2021-05-12
يتصدر قطاع الجملة والتجزئة قطاعات الاعتماد على التقنيات والذكاء الاصطناعي الذي تعتمده الإمارات مساراً رئيسياً للـ50 عاماً المقبلة في مختلف المجالات، محققاً تجارب استهلاكية مثالية يحظى بها المتعاملون في القطاع، حيث يعزز الذكاء الاصطناعي الارتقاء بأداء قطاع الجملة والتجزئة إلى مستويات جديدة وتطوير الأساليب التقليدية، فمن خلال الأدوات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل روبوتات الدردشة التفاعلية والمتحدثات الذكية، أصبح تجار التجزئة في وضع أفضل لدعم أعمالهم وزيادة الإيرادات.
ووفقاً لتقرير حديث صدر عن دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، فإن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستساهم في زيادة ربحية تجارة الجملة والتجزئة في الإمارات بنسبة 60% بحلول عام 2035، إذ لن يساعد الذكاء الاصطناعي تجار التجزئة في إيجاد تجربة مخصصة للعملاء فحسب بل سيساعد أيضاً في التنبؤ بالطلب.
وأفاد التقرير بأن التوقعات المتعلقة بارتفاع الإيرادات لدى تجار التجزئة نتيجة تبينهم لمزيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، يدعمها الكمية الهائلة من البيانات التي يتم الحصول عليها من عادات التسوق لدى العملاء، وبالتالي يمكن لجهات البيع بالتجزئة الاستفادة من قاعدة بيانات العملاء لتحديد اتجاهات الشراء وتحديد أنماط عادات التسوق بهدف تحديد التجربة المثلى لتسوق المستهلك.
وأضاف التقرير: «تحتل دولة الإمارات المرتبة الثانية من بين أعلى دول تستثمر في مجال الذكاء الاصطناعي، ويؤكد التقريـر الجهود التي تبذلها الدولة لتحقيق لقب الريادة العالمية في الاسـتثمار فـي مجال الذكاء الاصطناعي، والذي تضمن وضـع خطـة استراتيجية متكاملة للذكاء الاصطناعي، وإنشاء وزارة للذكاء الاصطناعي، ودمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات التعليم والرعاية الصحية والطيران والتجزئة والنقل».
وبحسب التقرير، ومن أبرز تأثيرات الذكاء الاصطناعي على قطاع التجزئة في الإمارات، هو ظهور روبوتات الدردشة التفاعلية، والذي يتيح لتجار التجزئة أتمتة خدمة العملاء من أجل الارتقاء بمستوى جذب وإشراك العملاء، كما تتيح الروبوتات إنشاء اتصال ثنائي الاتجاه مع العملاء بسلاسة لدعم خدمات ما بعد البيع أو الرد على استفسارات العملاء، ووفقاً لجونيبر للأبحاث فإن روبوتات الدردشة التفاعلية ستقلل من التكاليف التي يتكبدها تاجر التجزئة وتوفر إلى ما يصل 439 مليون دولار سنوياً على مستوى العالم بحلول 2023.
وقال التقرير إن العديد من الشركات الإماراتية استثمرت في تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل ماجد الفطيم ولاند مارك، عبر إنشاء سجل لبيانات العملاء واستخدام السيارات ذاتية القيادة في المستودعات، وتقنيات المسح والدفع الفوري دون الانتظار في الطوابير بهدف تحقيق تجربة أكثر سهولة وسلاسة للعملاء.
ولفت التقرير، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في إحداث ثورة في قطاع التجزئة والارتقاء بأدائه إلى مستويات جديدة وتطوير الأساليب التقليدية، فمن خلال الأدوات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل روبوتات الدردشة التفاعلية والمتحدثات الذكية، أصبح تجار التجزئة في وضع أفضل لدعم أعمالهم وزيادة الإيرادات.
ووفقاً لتقرير حديث صدر عن دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، فإن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستساهم في زيادة ربحية تجارة الجملة والتجزئة في الإمارات بنسبة 60% بحلول عام 2035، إذ لن يساعد الذكاء الاصطناعي تجار التجزئة في إيجاد تجربة مخصصة للعملاء فحسب بل سيساعد أيضاً في التنبؤ بالطلب.
وأفاد التقرير بأن التوقعات المتعلقة بارتفاع الإيرادات لدى تجار التجزئة نتيجة تبينهم لمزيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، يدعمها الكمية الهائلة من البيانات التي يتم الحصول عليها من عادات التسوق لدى العملاء، وبالتالي يمكن لجهات البيع بالتجزئة الاستفادة من قاعدة بيانات العملاء لتحديد اتجاهات الشراء وتحديد أنماط عادات التسوق بهدف تحديد التجربة المثلى لتسوق المستهلك.
وأضاف التقرير: «تحتل دولة الإمارات المرتبة الثانية من بين أعلى دول تستثمر في مجال الذكاء الاصطناعي، ويؤكد التقريـر الجهود التي تبذلها الدولة لتحقيق لقب الريادة العالمية في الاسـتثمار فـي مجال الذكاء الاصطناعي، والذي تضمن وضـع خطـة استراتيجية متكاملة للذكاء الاصطناعي، وإنشاء وزارة للذكاء الاصطناعي، ودمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات التعليم والرعاية الصحية والطيران والتجزئة والنقل».
وبحسب التقرير، ومن أبرز تأثيرات الذكاء الاصطناعي على قطاع التجزئة في الإمارات، هو ظهور روبوتات الدردشة التفاعلية، والذي يتيح لتجار التجزئة أتمتة خدمة العملاء من أجل الارتقاء بمستوى جذب وإشراك العملاء، كما تتيح الروبوتات إنشاء اتصال ثنائي الاتجاه مع العملاء بسلاسة لدعم خدمات ما بعد البيع أو الرد على استفسارات العملاء، ووفقاً لجونيبر للأبحاث فإن روبوتات الدردشة التفاعلية ستقلل من التكاليف التي يتكبدها تاجر التجزئة وتوفر إلى ما يصل 439 مليون دولار سنوياً على مستوى العالم بحلول 2023.
وقال التقرير إن العديد من الشركات الإماراتية استثمرت في تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل ماجد الفطيم ولاند مارك، عبر إنشاء سجل لبيانات العملاء واستخدام السيارات ذاتية القيادة في المستودعات، وتقنيات المسح والدفع الفوري دون الانتظار في الطوابير بهدف تحقيق تجربة أكثر سهولة وسلاسة للعملاء.
ولفت التقرير، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في إحداث ثورة في قطاع التجزئة والارتقاء بأدائه إلى مستويات جديدة وتطوير الأساليب التقليدية، فمن خلال الأدوات الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل روبوتات الدردشة التفاعلية والمتحدثات الذكية، أصبح تجار التجزئة في وضع أفضل لدعم أعمالهم وزيادة الإيرادات.