2020-09-27
اجتمع وزير الدولة للشؤون المالية، عبيد حميد الطاير، أمس السبت، مع الدكتور نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك في مقر وزارة المالية بدبي، بهدف التباحث في العديد من المجالات الاقتصادية ذات الشأن الخليجي المشترك والتطلعات المستقبلية لمواطني دول المجلس التعاون الخليجي.
وحضر الاجتماع يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية، إلى جانب خليفة بن سعيد العبري الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية بالأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وتعقيباً على الاجتماع؛ أكد عبيد حميد الطاير أهمية التكامل الاقتصادي الخليجي الذي أصبح يشكل عاملاً أساسياً لتعزيز مسيرة النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مشيراً إلى أن وزارة المالية ملتزمة بدورها في متابعة مراحل عملية التكامل الاقتصادي والمالي الخليجي، وتنفيذ الاتفاقية الاقتصادية الموحدة.
وقال الطاير: «تحرص دولة الإمارات العربية المتحدة على تعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية والتجارية مع مختلف دول مجلس التعاون للوصول إلى مراحل متقدمة من التكامل الاقتصادي الذي يعزز قدرة اقتصاد المنطقة على مواجهة مختلف التحديات العالمية».
وناقش الاجتماع سبل تعزيز مسيرة تكامل العمل الخليجي بين دول المجلس في كافة المجالات المتعلقة بلجنة التعاون المالي والاقتصادي لاسيما في ضوء التحديات التي تواجهها دول المجلس والعالم جراء انتشار جائحة وباء كورونا (كوفيد-19)، وبما يسهم في دفع مسيرة التعاون والتكامل الاقتصادي الخليجي، وفقاً لتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون حفظهم الله ورعاهم.
يشار إلى أن وزارة المالية تقود جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تحقيق التكامل الاقتصادي الخليجي، وذلك بهدف تعزيز دور ومكانة دولة الإمارات على مستوى السوق الخليجية المشتركة، ودعم السياسة العامة للدولة نحو تعزيز التكامل الاقتصادي الخليجي، لتعظيم العوائد الإيجابية للأفراد والشركات، والمساهمة في تحقيق النمو والازدهار لدول مجلس التعاون الخليجي.
وحضر الاجتماع يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية، إلى جانب خليفة بن سعيد العبري الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية بالأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وتعقيباً على الاجتماع؛ أكد عبيد حميد الطاير أهمية التكامل الاقتصادي الخليجي الذي أصبح يشكل عاملاً أساسياً لتعزيز مسيرة النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مشيراً إلى أن وزارة المالية ملتزمة بدورها في متابعة مراحل عملية التكامل الاقتصادي والمالي الخليجي، وتنفيذ الاتفاقية الاقتصادية الموحدة.
وقال الطاير: «تحرص دولة الإمارات العربية المتحدة على تعزيز وتوطيد العلاقات الثنائية والتجارية مع مختلف دول مجلس التعاون للوصول إلى مراحل متقدمة من التكامل الاقتصادي الذي يعزز قدرة اقتصاد المنطقة على مواجهة مختلف التحديات العالمية».
وناقش الاجتماع سبل تعزيز مسيرة تكامل العمل الخليجي بين دول المجلس في كافة المجالات المتعلقة بلجنة التعاون المالي والاقتصادي لاسيما في ضوء التحديات التي تواجهها دول المجلس والعالم جراء انتشار جائحة وباء كورونا (كوفيد-19)، وبما يسهم في دفع مسيرة التعاون والتكامل الاقتصادي الخليجي، وفقاً لتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون حفظهم الله ورعاهم.
يشار إلى أن وزارة المالية تقود جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تحقيق التكامل الاقتصادي الخليجي، وذلك بهدف تعزيز دور ومكانة دولة الإمارات على مستوى السوق الخليجية المشتركة، ودعم السياسة العامة للدولة نحو تعزيز التكامل الاقتصادي الخليجي، لتعظيم العوائد الإيجابية للأفراد والشركات، والمساهمة في تحقيق النمو والازدهار لدول مجلس التعاون الخليجي.