2020-02-04
دعمت وسائل التواصل الاجتماعي ثقافة الاسثتمار العقاري بتسهيلها الحصول على المعلومات الخاصة بالمشاريع المختلفة والتعرف على الأراء المختلفة بشأنها من خلال تجارب الأخرين، حيث أصبح البعض يعتمد على البحث في وسائل التواصل الاجتماعي عن تجارب متعاملين أخرين لاتخاذ قرار بيع أو شراء وكذلك اسئتجار.
وكمثال قدم رائد الأعمال الإماراتي والخبير العقاري وليد الزرعوني، في مشروعه لدعم الاستثمار بالقطاع، نصائح مجانية شبه يومية، وكذلك معلومات متخصصة تدعم الباحثين عن العقار المناسب.
ويعتبر الزرعوني وهو أيضاً الرئيس التنفيذي لشركة «دبليو كابيتال» للوساطة العقارية، من الأوائل الذين نجحوا في تطويع وسائل التواصل الاجتماعي لتوعية الجمهور المهتم بالعقار، من خلال تقديم نصائح مجانية عبر تطبيقات منصات "سناب شات" و"إنستغرام"، و"تويتر"، التي تعتبر الأكثر نشاطاً بالنسبة له.
وقال الزرعوني: «لطالما كان التفاؤل بوابة هامة نطل من خلالها على السوق العقارية في دبي خصوصاً والإمارات عموماً، في ظل القيادة الحكيمة التي تعمل باستمرار على بث روح التفاؤل وتجديد الطاقات، وتعزيز الثقة في جميع القطاعات الاقتصادية بما فيها القطاع العقاري".
وأشار الزرعوني، إلى أنه يقدم استشاراته مجاناً لأي شخص مهتم بقطاع العقار، معتبراً ما يقوم به عبر منصات التواصل الاجتماعي في القطاع العقاري، واجباً عليه لتوعية الجمهور، وذلك لما يمثله القطاع من محور رئيس في اقتصاد دولة الإمارات.
وأضاف أنه فضلاً عن النصائح المباشرة، فإنه يقوم بزيارة معظم المشروعات التي تطلقها الشركات العقارية بشكل تطوعي، بهدف تقديم رؤية كاملة للمشروع بكل حيادية، وبعيداً عن أي تأثيرات تسويقية، فهو يقدم المشروع بكل شفافية، ويشرح مختلف جوانبه للمستثمر.
ويرى الزرعوني أن أحد أسباب النجاح لشركة «دبليو كابيتال» يرجع بالضرورة إلى الطفرة التي حدثت في القطاع العقاري، لافتاً إلى أن هناك قفزات مهمة شهدها القطاع العقاري خلال العامين الماضيين، أهمها البنية التشريعية للقطاع والقوانين، واللوائح التي نظمت عمل المطورين والوسطاء.
وتابع: "أصبحتُ أعمل مع العشرات من المطورين في دولة الإمارات، وأعمل على تسويق مشروعات تلك الشركات داخلياً وخارجياً، كما تم اختيار (دبليو كابيتال) كأفضل وسيط عقاري من بين العديد من هذه الشركات ولأعوام متكررة، فضلاً عن اختياري من قبل دائرة الأراضي والأملاك بدبي، كأفضل وسيط عقاري مواطن."
واختزل الزرعوني خبرته في قطاع العقارات لمدة 10 سنوات، في أول كتاب له عنونه بـ"أسرار المستثمر العقاري الذكي"، وقدّمه بعبارة يقول فيها: "إلى كل الملهمين في دولة الإمارات الذين أسهموا في إعمارها فكراً وبنياناً".
وحول بدايات عمله في المجال العقاري، قال الزرعوني: "أنا من ضمن الذين استفادوا من الطفرة العقارية في دبي، إذ أسست شركة وساطة عقارية باسم (دبليو كابيتال) في عام 2007، وانطلقت بها في قطاع الوساطة، لنصل إلى الرقم 200 مليون درهم، هي قيمة إجمالي ما سوقت الشركة من عقارات لكبار المطورين منذ تأسيسها حتى الآن."
وكانت "دبليو كابيتال" توصلت إلى العديد من علاقات التسويق الحصرية الأخرى مع مجموعة مختارة من المطورين في دبي، الأمر الذي يتيح لها تلبية تطلعات عملائها، وتوفير مجموعة واسعة من الخيارات الاستثمارية بأسعار منافسة للغاية.
وكمثال قدم رائد الأعمال الإماراتي والخبير العقاري وليد الزرعوني، في مشروعه لدعم الاستثمار بالقطاع، نصائح مجانية شبه يومية، وكذلك معلومات متخصصة تدعم الباحثين عن العقار المناسب.
ويعتبر الزرعوني وهو أيضاً الرئيس التنفيذي لشركة «دبليو كابيتال» للوساطة العقارية، من الأوائل الذين نجحوا في تطويع وسائل التواصل الاجتماعي لتوعية الجمهور المهتم بالعقار، من خلال تقديم نصائح مجانية عبر تطبيقات منصات "سناب شات" و"إنستغرام"، و"تويتر"، التي تعتبر الأكثر نشاطاً بالنسبة له.
وقال الزرعوني: «لطالما كان التفاؤل بوابة هامة نطل من خلالها على السوق العقارية في دبي خصوصاً والإمارات عموماً، في ظل القيادة الحكيمة التي تعمل باستمرار على بث روح التفاؤل وتجديد الطاقات، وتعزيز الثقة في جميع القطاعات الاقتصادية بما فيها القطاع العقاري".
وأشار الزرعوني، إلى أنه يقدم استشاراته مجاناً لأي شخص مهتم بقطاع العقار، معتبراً ما يقوم به عبر منصات التواصل الاجتماعي في القطاع العقاري، واجباً عليه لتوعية الجمهور، وذلك لما يمثله القطاع من محور رئيس في اقتصاد دولة الإمارات.
وأضاف أنه فضلاً عن النصائح المباشرة، فإنه يقوم بزيارة معظم المشروعات التي تطلقها الشركات العقارية بشكل تطوعي، بهدف تقديم رؤية كاملة للمشروع بكل حيادية، وبعيداً عن أي تأثيرات تسويقية، فهو يقدم المشروع بكل شفافية، ويشرح مختلف جوانبه للمستثمر.
ويرى الزرعوني أن أحد أسباب النجاح لشركة «دبليو كابيتال» يرجع بالضرورة إلى الطفرة التي حدثت في القطاع العقاري، لافتاً إلى أن هناك قفزات مهمة شهدها القطاع العقاري خلال العامين الماضيين، أهمها البنية التشريعية للقطاع والقوانين، واللوائح التي نظمت عمل المطورين والوسطاء.
وتابع: "أصبحتُ أعمل مع العشرات من المطورين في دولة الإمارات، وأعمل على تسويق مشروعات تلك الشركات داخلياً وخارجياً، كما تم اختيار (دبليو كابيتال) كأفضل وسيط عقاري من بين العديد من هذه الشركات ولأعوام متكررة، فضلاً عن اختياري من قبل دائرة الأراضي والأملاك بدبي، كأفضل وسيط عقاري مواطن."
واختزل الزرعوني خبرته في قطاع العقارات لمدة 10 سنوات، في أول كتاب له عنونه بـ"أسرار المستثمر العقاري الذكي"، وقدّمه بعبارة يقول فيها: "إلى كل الملهمين في دولة الإمارات الذين أسهموا في إعمارها فكراً وبنياناً".
وحول بدايات عمله في المجال العقاري، قال الزرعوني: "أنا من ضمن الذين استفادوا من الطفرة العقارية في دبي، إذ أسست شركة وساطة عقارية باسم (دبليو كابيتال) في عام 2007، وانطلقت بها في قطاع الوساطة، لنصل إلى الرقم 200 مليون درهم، هي قيمة إجمالي ما سوقت الشركة من عقارات لكبار المطورين منذ تأسيسها حتى الآن."
وكانت "دبليو كابيتال" توصلت إلى العديد من علاقات التسويق الحصرية الأخرى مع مجموعة مختارة من المطورين في دبي، الأمر الذي يتيح لها تلبية تطلعات عملائها، وتوفير مجموعة واسعة من الخيارات الاستثمارية بأسعار منافسة للغاية.