2019-08-11
اتسمت تداولات الأسواق على مدى الأسبوع الماضي بالتحرك ضمن نطاق محدود في ظل استمرار التوجه نحو أصول الملاذات الآمنة على مستوى العالم في شهر أغسطس.
كما أن المخاوف المتعلقة بتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، والتي تفاقمت على خلفية التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، قد أسهمت في تزايد الضغوط البيعية في أسواق الأسهم، وعززت الإقبال على سندات الخزانة والين الياباني والذهب، وغيرها من الأصول التي تعتبر آمنة. وبالنسبة للين الياباني، الذي يتزايد شراؤه في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي، كان في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي، في حين تراجعت سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى ما دون اثنين في المئة للمرة الأولى منذ ثلاثة أعوام، وذلك وفقاً للتقرير الأسبوعي لبنك الكويت الوطني.وأشار التقرير إلى أن الدولار ظل مطلوباً حتى مع تغيير مسار توقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي بالكامل والتوجه نحو سياسة نقدية تيسيرية مقارنة بإجراءات التشديد المتبعة منذ بداية العام.
ويتوقع المتداولون إقدام الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس على الأقل، وربما 75 نقطة أساس قبل نهاية العام.
من جهة أخرى، واصلت أسعار النفط تراجعها بأكثر من تسعة في المئة خلال الشهر الجاري وأكثر من خمسة في المئة خلال الأسبوع الماضي.
كما أن المخاوف المتعلقة بتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، والتي تفاقمت على خلفية التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، قد أسهمت في تزايد الضغوط البيعية في أسواق الأسهم، وعززت الإقبال على سندات الخزانة والين الياباني والذهب، وغيرها من الأصول التي تعتبر آمنة. وبالنسبة للين الياباني، الذي يتزايد شراؤه في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي، كان في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي، في حين تراجعت سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى ما دون اثنين في المئة للمرة الأولى منذ ثلاثة أعوام، وذلك وفقاً للتقرير الأسبوعي لبنك الكويت الوطني.وأشار التقرير إلى أن الدولار ظل مطلوباً حتى مع تغيير مسار توقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي بالكامل والتوجه نحو سياسة نقدية تيسيرية مقارنة بإجراءات التشديد المتبعة منذ بداية العام.
ويتوقع المتداولون إقدام الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس على الأقل، وربما 75 نقطة أساس قبل نهاية العام.
من جهة أخرى، واصلت أسعار النفط تراجعها بأكثر من تسعة في المئة خلال الشهر الجاري وأكثر من خمسة في المئة خلال الأسبوع الماضي.