2020-02-01
أظهرت البيانات الصادرة عن غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن عام 2019 شهد نمواً لافتاً في عدد الشركات الجديدة المنضمة إلى عضويتها، حيث وصل عدد الأعضاء الجدد المنضمين تحت مظلة الغرفة إلى 5626 عضواً، فيما بلغ العدد الإجمالي لحركة العضويات في الفرع الرئيس والفروع الأخرى التابعة للغرفة في الذيد وخورفكان ودبا وكلباء 58494 عضواً.
وأكد رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، عبدالله سلطان العويس، أن الثقة التي تحظى بها إمارة الشارقة من قبل المستثمرين حول العالم، هي التي ساهمت في استقطاب هذا العدد الكبير من العضويات، ما يعكس الرؤية الحكيمة والتوجيهات الرشيدة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي جعلت من الإمارة وجهة للأعمال في المنطقة.
وأضاف: «الشارقة بفضل استراتيجية التنوع الاقتصادي التي تعتمدها، وموقعها الجغرافي بين إمارات الدولة، ومزاياها التنافسية التي توفرها للشركات العاملة فيها، وتشريعاتها وقوانينها المنظمة لبيئة الأعمال، نجحت في تبوؤ مكانة متقدمة بين أبرز الوجهات المستقطبة للاستثمارات في المنطقة».
ولفت «العويس» إلى أن غرفة الشارقة نجحت في تحقيق معظم مستهدفاتها خلال عام 2019، وفق مؤشرات الأداء المرسومة في خطتها التشغيلية، مسجلة الكثير من الإنجازات والأهداف على مستوى تطوير القطاعات التجارية والصناعية والمهنية في الشارقة ودعم مجتمع الأعمال المحلي، كما حددت الغرفة المحاور الرئيسة التي ستعمل على تحقيقها في الفترة المقبلة، من خلال التركيز على تطوير الأداء المؤسسي عبر استشراف المستقبل وفق آلية مبتكرة في عام الاستعداد للخمسين 2020، عن طريق اعتماد أفضل الممارسات العالمية والمبادرات المبتكرة التي تحفظ للقطاع الخاص في إمارة الشارقة ريادته وتميزه، وتعزز من مكانة مجتمع الأعمال بالشارقة كوجهة إقليمية وعالمية لممارسة الأعمال، فضلاً عن التزام الغرفة بترسيخ كفاءة الأداء المؤسسي، والعمل الدؤوب للحفاظ على كافة المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية.
وأكد رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، عبدالله سلطان العويس، أن الثقة التي تحظى بها إمارة الشارقة من قبل المستثمرين حول العالم، هي التي ساهمت في استقطاب هذا العدد الكبير من العضويات، ما يعكس الرؤية الحكيمة والتوجيهات الرشيدة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التي جعلت من الإمارة وجهة للأعمال في المنطقة.
وأضاف: «الشارقة بفضل استراتيجية التنوع الاقتصادي التي تعتمدها، وموقعها الجغرافي بين إمارات الدولة، ومزاياها التنافسية التي توفرها للشركات العاملة فيها، وتشريعاتها وقوانينها المنظمة لبيئة الأعمال، نجحت في تبوؤ مكانة متقدمة بين أبرز الوجهات المستقطبة للاستثمارات في المنطقة».
ولفت «العويس» إلى أن غرفة الشارقة نجحت في تحقيق معظم مستهدفاتها خلال عام 2019، وفق مؤشرات الأداء المرسومة في خطتها التشغيلية، مسجلة الكثير من الإنجازات والأهداف على مستوى تطوير القطاعات التجارية والصناعية والمهنية في الشارقة ودعم مجتمع الأعمال المحلي، كما حددت الغرفة المحاور الرئيسة التي ستعمل على تحقيقها في الفترة المقبلة، من خلال التركيز على تطوير الأداء المؤسسي عبر استشراف المستقبل وفق آلية مبتكرة في عام الاستعداد للخمسين 2020، عن طريق اعتماد أفضل الممارسات العالمية والمبادرات المبتكرة التي تحفظ للقطاع الخاص في إمارة الشارقة ريادته وتميزه، وتعزز من مكانة مجتمع الأعمال بالشارقة كوجهة إقليمية وعالمية لممارسة الأعمال، فضلاً عن التزام الغرفة بترسيخ كفاءة الأداء المؤسسي، والعمل الدؤوب للحفاظ على كافة المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية.