2020-02-19
يشكل أصحاب المشاريع الصغيرة وتجار الأونلاين ومنصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب مقدمي الخدمات التجارية عبر التطبيقات الذكية، أهم المستفيدين من المبادرات الموجهة لدعم إطلاق الأعمال عبر برنامج المسرعات (غداً 21) و فق آراء مختصين في قطاع الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة المحلي، مشيرين إلى التطورات الكبيرة الحاصلة لدى رواد الأعمال من أصحاب المشاريع، في ظل التسهيلات المقدمة من قبل العديد من الجهات في الدولة.
وتشمل المبادرات التي تم إطلاقها عبر برنامج المسرعات، الرخص التجارية متضمنة الفورية ورخصة تاجر أبوظبي والرخصة المزدوجة، إلى جانب صندوق الدعم الاستثماري الذي يمثل حاضنة للأفكار المبتكرة وإبداعات رواد الأعمال.
ولبت تلك المبادرات، وفق آراء رواد الأعمال، متطلبات أساسية مثل الإعفاء من اشتراطات المساحات المكتبية وإلغاء الحصة الأكبر من رسوم التراخيص خلال سنوات التأسيس الأولى، إلى جانب السماح بالبيع المباشر للسلع والخدمات عبر القنوات الإلكترونية المختلفة بشكل رسمي يعزز من ثقة المستهلكين.
وأفاد رئيس مجلس إدارة جمعية رواد الأعمال سند المقبالي، أن المبادرات التي تم إرساؤها عبر برنامج المسرعات لدعم أنشطة ورواد الأعمال ولا سيما عبر الرخص والحلول التمكينية على صعيد الدعم المادي، أسهمت بشكل مباشر في تقليص كلفة إنشاء الأعمال إلى جانب توفير سيولة مالية متاحة للمشاريع الابتكارية، وهو ما يعزز تحول الكثير من أفكار رواد الأعمال إلى مشاريع تجارية ناجحة قادرة على الانتقال إلى مرحلة النشاط والتنافسية.
فيما أفاد المختص بالاستشارات القانونية للمشاريع محمد سليمان، بأن المحفزات لقطاع المشاريع وإنشاء الأعمال في أبوظبي أسهمت في إفراز فئات غير تقليدية من المشاريع الصغيرة، ولا سيما التي تتبنى أسلوب التجارة الإلكترونية، سواء للسلع المباشرة أو الخدمات، عبر المنصات الإلكترونية أو التطبيقات الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي، ويحفز ذلك بدوره المزيد من رواد الأعمال لتطوير أفكارهم، وبالتالي الارتقاء في قطاع المشاريع الصغيرة المحلي.
من جهتها، أفادت رائدة الأعمال وأحد مؤسسي شركة Eladly Park المنطلقة عبر سوق أبوظبي العالمي، حمدة الحبسي، بأن المحفزات الحكومية المتوفرة عبر برنامج المسرعات في أبوظبي أسهم في مساعدة الكثير من رواد الأعمال في إطلاق أعمالهم المبتكرة، والتي تقدم من خلال المنصات الإلكترونية والتطبيقات الذكية، بما عزز من تنويع المشاريع وتحول أفكار الشباب من المشاريع الاعتيادية إلى نوعية الأعمال التي تستهدفها التسهيلات ومنها المشاريع المقدمة عبر النوافذ الذكية وتطبيقات الهواتف والتي تتمتع بتنافسية النفاذية والوصول السريع إلى المستهلكين.
وتشمل المبادرات التي تم إطلاقها عبر برنامج المسرعات، الرخص التجارية متضمنة الفورية ورخصة تاجر أبوظبي والرخصة المزدوجة، إلى جانب صندوق الدعم الاستثماري الذي يمثل حاضنة للأفكار المبتكرة وإبداعات رواد الأعمال.
ولبت تلك المبادرات، وفق آراء رواد الأعمال، متطلبات أساسية مثل الإعفاء من اشتراطات المساحات المكتبية وإلغاء الحصة الأكبر من رسوم التراخيص خلال سنوات التأسيس الأولى، إلى جانب السماح بالبيع المباشر للسلع والخدمات عبر القنوات الإلكترونية المختلفة بشكل رسمي يعزز من ثقة المستهلكين.
وأفاد رئيس مجلس إدارة جمعية رواد الأعمال سند المقبالي، أن المبادرات التي تم إرساؤها عبر برنامج المسرعات لدعم أنشطة ورواد الأعمال ولا سيما عبر الرخص والحلول التمكينية على صعيد الدعم المادي، أسهمت بشكل مباشر في تقليص كلفة إنشاء الأعمال إلى جانب توفير سيولة مالية متاحة للمشاريع الابتكارية، وهو ما يعزز تحول الكثير من أفكار رواد الأعمال إلى مشاريع تجارية ناجحة قادرة على الانتقال إلى مرحلة النشاط والتنافسية.
فيما أفاد المختص بالاستشارات القانونية للمشاريع محمد سليمان، بأن المحفزات لقطاع المشاريع وإنشاء الأعمال في أبوظبي أسهمت في إفراز فئات غير تقليدية من المشاريع الصغيرة، ولا سيما التي تتبنى أسلوب التجارة الإلكترونية، سواء للسلع المباشرة أو الخدمات، عبر المنصات الإلكترونية أو التطبيقات الذكية ومواقع التواصل الاجتماعي، ويحفز ذلك بدوره المزيد من رواد الأعمال لتطوير أفكارهم، وبالتالي الارتقاء في قطاع المشاريع الصغيرة المحلي.
من جهتها، أفادت رائدة الأعمال وأحد مؤسسي شركة Eladly Park المنطلقة عبر سوق أبوظبي العالمي، حمدة الحبسي، بأن المحفزات الحكومية المتوفرة عبر برنامج المسرعات في أبوظبي أسهم في مساعدة الكثير من رواد الأعمال في إطلاق أعمالهم المبتكرة، والتي تقدم من خلال المنصات الإلكترونية والتطبيقات الذكية، بما عزز من تنويع المشاريع وتحول أفكار الشباب من المشاريع الاعتيادية إلى نوعية الأعمال التي تستهدفها التسهيلات ومنها المشاريع المقدمة عبر النوافذ الذكية وتطبيقات الهواتف والتي تتمتع بتنافسية النفاذية والوصول السريع إلى المستهلكين.