2020-02-25
كشفت هيئة تنظيم الاتصالات، عن عزمها صياغة لائحة فنية محددة للترددات الشبكية الخاصة بأنظمة النقل الذكي والمركبات الذاتية، مشيرة إلى قيامها بالتنسيق مع الجهات وأصحاب العلاقة والمطورين في القطاع للعمل على تطوير استراتيجية الشبكات الخاصة بوسائل النقل المستقبلي.
وأفادت الهيئة بأنه ضمن وثيقتها الاستشرافية الجديدة للطيف الترددي بالإمارات «2020-2025» بناء البنية التحتية والاستعدادات لمستقبل النقل تُوائم تطلع الدولة نحو قيادة قطاع النقل الذكي والمركبات الذاتية في المنطقة بشكل عام، ويعد مكملاً للخطوات التي اتخذتها في هذا المجال، منها استراتيجية النقل الذاتي في دبي، التي تهدف إلى تحويل 25٪ من إجمالي النقل في دبي إلى وضع الحكم الذاتي بحلول عام 2030، إلى جانب البنية الذكية في منظومة النقل المحلية ومختلف وسائل النقل بما في ذلك الطرق والسكك الحديدية التي تستخدم حالياً أنظمة ستعتمد مستقبلاً على تقنية «LTE».
وقالت الهيئة: إن «التطورات الدولية في قطاع السيارات ستؤدي إلى زيادة الطلب على السيارات ذاتية القيادة والمتصلة بالشبكات المؤهلة، التي تتطلب بدورها حزمة من التقنيات بما فيها الاتصال اللاسلكي منخفض الطاقة بين الطرق والمركبات، فيما تشكل أنظمة النقل الذكي في تخطيط أنظمة السير والحركة احتياجاً رئيساً في الوقت الحالي، خاصة في قطاع النقل البري متضمناً عدد الطرق واللافتات وأجهزة الاستشعار ومعايير السلامة وأنظمة الحافلات وسيارات الأجرة وغيرها».
من ناحية أخرى، ألقت الوثيقة الضوء على أهمية تعزيز الاتصالات عبر الأقمار الصناعية في ظل تطورها المستمر لتقدم خدمات أرخص سعراً وأسرع وأشمل في النشر والتغطية.
وأكدت على توسيع خدمات الأقمار الصناعية أيضاً مع زيادة التطبيقات التي تستخدم الاتصال عبرها، مثل البث، والوصلة الخلفية، والترفيه، والملاحة وغيرها، ويتصدر المستخدمين الرئيسين للمحطات الأرضية في الخدمة الثابتة الساتلية كلٌّ من «اتصالات» و«دو»، وكذلك «ياسات» و«الثريا» و«المنطقة الإعلامية»، فيما يتضمن مشغلي الأقمار الصناعية في الدولة كلٌّ من «الياسات والثريا ومركز محمد بن راشد للفضاء ودبي سات».
وأفادت الهيئة بأنه ضمن وثيقتها الاستشرافية الجديدة للطيف الترددي بالإمارات «2020-2025» بناء البنية التحتية والاستعدادات لمستقبل النقل تُوائم تطلع الدولة نحو قيادة قطاع النقل الذكي والمركبات الذاتية في المنطقة بشكل عام، ويعد مكملاً للخطوات التي اتخذتها في هذا المجال، منها استراتيجية النقل الذاتي في دبي، التي تهدف إلى تحويل 25٪ من إجمالي النقل في دبي إلى وضع الحكم الذاتي بحلول عام 2030، إلى جانب البنية الذكية في منظومة النقل المحلية ومختلف وسائل النقل بما في ذلك الطرق والسكك الحديدية التي تستخدم حالياً أنظمة ستعتمد مستقبلاً على تقنية «LTE».
وقالت الهيئة: إن «التطورات الدولية في قطاع السيارات ستؤدي إلى زيادة الطلب على السيارات ذاتية القيادة والمتصلة بالشبكات المؤهلة، التي تتطلب بدورها حزمة من التقنيات بما فيها الاتصال اللاسلكي منخفض الطاقة بين الطرق والمركبات، فيما تشكل أنظمة النقل الذكي في تخطيط أنظمة السير والحركة احتياجاً رئيساً في الوقت الحالي، خاصة في قطاع النقل البري متضمناً عدد الطرق واللافتات وأجهزة الاستشعار ومعايير السلامة وأنظمة الحافلات وسيارات الأجرة وغيرها».
من ناحية أخرى، ألقت الوثيقة الضوء على أهمية تعزيز الاتصالات عبر الأقمار الصناعية في ظل تطورها المستمر لتقدم خدمات أرخص سعراً وأسرع وأشمل في النشر والتغطية.
وأكدت على توسيع خدمات الأقمار الصناعية أيضاً مع زيادة التطبيقات التي تستخدم الاتصال عبرها، مثل البث، والوصلة الخلفية، والترفيه، والملاحة وغيرها، ويتصدر المستخدمين الرئيسين للمحطات الأرضية في الخدمة الثابتة الساتلية كلٌّ من «اتصالات» و«دو»، وكذلك «ياسات» و«الثريا» و«المنطقة الإعلامية»، فيما يتضمن مشغلي الأقمار الصناعية في الدولة كلٌّ من «الياسات والثريا ومركز محمد بن راشد للفضاء ودبي سات».