2020-01-27
كشفت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي عن استهدافها إبراز 100 فكرة مبتكرة تتأهل للتصفية النهائية من ضمن 3 آلاف فكرة لرواد الأعمال الصغار والمبدعين متوقع تسجيلها للمشاركة في فعاليات الدورة الثانية من جائزة رواد المستقبل.
وتشمل الجائزة فئات رئيسية منها الابتكار وتطبيقات الهاتف المتحرك وأفضل منتج للاستثمار وأفضل مشروع تكنولوجي عبر فئتين من المشاركين، هما طلبة المدارس للفئة العمرية من 8 سنوات إلى 17 عاماً، وفئة طلبة الجامعات من الشباب.
وأفاد نائب مدير عام الغرفة عبدالله القبيسي، على هامش مؤتمر صحافي بمقر الغرفة اليوم، بأن الجائزة ترمي إلى تعزيز ثقافة الابتكار والإبداع لدى الكوادر الناشئة وتعريفهم بكيفية استخراج التراخيص وجهات التمويل وبيئة العمل الاستثماري في أبوظبي، مع إمكانية تحول بعض الأفكار الأكثر ابتكاراً إلى مشاريع فعلية قائمة من خلال توفير الفرصة عبر المعرض المصاحب للجائزة للالتقاء مع الشركات والهيئات الداعمة للمشاريع الناشئة والأفكار الإبداعية بما يزيد من فرص تبني تلك الأفكار سواء تمويلياً أو فنياً.
ولفت القبيسي إلى زيادة عدد المؤسسات التعليمية المهتمة بتقديم المبتكرين للتسجيل في الجائزة بأكثر من 300% مقارنة بالدورة الأولى، ما يعزز من انسيابية الأفكار واكتشاف المبدعين ذوي الأفكار القابلة للتطبيق التجاري، حيث تم بالفعل تحويل بعض الأفكار التي فازت عبر الدورة السابقة إلى مرحلة التصميم ودراسات الجدوى والتقدم بها إلى الجهات التمويلية المحلية.
وتستمر مرحلة التسجيل بالجائزة عبر الموقع الإلكتروني للجائزة حتى 15 مارس المقبل، على أن تبدأ مرحلة التقييم عقب ذلك حتى الخامس من شهر أبريل، على أن يتم الإعلان عن المشاركين النهائيين والإعلان عن الفائزين منهم عبر يومي المعرض ما بين 21 و22 من الشهر ذاته.
وتشمل الجائزة فئات رئيسية منها الابتكار وتطبيقات الهاتف المتحرك وأفضل منتج للاستثمار وأفضل مشروع تكنولوجي عبر فئتين من المشاركين، هما طلبة المدارس للفئة العمرية من 8 سنوات إلى 17 عاماً، وفئة طلبة الجامعات من الشباب.
وأفاد نائب مدير عام الغرفة عبدالله القبيسي، على هامش مؤتمر صحافي بمقر الغرفة اليوم، بأن الجائزة ترمي إلى تعزيز ثقافة الابتكار والإبداع لدى الكوادر الناشئة وتعريفهم بكيفية استخراج التراخيص وجهات التمويل وبيئة العمل الاستثماري في أبوظبي، مع إمكانية تحول بعض الأفكار الأكثر ابتكاراً إلى مشاريع فعلية قائمة من خلال توفير الفرصة عبر المعرض المصاحب للجائزة للالتقاء مع الشركات والهيئات الداعمة للمشاريع الناشئة والأفكار الإبداعية بما يزيد من فرص تبني تلك الأفكار سواء تمويلياً أو فنياً.
ولفت القبيسي إلى زيادة عدد المؤسسات التعليمية المهتمة بتقديم المبتكرين للتسجيل في الجائزة بأكثر من 300% مقارنة بالدورة الأولى، ما يعزز من انسيابية الأفكار واكتشاف المبدعين ذوي الأفكار القابلة للتطبيق التجاري، حيث تم بالفعل تحويل بعض الأفكار التي فازت عبر الدورة السابقة إلى مرحلة التصميم ودراسات الجدوى والتقدم بها إلى الجهات التمويلية المحلية.
وتستمر مرحلة التسجيل بالجائزة عبر الموقع الإلكتروني للجائزة حتى 15 مارس المقبل، على أن تبدأ مرحلة التقييم عقب ذلك حتى الخامس من شهر أبريل، على أن يتم الإعلان عن المشاركين النهائيين والإعلان عن الفائزين منهم عبر يومي المعرض ما بين 21 و22 من الشهر ذاته.