2020-04-08
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات، 12 مبادرة رئيسية خلال الأسابيع الماضية، لتعزيز خدمات الاتصالات المساعدة للإجراءات الاحترازية ضد انتشار فيروس كورونا، بما يسهم في رفع قدرة المجتمع على التواصل عن بعد، وانسيابية خدمات الاتصالات سواء لقطاعي الأفراد أو الأعمال، إلى جانب انتظام إجراء المعاملات الحكومية.
وأفادت الهيئة، في تقرير لها عن المبادرات التي تم استحداثها استجابة لأزمة كوفيد 19، بأن حزمة المبادرات تسهم بشكل مباشر في تمكين قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في هذا المجال بما يتواكب مع إجراءات الدولة لضمان سلامة المواطنين والمقيمين والزوار على أراضي الدولة.
ووفق الهيئة، شملت تلك الإجراءات العمل مع المشغلين لتعزيز سعة شبكاتهم، وإعادة هندسة الشبكة عند الحاجة مع تنفيذ أي تغييرات ضرورية في أقرب وقت ممكن عملياً للمساهمة في انسيابية منظومة العمل والتعليم عن بعد التي بدأت خلال الأسبوعين الماضيين، إلى جانب ذلك أرست منظومة أمنية لمتابعة البيئة الإلكترونية، تشمل إرسال إشعارات أمنية لمتخصصي تكنولوجيا المعلومات وأمن المعلومات حول أحدث الثغرات والهجمات الإلكترونية المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
وتضمنت الإجراءات أيضا مبادرتين لتقديم خدمات الإنترنت بالمجان، شملت تقديم البيانات المجانية للهواتف لتسهيل الحصول على خدمات التعلم عن بعد على الأسر التي لا تمتلك الإنترنت المنزلي، إلى جانب البيانات المجانية أيضا لاستخدام منصات وتطبيقات وزارة الصحة، بهدف رفع الوعي والإلمام التام بكافة مستجدات انتشار الفيروس والاشتراطات المطبقة، إلى جانب ذلك تم بالتعاون مع الجهات الصحية والمشغلين تفعيل الرسائل الصوتية التوعوية بشأن كورونا عند إجراء المكالمات الهاتفية.
وأفادت الهيئة بأنها تدرس حاليا مراجعة قائمة التطبيقات الإلكترونية التي تسهم في تعزيز التواصل عن بعد في قطاعي الأعمال والأفراد، إلى جانب اعتماد تشغيل حزمة من التطبيقات الذكية للاتصالات واجتماعات الفيديو عبر الإنترنت، التي شملت 6 تطبيقات تضمنت أيضا حلول للتعلم الإلكتروني.
وقامت الهيئة بالتعاون مع هيئة الأزمات والطوارئ باعتماد إطلاق خدمة بث الطوارئ لبث الإعلانات الحكومية للجمهور، بينما عمدت إلى تمديد صلاحية جميع التصاريح اللاسلكية للمستشفيات والمراكز الطبية، وتوفير حزمة من الترددات اللاسلكية الاحتياطية لدعم منظومة الاتصالات اللاسلكية في القطاع الصحي بالدولة بما يسهم في دعم عملها.
كما وفرت الهيئة بالتنسيق مع الجهات المعنية منظومة اتصالات عن بعد للمقبلين على الفحص الوقائي ضد كورونا، وذلك من خلال عدة إجراءات منها بث التعليمات الصوتية على موجات البث الإذاعي للسيارات لتوجيهها في فترة تواجدها، إلى جانب توفير نافذة إرسال النتائج عبر الرسائل النصية أو التحقق عبر تطبيق الهاتف المتحرك.
على جانب آخر، قامت الهيئة بعدة مبادرات لتعزيز انسيابية الحكومة الذكية وتسهيل إجراء كافة المعاملات عبر التقنيات لتعزيز التزام المستفيدين بالإجراءات الاحترازية للبقاء بالمنازل وعدم التنقل والاختلاط، حيث قامت بتوفير مجموعة من الخدمات لتمكين الجهات الحكومية من العمل عن بعد بما في ذلك التعاون الافتراضي وأدوات الاجتماعات عبر اتصال الفيديو والخدمات السحابي مع إنشاء وتعميم إرشادات وسياسات حول كيفية نشر واستخدام أدوات التعاون الافتراضي بأمان، بينما عززت التطبيق الفعلي للهوية الرقمية الوطنية بما يمكن الأفراد من إنجاز الخدمات الرقمية دون الحاجة إلى زيارة المراكز بشكل شخصي.
كما أتاحت الهيئة عبر مبادرة أخرى تعزيز الاستفادة القصوى من وقت الأشخاص بالمنزل، وذلك بإمكانية التدريب عبر الإنترنت من خلال الأكاديمية الافتراضية للحكومة الذكية، والحصول على دورات تدريبية تفاعلية مجانية عبر الإنترنت حول موضوعات شائعة في مجال الأعمال والتكنولوجيا والمهارات الناعمة على مدار الساعة.
وأفادت الهيئة، في تقرير لها عن المبادرات التي تم استحداثها استجابة لأزمة كوفيد 19، بأن حزمة المبادرات تسهم بشكل مباشر في تمكين قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في هذا المجال بما يتواكب مع إجراءات الدولة لضمان سلامة المواطنين والمقيمين والزوار على أراضي الدولة.
ووفق الهيئة، شملت تلك الإجراءات العمل مع المشغلين لتعزيز سعة شبكاتهم، وإعادة هندسة الشبكة عند الحاجة مع تنفيذ أي تغييرات ضرورية في أقرب وقت ممكن عملياً للمساهمة في انسيابية منظومة العمل والتعليم عن بعد التي بدأت خلال الأسبوعين الماضيين، إلى جانب ذلك أرست منظومة أمنية لمتابعة البيئة الإلكترونية، تشمل إرسال إشعارات أمنية لمتخصصي تكنولوجيا المعلومات وأمن المعلومات حول أحدث الثغرات والهجمات الإلكترونية المتعلقة بفيروس كورونا المستجد.
وتضمنت الإجراءات أيضا مبادرتين لتقديم خدمات الإنترنت بالمجان، شملت تقديم البيانات المجانية للهواتف لتسهيل الحصول على خدمات التعلم عن بعد على الأسر التي لا تمتلك الإنترنت المنزلي، إلى جانب البيانات المجانية أيضا لاستخدام منصات وتطبيقات وزارة الصحة، بهدف رفع الوعي والإلمام التام بكافة مستجدات انتشار الفيروس والاشتراطات المطبقة، إلى جانب ذلك تم بالتعاون مع الجهات الصحية والمشغلين تفعيل الرسائل الصوتية التوعوية بشأن كورونا عند إجراء المكالمات الهاتفية.
وأفادت الهيئة بأنها تدرس حاليا مراجعة قائمة التطبيقات الإلكترونية التي تسهم في تعزيز التواصل عن بعد في قطاعي الأعمال والأفراد، إلى جانب اعتماد تشغيل حزمة من التطبيقات الذكية للاتصالات واجتماعات الفيديو عبر الإنترنت، التي شملت 6 تطبيقات تضمنت أيضا حلول للتعلم الإلكتروني.
وقامت الهيئة بالتعاون مع هيئة الأزمات والطوارئ باعتماد إطلاق خدمة بث الطوارئ لبث الإعلانات الحكومية للجمهور، بينما عمدت إلى تمديد صلاحية جميع التصاريح اللاسلكية للمستشفيات والمراكز الطبية، وتوفير حزمة من الترددات اللاسلكية الاحتياطية لدعم منظومة الاتصالات اللاسلكية في القطاع الصحي بالدولة بما يسهم في دعم عملها.
كما وفرت الهيئة بالتنسيق مع الجهات المعنية منظومة اتصالات عن بعد للمقبلين على الفحص الوقائي ضد كورونا، وذلك من خلال عدة إجراءات منها بث التعليمات الصوتية على موجات البث الإذاعي للسيارات لتوجيهها في فترة تواجدها، إلى جانب توفير نافذة إرسال النتائج عبر الرسائل النصية أو التحقق عبر تطبيق الهاتف المتحرك.
على جانب آخر، قامت الهيئة بعدة مبادرات لتعزيز انسيابية الحكومة الذكية وتسهيل إجراء كافة المعاملات عبر التقنيات لتعزيز التزام المستفيدين بالإجراءات الاحترازية للبقاء بالمنازل وعدم التنقل والاختلاط، حيث قامت بتوفير مجموعة من الخدمات لتمكين الجهات الحكومية من العمل عن بعد بما في ذلك التعاون الافتراضي وأدوات الاجتماعات عبر اتصال الفيديو والخدمات السحابي مع إنشاء وتعميم إرشادات وسياسات حول كيفية نشر واستخدام أدوات التعاون الافتراضي بأمان، بينما عززت التطبيق الفعلي للهوية الرقمية الوطنية بما يمكن الأفراد من إنجاز الخدمات الرقمية دون الحاجة إلى زيارة المراكز بشكل شخصي.
كما أتاحت الهيئة عبر مبادرة أخرى تعزيز الاستفادة القصوى من وقت الأشخاص بالمنزل، وذلك بإمكانية التدريب عبر الإنترنت من خلال الأكاديمية الافتراضية للحكومة الذكية، والحصول على دورات تدريبية تفاعلية مجانية عبر الإنترنت حول موضوعات شائعة في مجال الأعمال والتكنولوجيا والمهارات الناعمة على مدار الساعة.