2020-01-26
عبّر معظم الرؤساء التنفيذيين عن ثقتهم القوية في فعالية أنظمة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بمؤسساتهم، في الوقت الذي يكافح البعض منهم لتحقيق مستويات متميزة من الابتكار تدفع نحو زيادة النمو والإيرادات، وفقاً لدراسة عالمية أجرتها شركة "أكسنتشر" للخدمات الاحترافية، بعنوان "إرثك أو أسطورتك: دليل الرئيس التنفيذي للاستفادة الأمثل من التكنولوجيا"، وشملت مسح بيانات أكثر من 8300 مؤسسة في 20 دولة واستطلاع آراء أكثر من 885 رئيساً تنفيذياً.
وأظهرت الدراسة التي قامت بتحليل ودراسة اعتماد الشركات على التكنولوجيات الراسخة والناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والأنظمة السحابية و"البلوك تشين" والواقع الموسع، أن نسبة 10% فقط من الشركات تتخذ قرارات استثمار واعتماد مثالية للتكنولوجيا، وتحقق القيمة الكاملة. ومع اعتماد تلك الاستثمارات، على صورة تقنيات جديدة قوية، وكسر الحواجز أمام توسعة نطاق الابتكار بشكل فعال ضمن أقسامها، تحقق هذه الشركات الرائدة أكثر من الضعف في معدل نمو الإيرادات مقارنة بالشركات التي لا تقوم بذلك.
كما وجدت الدراسة أن 80% من كبار الرؤساء التنفيذيين يعتقدون بأن لديهم التكنولوجيا الملائمة للابتكار على نطاق واسع، فيما تزعم نسبة 70% منهم أنها على دراية كبيرة باستثمارات مؤسساتها في مجال الابتكار.
وحدّدت "أكسنتشر" 5 عوامل رئيسة تتميز بها نسبة 10% من أفضل الشركات عن سواها، هي: التطوير: نطاق تطبيق التكنولوجيا الجديدة في الشركات لتطوير عملياتها المؤسسية. ومن الأمثلة على ذلك، استخدام الأنظمة السحابية، والذكاء الاصطناعي لزيادة فعالية العمليات التجارية المتعددة بدلاً من العمل ضمن نطاقات معزولة.
التكيف: التأكد من أن أنظمة تكنولوجيا المعلومات قادرة على التكيف مع ظروف السوق المتغيرة والاستجابة لها، من خلال إجراءات واضحة تشمل التخلي عن الأنظمة القديمة واستخدام الخدمات السحابية لتحفيز الابتكار.
التوقيت: وضع التسلسل المناسب، وخرائط الطريق المناسبة لنشر التكنولوجيا الجديدة. ويبدأ ذلك بتحديد التكنولوجيات الأساسية ووضع أولويات اعتمادها، بناء على دراسة تأثيرها على مستوى المؤسسة.
القوى العاملة البشرية والآلة: استخدام التكنولوجيا لدمج الموظفين وجعل العمل أكثر جاذبية مع اكتساب الكفاءة في الوقت نفسه. وقد يستلزم ذلك إجراء تدريب معزز بالتكنولوجيا، يتم تخصيصه وتجربته لاستيعاب التعامل مع التكنولوجيات المستقبلية.
الاستراتيجية: التوفيق بين استراتيجية الأعمال واستراتيجية تكنولوجيا المعلومات وتضافر الاستثمارات التكنولوجية بصورة مشتركة، لاغتنام الفرص المتاحة بشكل أفضل.
وأظهرت الدراسة التي قامت بتحليل ودراسة اعتماد الشركات على التكنولوجيات الراسخة والناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والأنظمة السحابية و"البلوك تشين" والواقع الموسع، أن نسبة 10% فقط من الشركات تتخذ قرارات استثمار واعتماد مثالية للتكنولوجيا، وتحقق القيمة الكاملة. ومع اعتماد تلك الاستثمارات، على صورة تقنيات جديدة قوية، وكسر الحواجز أمام توسعة نطاق الابتكار بشكل فعال ضمن أقسامها، تحقق هذه الشركات الرائدة أكثر من الضعف في معدل نمو الإيرادات مقارنة بالشركات التي لا تقوم بذلك.
كما وجدت الدراسة أن 80% من كبار الرؤساء التنفيذيين يعتقدون بأن لديهم التكنولوجيا الملائمة للابتكار على نطاق واسع، فيما تزعم نسبة 70% منهم أنها على دراية كبيرة باستثمارات مؤسساتها في مجال الابتكار.
وحدّدت "أكسنتشر" 5 عوامل رئيسة تتميز بها نسبة 10% من أفضل الشركات عن سواها، هي: التطوير: نطاق تطبيق التكنولوجيا الجديدة في الشركات لتطوير عملياتها المؤسسية. ومن الأمثلة على ذلك، استخدام الأنظمة السحابية، والذكاء الاصطناعي لزيادة فعالية العمليات التجارية المتعددة بدلاً من العمل ضمن نطاقات معزولة.
التكيف: التأكد من أن أنظمة تكنولوجيا المعلومات قادرة على التكيف مع ظروف السوق المتغيرة والاستجابة لها، من خلال إجراءات واضحة تشمل التخلي عن الأنظمة القديمة واستخدام الخدمات السحابية لتحفيز الابتكار.
التوقيت: وضع التسلسل المناسب، وخرائط الطريق المناسبة لنشر التكنولوجيا الجديدة. ويبدأ ذلك بتحديد التكنولوجيات الأساسية ووضع أولويات اعتمادها، بناء على دراسة تأثيرها على مستوى المؤسسة.
القوى العاملة البشرية والآلة: استخدام التكنولوجيا لدمج الموظفين وجعل العمل أكثر جاذبية مع اكتساب الكفاءة في الوقت نفسه. وقد يستلزم ذلك إجراء تدريب معزز بالتكنولوجيا، يتم تخصيصه وتجربته لاستيعاب التعامل مع التكنولوجيات المستقبلية.
الاستراتيجية: التوفيق بين استراتيجية الأعمال واستراتيجية تكنولوجيا المعلومات وتضافر الاستثمارات التكنولوجية بصورة مشتركة، لاغتنام الفرص المتاحة بشكل أفضل.