2020-02-10
حققت مصر تقدماً نوعياً على مؤشر أجيليتي للأسواق الناشئة 2020، حيث قفزت 6 نقاط للأمام لتحصد بذلك المركز 20 دولياً.
وأفاد المؤشر الصادر عن شركة أجيليتي المدرجة ببورصتي دبي والكويت، في بيان اليوم الاثنين، بأن مصر شهدت تطوراً ملحوظاً في الفرص اللوجستية المحلية والدولية، إلى جانب التقدم الكبير الذي حققته في مجال أساسيات مزاولة الأعمال.
وذكر المؤشر أن مصر تعد الدولة الثانية لجهة حجم التقدم الذي تحقق على مؤشر 2020، ويعزى ذلك إلى انفتاحها التجاري ونموها الاقتصادي، بالإضافة إلى تحديث البنية التحتية وتحسن مستويات الطلب المحلي.
وأشار إلى أن مصر شهدت ارتفاع تصنيفها على كافة المؤشرات الفرعية الثلاثة، وهي الفرص اللوجستية المحلية، وفرص الخدمات اللوجستية الدولية، بالإضافة إلى أساسيات مزاولة الأعمال.
وقاد النمو في مصر الأداء القوي الذي شهدته قطاعات الطاقة والتجزئة والبناء، إلى جانب الإصلاحات الأساسية التي تلت حصول الدولة على قرض البنك الدولي بقيمة 12 مليار دولار عام 2016، مما ساعد على تحسن التدفقات النقدية للقطاع الخاص واستقرار أسعار الوقود.
ويعتبر النمو المتوقع في خدمات التخزين وخدمات الشحن السريع منخفضاً نسبياً، ولكن يرجح تحقيق المزيد من المكاسب في السنوات المقبلة.
من جهة أخرى، احتلت دول الخليج مراكز متقدمة في التصنيف، حيث حصدت الإمارات المركز (3)، والسعودية (6)، وقطر (7)، وعُمان (14)، والبحرين (15)، والكويت (19).
ومن دول جنوب شرق آسيا؛ احتلت إندونيسيا المركز (4)، وماليزيا (5)، وتايلاند (9)، وفيتنام (11) بسبب أدائها القوي.
وأظهر استبيان أجيليتي السنوي الذي شارك فيه 780 من مهنيا قطاع سلاسل الإمداد، أن هناك حالة من التشاؤم العام حول الاقتصاد العالمي، حيث اعتبر 64% من المشاركين أن الركود العالمي أمر «مرجّح»، بينما استبعد هذا الاحتمال 12% فقط من المشاركين في الدراسة.
وتستند هذه الاعتقادات إلى الضغوطات السلبية على أحجام التجارة العالمية، وآفاق النمو غير المؤكدة، واستمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، حسب الاستبيان.
ويقوم المؤشر، بتصنيف 50 دولة وفقاً للعوامل التي تعزز جاذبيتها بالنسبة لمزودي الخدمات اللوجستية ووكلاء وخطوط الشحن وشركات الطيران والموزعين.
وجاءت المراكز العشر الأولى على النحو التالي بحسب الترتيب: "الصين، والهند، والإمارات العربية المتحدة، وإندونيسيا، وماليزيا، والسعودية، وقطر والمكسيك، وتايلاند، وتركيا".
وتأتي الصين والهند وإندونيسيا في المراكز الأولى من حيث الخدمات اللوجستية المحلية؛ فيما حصدت الصين والهند والمكسيك أولى المراكز في الخدمات اللوجستية الدولية؛ أما أفضل المراكز من حيث أساسيات مزاولة الأعمال فجاءت من نصيب الإمارات وماليزيا والسعودية.
وأفاد المؤشر الصادر عن شركة أجيليتي المدرجة ببورصتي دبي والكويت، في بيان اليوم الاثنين، بأن مصر شهدت تطوراً ملحوظاً في الفرص اللوجستية المحلية والدولية، إلى جانب التقدم الكبير الذي حققته في مجال أساسيات مزاولة الأعمال.
وذكر المؤشر أن مصر تعد الدولة الثانية لجهة حجم التقدم الذي تحقق على مؤشر 2020، ويعزى ذلك إلى انفتاحها التجاري ونموها الاقتصادي، بالإضافة إلى تحديث البنية التحتية وتحسن مستويات الطلب المحلي.
وأشار إلى أن مصر شهدت ارتفاع تصنيفها على كافة المؤشرات الفرعية الثلاثة، وهي الفرص اللوجستية المحلية، وفرص الخدمات اللوجستية الدولية، بالإضافة إلى أساسيات مزاولة الأعمال.
وقاد النمو في مصر الأداء القوي الذي شهدته قطاعات الطاقة والتجزئة والبناء، إلى جانب الإصلاحات الأساسية التي تلت حصول الدولة على قرض البنك الدولي بقيمة 12 مليار دولار عام 2016، مما ساعد على تحسن التدفقات النقدية للقطاع الخاص واستقرار أسعار الوقود.
ويعتبر النمو المتوقع في خدمات التخزين وخدمات الشحن السريع منخفضاً نسبياً، ولكن يرجح تحقيق المزيد من المكاسب في السنوات المقبلة.
من جهة أخرى، احتلت دول الخليج مراكز متقدمة في التصنيف، حيث حصدت الإمارات المركز (3)، والسعودية (6)، وقطر (7)، وعُمان (14)، والبحرين (15)، والكويت (19).
ومن دول جنوب شرق آسيا؛ احتلت إندونيسيا المركز (4)، وماليزيا (5)، وتايلاند (9)، وفيتنام (11) بسبب أدائها القوي.
وأظهر استبيان أجيليتي السنوي الذي شارك فيه 780 من مهنيا قطاع سلاسل الإمداد، أن هناك حالة من التشاؤم العام حول الاقتصاد العالمي، حيث اعتبر 64% من المشاركين أن الركود العالمي أمر «مرجّح»، بينما استبعد هذا الاحتمال 12% فقط من المشاركين في الدراسة.
وتستند هذه الاعتقادات إلى الضغوطات السلبية على أحجام التجارة العالمية، وآفاق النمو غير المؤكدة، واستمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين، حسب الاستبيان.
ويقوم المؤشر، بتصنيف 50 دولة وفقاً للعوامل التي تعزز جاذبيتها بالنسبة لمزودي الخدمات اللوجستية ووكلاء وخطوط الشحن وشركات الطيران والموزعين.
وجاءت المراكز العشر الأولى على النحو التالي بحسب الترتيب: "الصين، والهند، والإمارات العربية المتحدة، وإندونيسيا، وماليزيا، والسعودية، وقطر والمكسيك، وتايلاند، وتركيا".
وتأتي الصين والهند وإندونيسيا في المراكز الأولى من حيث الخدمات اللوجستية المحلية؛ فيما حصدت الصين والهند والمكسيك أولى المراكز في الخدمات اللوجستية الدولية؛ أما أفضل المراكز من حيث أساسيات مزاولة الأعمال فجاءت من نصيب الإمارات وماليزيا والسعودية.