2020-07-06
تراجع الدولار الأمريكي اليوم، مع ارتفاع شهية المخاطرة لدى المستثمرين، واتجاه أنظارهم بعيداً عن الملاذ الآمن، لتعزز آمال الانتعاش الاقتصادي، رغم ارتفاع إصابات فيروس كورونا.
وهبط المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية هامشياً بنسبة 0.61% عند 96.713. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة - اليورو - أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.60% إلى 1.1316 دولار، وزاد الجنيه الاسترليني مقابل الورقة الخضراء 0.09% عند 1.2494 دولار. وتراجع الدولار الأمريكي أمام الفرنك السويسري 0.63% عند 0.9398 فرنك سويسري، بينما زادت الورقة الخضراء هامشياً أمام الين الياباني بـ0.07% إلى 107.58 ين.
واتجهت أنظار المساهمين بعيداً عن الملاذ الآمن، لترفع الشهية للمخاطرة انتعاش أسواق الأسهم، بدعم آمال فتح الاقتصادات وتخفيف قيود الإغلاق.
وكانت المفوضية الأوروبية أعلنت يوم الجمعة الماضي منح الموافقة المشروطة لاستخدام دواء جلياد الأمريكية المضاد للفيروسات في الاتحاد الأوروبي، ما يجعله أول علاج مصرح به للفيروس في المنطقة، كما أبرمت المملكة المتحدة صفقة توريد بـ500 مليون جنيه استرليني مع إحدى شركات الأدوية، مقابل الحصول على 60 مليون جرعة من لقاح محتمل.
وأظهرت بيانات اقتصادية تحسن ثقة المستثمرين في اقتصاد منطقة اليورو للشهر الثالث على التوالي، لتسجل في يونيو السابق سالب 18.2 نقطة، مقابل سالب 24.8 نقطة في مايو 2020، كما ارتفعت طلبيات المصانع الألمانية بـ10.4% خلال شهر مايو السابق، ونمت مبيعات التجزئة في منطقة اليورو بنحو 17.8% في الفترة نفسها.
وهبط المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية هامشياً بنسبة 0.61% عند 96.713. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة - اليورو - أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.60% إلى 1.1316 دولار، وزاد الجنيه الاسترليني مقابل الورقة الخضراء 0.09% عند 1.2494 دولار. وتراجع الدولار الأمريكي أمام الفرنك السويسري 0.63% عند 0.9398 فرنك سويسري، بينما زادت الورقة الخضراء هامشياً أمام الين الياباني بـ0.07% إلى 107.58 ين.
واتجهت أنظار المساهمين بعيداً عن الملاذ الآمن، لترفع الشهية للمخاطرة انتعاش أسواق الأسهم، بدعم آمال فتح الاقتصادات وتخفيف قيود الإغلاق.
وكانت المفوضية الأوروبية أعلنت يوم الجمعة الماضي منح الموافقة المشروطة لاستخدام دواء جلياد الأمريكية المضاد للفيروسات في الاتحاد الأوروبي، ما يجعله أول علاج مصرح به للفيروس في المنطقة، كما أبرمت المملكة المتحدة صفقة توريد بـ500 مليون جنيه استرليني مع إحدى شركات الأدوية، مقابل الحصول على 60 مليون جرعة من لقاح محتمل.
وأظهرت بيانات اقتصادية تحسن ثقة المستثمرين في اقتصاد منطقة اليورو للشهر الثالث على التوالي، لتسجل في يونيو السابق سالب 18.2 نقطة، مقابل سالب 24.8 نقطة في مايو 2020، كما ارتفعت طلبيات المصانع الألمانية بـ10.4% خلال شهر مايو السابق، ونمت مبيعات التجزئة في منطقة اليورو بنحو 17.8% في الفترة نفسها.