2020-11-23
استهلت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات اليوم الاثنين على ارتفاع، بدعم تجدد آمال التحفيز الأمريكي، واقتراب طرح لقاح لفيروس كورونا.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.78% عند النقطة 392.63، وصعد داكس الألماني 1.15% عند 13288.64 نقطة.
وزاد كاك الفرنسي بنسبة 0.99% إلى النقطة 5550.31، كما صعد فوتسي إم آي الإيطالي 1.26% عند النقطة 21980.21. وفي ذلك التوقيت، ارتفعت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو " أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.13% عند 1.1872 دولار.
دعم الأسواق تجدد الأمل بشأن التحفيز الأمريكي، إذ وافق زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل على استئناف المناقشات بشأن توفير المزيد من الإغاثة من الفيروس مع ارتفاع الحالات في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وطمأن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين الأسواق يوم الجمعة، بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي ووزارة الخزانة لديه العديد من الأدوات المتبقية لدعم الاقتصاد، بعد أن قرر إلغاء تمويل العديد من برامج الإقراض الفيدرالي بحلول نهاية العام. وتلقت الأسواق دعما جراء إعلان شركات الأدوية الأمريكية سعيها للحصول على الموافقات التنظيمية وترخيص لتداول لقاحها المرشح للوقاية من فيروس كورونا الشهر المقبل، يأتي ذلك رغم استمرار العديد من الحكومات في تشديد قيود الإغلاق للحد من تفشي الفيروس.
وأظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات تراجع نشاط الأعمال الفرنسي في نوفمبر على خلفية الإغلاق الثاني، وجاءت قراءة مؤشر مديري المشتريات المركب عند 39.9 نقطة، بانخفاض من 47.5 نقطة في أكتوبر، وكانت القراءة الألمانية المركبة 52 نقطة انخفاضًا من 55 نقطة في أكتوبر.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.78% عند النقطة 392.63، وصعد داكس الألماني 1.15% عند 13288.64 نقطة.
وزاد كاك الفرنسي بنسبة 0.99% إلى النقطة 5550.31، كما صعد فوتسي إم آي الإيطالي 1.26% عند النقطة 21980.21. وفي ذلك التوقيت، ارتفعت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو " أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.13% عند 1.1872 دولار.
دعم الأسواق تجدد الأمل بشأن التحفيز الأمريكي، إذ وافق زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل على استئناف المناقشات بشأن توفير المزيد من الإغاثة من الفيروس مع ارتفاع الحالات في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وطمأن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين الأسواق يوم الجمعة، بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي ووزارة الخزانة لديه العديد من الأدوات المتبقية لدعم الاقتصاد، بعد أن قرر إلغاء تمويل العديد من برامج الإقراض الفيدرالي بحلول نهاية العام. وتلقت الأسواق دعما جراء إعلان شركات الأدوية الأمريكية سعيها للحصول على الموافقات التنظيمية وترخيص لتداول لقاحها المرشح للوقاية من فيروس كورونا الشهر المقبل، يأتي ذلك رغم استمرار العديد من الحكومات في تشديد قيود الإغلاق للحد من تفشي الفيروس.
وأظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات تراجع نشاط الأعمال الفرنسي في نوفمبر على خلفية الإغلاق الثاني، وجاءت قراءة مؤشر مديري المشتريات المركب عند 39.9 نقطة، بانخفاض من 47.5 نقطة في أكتوبر، وكانت القراءة الألمانية المركبة 52 نقطة انخفاضًا من 55 نقطة في أكتوبر.