2020-04-08
خصصت فلاي دبي 6 طائرات من طراز بوينج 800-737 الجيل الجديد، للعمل كرحلات شحن كاملة، لضمان انسياب مرن لحركة السلع الأساسية عبر شبكتها وخارجها.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب التعليق المؤقت لعمليات المسافرين كجزء من الإجراءات الاحترازية التي أعلنتها الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث والهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات.
ووفرت فلاي دبي للشحن 44 رحلة شحن حملت 146 طناً من البضائع، وقامت الشركة بتشغيل رحلات إغاثة إلى عدد من البلدان المتضررة من قيود السفر، بما في ذلك أذربيجان، ومصر، والهند، والكويت، ولبنان، والجبل الأسود، وباكستان، والمملكة العربية السعودية، والسودان.
وقال الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في فلاي دبي حمد عبيد الله، ندرك أهمية الشحن الجوي ودوره الفاعل في دعم استمرارية سلسلة التوريد والجهود على مستوى الحكومة والقطاع الخاص، لضمان حركة الإمدادات الأساسية خاصة خلال هذه الظروف غير المسبوقة.
وأضاف عبيدالله: مع استمرار التداعيات الناتجة عن وباء (كوفيد-19)، تبقى الشحنات الجوية شريكاً حيوياً في تقديم الأدوية والمعدات الطبية والمواد سريعة التلف، بالإضافة إلى السلع الثمينة، والبريد، وقطع الغيار، والأدوات الإلكترونية إلى المناطق المتضررة.
وأوضح أن فلاي دبي تستخدم سعة تخزين البضائع في طائرات الركاب، وتعمل مع السلطات لزيادة قدرات الشحن من خلال السماح بالشحن في المقصورة إلى عدد من الوجهات، بما يتماشى مع الإرشادات والتوصيات الصادرة عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، ومنظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) وشركة بوينغ.
ومن جهته، قال نائب الرئيس لعمليات الشحن في فلاي دبي، محمد حسن علي سالم، سجلنا طلباً عالمياً قوياً على البضائع، ونحن نعمل من أجل توسيع عملياتنا لخارج حدود شبكة فلاي دبي لنقل المزيد من السلع والبضائع الى محتاجيها.
وأكد سالم، أن فلاي دبي، تتبع المبادئ التوجيهية التي وضعها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، ومنظمة الصحة العالمية للعمل وفق أعلى المعايير العالمية، وننسق بشكل وثيق مع شركائنا الاستراتيجيين لتعزيز قدراتنا ومواردنا المتاحة والوصول إلى شبكتنا إلى أقصى حد.
وكانت كل من شركة طيران الامارات والاتحاد للطيران، قد خصصتا عدداً من ناقلات الركاب للعمل في قطاع الشحن الجوي مؤقتاً، بعد توقف جميع الرحلات ودعماً للطلب على الشحن الجوي لنقل مختلف البضائع، خاصة المهمة في الفترة الحالية كالمنتجات الغذائية والدوائية والمعدات الطبية سواءً للدولة أو لدول الجوار والسوق العالمية.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب التعليق المؤقت لعمليات المسافرين كجزء من الإجراءات الاحترازية التي أعلنتها الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث والهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات.
ووفرت فلاي دبي للشحن 44 رحلة شحن حملت 146 طناً من البضائع، وقامت الشركة بتشغيل رحلات إغاثة إلى عدد من البلدان المتضررة من قيود السفر، بما في ذلك أذربيجان، ومصر، والهند، والكويت، ولبنان، والجبل الأسود، وباكستان، والمملكة العربية السعودية، والسودان.
وقال الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في فلاي دبي حمد عبيد الله، ندرك أهمية الشحن الجوي ودوره الفاعل في دعم استمرارية سلسلة التوريد والجهود على مستوى الحكومة والقطاع الخاص، لضمان حركة الإمدادات الأساسية خاصة خلال هذه الظروف غير المسبوقة.
وأضاف عبيدالله: مع استمرار التداعيات الناتجة عن وباء (كوفيد-19)، تبقى الشحنات الجوية شريكاً حيوياً في تقديم الأدوية والمعدات الطبية والمواد سريعة التلف، بالإضافة إلى السلع الثمينة، والبريد، وقطع الغيار، والأدوات الإلكترونية إلى المناطق المتضررة.
وأوضح أن فلاي دبي تستخدم سعة تخزين البضائع في طائرات الركاب، وتعمل مع السلطات لزيادة قدرات الشحن من خلال السماح بالشحن في المقصورة إلى عدد من الوجهات، بما يتماشى مع الإرشادات والتوصيات الصادرة عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، ومنظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) وشركة بوينغ.
ومن جهته، قال نائب الرئيس لعمليات الشحن في فلاي دبي، محمد حسن علي سالم، سجلنا طلباً عالمياً قوياً على البضائع، ونحن نعمل من أجل توسيع عملياتنا لخارج حدود شبكة فلاي دبي لنقل المزيد من السلع والبضائع الى محتاجيها.
وأكد سالم، أن فلاي دبي، تتبع المبادئ التوجيهية التي وضعها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، ومنظمة الصحة العالمية للعمل وفق أعلى المعايير العالمية، وننسق بشكل وثيق مع شركائنا الاستراتيجيين لتعزيز قدراتنا ومواردنا المتاحة والوصول إلى شبكتنا إلى أقصى حد.
وكانت كل من شركة طيران الامارات والاتحاد للطيران، قد خصصتا عدداً من ناقلات الركاب للعمل في قطاع الشحن الجوي مؤقتاً، بعد توقف جميع الرحلات ودعماً للطلب على الشحن الجوي لنقل مختلف البضائع، خاصة المهمة في الفترة الحالية كالمنتجات الغذائية والدوائية والمعدات الطبية سواءً للدولة أو لدول الجوار والسوق العالمية.