2020-01-26
أطلقت حكومة الإمارات في أبريل 2018، استراتيجية الإمارات للتعاملات الرقمية «بلوك تشين» 2021، موضحة أن الاستراتيجية الجديدة تهدف إلى تطويع التقنيات المتقدمة وتوظيفها لتحويل 50% من التعاملات الحكومية على المستوى الاتحادي إلى منصّة «بلوك تشين» خلال 3 أعوام.
ويعرّف الـ«بلوك تشين» بأنه قاعدة بيانات مغلقة أو تقنية جديدة تعمل على هيئة نظام سجل إلكتروني لمعالجة البيانات وتدوينها بما يتيح لكل الأطراف تتبع المعلومات عبر شبكة آمنة لا تستدعي التحقق من طرف ثالث، وهي قاعدة بيانات لامركزية يستطيع الجميع المشاركة فيها دون تدخل بنك مركزي أو وسيط حكومي أو خاص.
ويخلط كثيرون بين العملات الرقمية وتقنية الـ«بلوك تشين»، فالعملات الرقمية المشفرة هي مجموعة فرعية من نطاق أوسع من تطبيقات تكنولوجيا البلوك تشين، وهما بذلك مرتبطتان بشكل وثيق للغاية، والعملة الرقمية تعتبر شكلاً أو بديلاً رقمياً للنقود الورقية المتعارف عليها، ويتم استخدامها كوسيط للتبادل داخل شبكة موزعة من مجموعة من المستخدمين إلكترونياً، ويعد الـ«بيتكوين» هو أول عملة رقمية تم إنشاؤها على الإطلاق، ولهذا السبب فإنه الأكثر شهرة بين العملات الرقمية، حيث تم إصداره في عام 2009 بواسطة مجموعة من المطورين.
وبحسب تقرير أصدره مركز الإمارات للثورة الصناعية الرابعة في الإمارات بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي ومؤسسة دبي للمستقبل، تحقق دولة الإمارات وفراً سنوياً يتجاوز 11 مليار درهم من تبني تكنولوجيا التعاملات الرقمية «بلوك تشين»، إضافة إلى الحد من استخدام 398 مليون ورقة مطبوعة، وتوفير 77 مليون ساعة عمل سنوياً.
وتطبق تقنية الـ«بلوك تشين» على عشرات المجالات في حياتنا، منها البنوك والعقارات والبيانات الشخصية، لتغير شكل تعاملاتنا الرسمية تماماً، وأبرزها البلوك تشين للبنية التحتية، والبلوك تشين للخدمات البنكية أون لاين، والبلوك تشين لنقل الأموال، إلى جانب البلوك تشين للعملات الرقمية، والبلوك تشين لإنترنت الأشياء، والبلوك تشين لتعاملات الأسواق، والبلوك تشين للحكومات الإلكترونية.
ومن أهم استخدامات تقنية الـ«بلوك تشين» في المعاملات المالية، مثل الأسهم، والتحويلات المالية، والعملات الإلكترونية، خاصة «البيتكوين»، حيث تمتاز هذه التقنية بإمكانية احتفاظها بمعلومات منتج ما كتاريخ المنتج والشحنة والمنشأ ومعلومات عن المنتج بكل أمان وموثوقية وتشفير، بحيث تمنع التلاعب فيها، إلى جانب مجالات أخرى مختلفة، مثل استخراج رخص القيادة، وشهادات الزواج.
ويعرّف الـ«بلوك تشين» بأنه قاعدة بيانات مغلقة أو تقنية جديدة تعمل على هيئة نظام سجل إلكتروني لمعالجة البيانات وتدوينها بما يتيح لكل الأطراف تتبع المعلومات عبر شبكة آمنة لا تستدعي التحقق من طرف ثالث، وهي قاعدة بيانات لامركزية يستطيع الجميع المشاركة فيها دون تدخل بنك مركزي أو وسيط حكومي أو خاص.
ويخلط كثيرون بين العملات الرقمية وتقنية الـ«بلوك تشين»، فالعملات الرقمية المشفرة هي مجموعة فرعية من نطاق أوسع من تطبيقات تكنولوجيا البلوك تشين، وهما بذلك مرتبطتان بشكل وثيق للغاية، والعملة الرقمية تعتبر شكلاً أو بديلاً رقمياً للنقود الورقية المتعارف عليها، ويتم استخدامها كوسيط للتبادل داخل شبكة موزعة من مجموعة من المستخدمين إلكترونياً، ويعد الـ«بيتكوين» هو أول عملة رقمية تم إنشاؤها على الإطلاق، ولهذا السبب فإنه الأكثر شهرة بين العملات الرقمية، حيث تم إصداره في عام 2009 بواسطة مجموعة من المطورين.
وبحسب تقرير أصدره مركز الإمارات للثورة الصناعية الرابعة في الإمارات بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي ومؤسسة دبي للمستقبل، تحقق دولة الإمارات وفراً سنوياً يتجاوز 11 مليار درهم من تبني تكنولوجيا التعاملات الرقمية «بلوك تشين»، إضافة إلى الحد من استخدام 398 مليون ورقة مطبوعة، وتوفير 77 مليون ساعة عمل سنوياً.
وتطبق تقنية الـ«بلوك تشين» على عشرات المجالات في حياتنا، منها البنوك والعقارات والبيانات الشخصية، لتغير شكل تعاملاتنا الرسمية تماماً، وأبرزها البلوك تشين للبنية التحتية، والبلوك تشين للخدمات البنكية أون لاين، والبلوك تشين لنقل الأموال، إلى جانب البلوك تشين للعملات الرقمية، والبلوك تشين لإنترنت الأشياء، والبلوك تشين لتعاملات الأسواق، والبلوك تشين للحكومات الإلكترونية.
ومن أهم استخدامات تقنية الـ«بلوك تشين» في المعاملات المالية، مثل الأسهم، والتحويلات المالية، والعملات الإلكترونية، خاصة «البيتكوين»، حيث تمتاز هذه التقنية بإمكانية احتفاظها بمعلومات منتج ما كتاريخ المنتج والشحنة والمنشأ ومعلومات عن المنتج بكل أمان وموثوقية وتشفير، بحيث تمنع التلاعب فيها، إلى جانب مجالات أخرى مختلفة، مثل استخراج رخص القيادة، وشهادات الزواج.