2020-01-13
تشهد العلاقات الاقتصادية الإماراتية اليابانية نمواً وازدهاراً مستمرين، وتعتبر اليابان الشريك التجاري الأكبر لدولة الإمارات في العالم، وقد لعبت الاستثمارات والتكنولوجيا اليابانية المتطورة دوراً حيوياً في دعم مسيرة التنمية في دولة الإمارات، لا سيما في قطاعات التكنولوجيا المتقدمة والطاقة المتجددة، والنقل، والطيران، والرعاية الصحية.
وتعد الإمارات ثاني أكبر مورد لليابان بالنفط، حيث وفرت بحلول سبتمبر 2019 حوالي 29.9% من إجمالي وارداتها من النفط، وفي عام 2018، حصلت اليابان على امتياز نفطي في أبوظبي على مدى الـ40 عاماً المقبلة.
وتلعب السياحة بين البلدين دوراً مهماً في تعزيز روابط الصداقة والتعاون بين الإمارات واليابان، وبلغ عدد السياح اليابانيين إلى الدولة نحو 91 ألف زائر، فيما يشهد عدد الإماراتيين الذين يقصدون اليابان كوجهة سياحية نموا مستمراً، خاصة بعد إعفائهم من التأشيرة المسبقة لدخول اليابان اعتباراً من 1 يوليو 2017.
وتسير الناقلات الجوية الوطنية رحلات يومية إلى اليابان تشمل عدداً من المحطات من أبرزها هانيدا وأوساكا وناريتا.
ويرتبط البلدان بعلاقات تعاون وثيقة في مجال علوم الفضاء، وشهد شهر أكتوبر 2018 إطلاق القمر الصناعي الإماراتي "خليفة سات" إلى الفضاء الخارجي من المحطة الأرضية في مركز "تانيغاشيما" الفضائي في اليابان على متن الصاروخ H-IIA في إنجاز دشنت به الإمارات عهد التصنيع الفضائي الكامل.
وفي سبتمبر الماضي، نظم مركز محمد بن راشد للفضاء، بالتعاون مع وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاسكا)، فعاليات تعليمية للتعريف بكيفية استخدام كاميرا الروبوت "Int-Ball"، وقدّم رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري شرحاً مفصلاً حول كيفية عمل الروبوت عبر بث مباشر من محطة الفضاء الدولية، للطلاب المبتعثين في اليابان.
وتعد الإمارات ثاني أكبر مورد لليابان بالنفط، حيث وفرت بحلول سبتمبر 2019 حوالي 29.9% من إجمالي وارداتها من النفط، وفي عام 2018، حصلت اليابان على امتياز نفطي في أبوظبي على مدى الـ40 عاماً المقبلة.
وتلعب السياحة بين البلدين دوراً مهماً في تعزيز روابط الصداقة والتعاون بين الإمارات واليابان، وبلغ عدد السياح اليابانيين إلى الدولة نحو 91 ألف زائر، فيما يشهد عدد الإماراتيين الذين يقصدون اليابان كوجهة سياحية نموا مستمراً، خاصة بعد إعفائهم من التأشيرة المسبقة لدخول اليابان اعتباراً من 1 يوليو 2017.
وتسير الناقلات الجوية الوطنية رحلات يومية إلى اليابان تشمل عدداً من المحطات من أبرزها هانيدا وأوساكا وناريتا.
ويرتبط البلدان بعلاقات تعاون وثيقة في مجال علوم الفضاء، وشهد شهر أكتوبر 2018 إطلاق القمر الصناعي الإماراتي "خليفة سات" إلى الفضاء الخارجي من المحطة الأرضية في مركز "تانيغاشيما" الفضائي في اليابان على متن الصاروخ H-IIA في إنجاز دشنت به الإمارات عهد التصنيع الفضائي الكامل.
وفي سبتمبر الماضي، نظم مركز محمد بن راشد للفضاء، بالتعاون مع وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (جاسكا)، فعاليات تعليمية للتعريف بكيفية استخدام كاميرا الروبوت "Int-Ball"، وقدّم رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري شرحاً مفصلاً حول كيفية عمل الروبوت عبر بث مباشر من محطة الفضاء الدولية، للطلاب المبتعثين في اليابان.