أعلنت حكومة دولة الإمارات، ممثلة بوزارة المالية، عزمها طرح حزمة سندات سيادية متعددة الشرائح ومقومة بالدولار الأمريكي للاكتتاب. إليكم أهم النقاط التي تتعلق بالطرح:
تتضمن السندات الجديدة شرائح تقليدية متوسطة وطويلة الأجل مدتها 10 و20 عاماً.
تشمل شريحة سندات فورموزا ثنائية الإدراج لمدة 40 عاماً.
توقعات بإقبال كبير على تلك السندات من المستثمرين الدوليين والإقليميين.
عائدات تلك السندات ستستخدم لأغراض محلية، تتعلق بالميزانية، بما يتفق مع استراتيجية الدين العام.
تستخدم العائدات أيضاً في تمويل مشروعات بنية تحتية ودعم استثمارات جهاز الإمارات للاستثمار صندوق الثروة السيادي الاتحادي الوحيد بالبلاد.
من المتوقع أن تجمع الإمارات من هذا الإصدار ما بين 3 مليارات، و3.5 مليار دولار.
عينت عدة بنوك ومؤسسات لإدارة عملية بيع السندات وهي كالآتي: بنك أبوظبي التجاري، وأوف أمريكا للأوراق المالية، وسيتي جروب، والإمارات دبي الوطني كابيتال، وبنك أبوظبي الأول، وإتش إس بي سي، وجي بي مورجان، وبنك المشرق، وبنك ستاندرد تشارترد.
استقطبت طلبات بأكثر من 20 مليار دولار، وفقاً لوكالة رويترز.
تقلص ما تعرضه السندات لنحو 80 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأمريكية لشريحة العشر سنوات.
نحو 110 نقاط أساس فوق نفس المعيار لشريحة الـ20 عاماً ونحو 3.3 % لسندات فورموزا لأجل 40 عاماً؛ وذلك وفقاً للوثائق الصادرة عن بنوك مشاركة في العملية.