرنسا التي قررت إلغاء احتفالات رأس السنة الصينية التي كانت مقررة في ساحة الجمهورية بالعاصمة باريس، وقبلها أعلنت الصين، التي انطلق منها الفيروس، إلغاء الاحتفالات برأس السنة الصينية، خوفاً من انتشار المرض.
وتستمر الاحتفالات برأس السنة الصينية أسبوعاً كاملاً تشهد خلالها المدن الصينية، ومختلف المدن الكبرى في أنحاء العالم العديد من الأنشطة التي تجمع مئات الآلاف من الجمهور لمشاهدة العروض المختلفة وأبرزها عرض رقصتي الأسد والتنين.
وتشهد الإمارات كل سنة احتفالات السنة الصينية في عدة أماكن، وتستعرض دبي في العديد من مناطق الجذب السياحية، الثقافة الصينية التقليدية، فضلاً عن عروض الألعاب النارية.
وتزينت سماء مدينة دبي، في احتفالات السنة الصينية الحالية، بالعديد من عروض الألعاب النارية، احتفالاً بالعام الجديد، وانطلقت في عدد من الوجهات البارزة حول المدينة، مثل برواز دبي وذا بيتش ولامير والسيف، كما شهدت منطقة سيتي ووك احتفالات كبيرة بالسنة الصينية.
وتأتي هذه الاحتفالات ضمن مبادرة "هلا بالصين"، وهي مبادرة مشتركة بين مجموعة دبي القابضة وشركة "مِراس"، وتوقعت المبادرة أن تكون احتفالات السنة الجارية الأكبر مع توقعات بوصول أعداد الزوار إلى 50 ألف شخص، ما يضع احتفال دبي ضمن أكبر احتفالات العالم خارج الصين.
وقدم عالم فيراري وعالم وارنر براذرز في أبوظبي، العديد من العروض الشيقة بداية من 23 يناير الجاري ومن المتوقع أن تستمر إلى الأول من فبراير المقبل، وتشمل عروض فرقة الأكروبات شنيانغ الشهيرة، كما يحظى الحضور بفرصة استكشاف الثقافة الصينية وتجربة المأكولات الصينية التقليدية الأصيلة.
واستقبلت الدولة في عام 2018 نحو 1.4 مليون سائح صيني وفقاً لوكالة الأنباء الصينية شنخوا، وتسير الناقلات الوطنية رحلات إلى 4 وجهات صينية.