2020-04-01
هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تداولات اليوم الأربعاء، مع زيادة التحذيرات بشأن فيروس كورونا ومخاوف الركود العالمي.
وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 2.64% مسجلاً 21339.36 نقطة، فاقداً 577.80 نقطة.
وهبط مؤشر ستاندرد أند بورز بنسبة 2.80% عند النقطة 2512.27، وسجل مؤشر ناسداك 7519.14 نقطة، بتراجع 2.35%.
وفي تلك الأثناء ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.56% إلى 99.632.
وتأتي تراجعت المؤشرات الأمريكية عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس أن الولايات المتحدة ستواجه أسبوعين مؤلمين للغاية في مكافحة فيروس كورونا، منوهاً بأن الوضع أصبح مسألة حياة أو موت، إذ ستشهد ما لم تشهده من قبل. ويتوقع مسؤولو البيت الأبيض تسجيل ما بين 100 إلى 240 ألف حالة وفاة في الولايات المتحدة مع ذروة انتشار الفيروس خلال الأسبوعين المقبلين.
وتضغط مخاوف حدوث ركود عالمي على معنويات المستثمرين، في ضوء البيانات التي تشير إلى تراجع النشاط الاقتصادي، فقد أظهرت بيانات صادرة عن مكتب إحصاءات يوروستيت تراجع معدل البطالة في منطقة اليورو بعكس توقعات استقراره خلال فبراير الماضي، مسجلاً أدنى مستوياته في نحو 12 عاماً، قبل ظهور أثر فيروس كورونا.
وانكمش النشاط الصناعي في المملكة المتحدة خلال الشهر الماضي مسجلاً 47.8 نقطة وهو أدنى قراءة خلال 3 أشهر، وذلك بفعل فيروس كورونا والتدابير الرامية للسيطرة على انتشاره في البلاد، وإلى جانب ذلك تجاوزت ديون الأسر العالمية 47 تريليون دولار.
وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 2.64% مسجلاً 21339.36 نقطة، فاقداً 577.80 نقطة.
وهبط مؤشر ستاندرد أند بورز بنسبة 2.80% عند النقطة 2512.27، وسجل مؤشر ناسداك 7519.14 نقطة، بتراجع 2.35%.
وفي تلك الأثناء ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنسبة 0.56% إلى 99.632.
وتأتي تراجعت المؤشرات الأمريكية عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس أن الولايات المتحدة ستواجه أسبوعين مؤلمين للغاية في مكافحة فيروس كورونا، منوهاً بأن الوضع أصبح مسألة حياة أو موت، إذ ستشهد ما لم تشهده من قبل. ويتوقع مسؤولو البيت الأبيض تسجيل ما بين 100 إلى 240 ألف حالة وفاة في الولايات المتحدة مع ذروة انتشار الفيروس خلال الأسبوعين المقبلين.
وتضغط مخاوف حدوث ركود عالمي على معنويات المستثمرين، في ضوء البيانات التي تشير إلى تراجع النشاط الاقتصادي، فقد أظهرت بيانات صادرة عن مكتب إحصاءات يوروستيت تراجع معدل البطالة في منطقة اليورو بعكس توقعات استقراره خلال فبراير الماضي، مسجلاً أدنى مستوياته في نحو 12 عاماً، قبل ظهور أثر فيروس كورونا.
وانكمش النشاط الصناعي في المملكة المتحدة خلال الشهر الماضي مسجلاً 47.8 نقطة وهو أدنى قراءة خلال 3 أشهر، وذلك بفعل فيروس كورونا والتدابير الرامية للسيطرة على انتشاره في البلاد، وإلى جانب ذلك تجاوزت ديون الأسر العالمية 47 تريليون دولار.