2020-11-04
كشف «سوق أبوظبي للأوراق المالية»، مؤخراً، عن إطلاق أحدث خدماته الاستثمارية لخدمة البيع على المكشوف المغطى، وفقاً لبيان صحفي.
وترصد «الرؤية» استناداً لبيانات رسمية، أبرز 8 فوائد للمستثمرين من تلك الخدمة الجديدة التي أطلقها سوق أبوظبي المالي في التقرير التالي:
1- تستهدف تنويع آليات وأدوات الاستثمار والتحوّط، ورفع مستوى السيولة الاستثمارية.
2- ستساهم في زيادة قيم وأحجام التداول لاستقطاب شريحة جديدة من المستثمرين المختصين والمتمرسين بالأدوات الاستثمارية الحديثة لأسواق الأوراق المالية.
3- تختص ببيع المتداولين لأوراق مالية مقترضة أو أوارق مالية، تم التعهد أو التأكيد بإقراضها.
4- يتم البيع على المكشوف المغطى من خلال بيع المستثمر لورقة مالية لا يمتلكها، على أن يقوم بشرائها مستقبلاً من خلال اقتراض المستثمر للورقة المالية من خلال وكيل إقراض أو بواسطة شركة الوساطة.
5- يقوم المستخدم لتلك الخدمة بعد ذلك ببيع الورقة المالية مباشرة في السوق توقعاً منه بانخفاض سعرها، مع تقديم الضمانات اللازمة إما نقداً أو بشكل ورقة مالية أخرى.
6- في حال صحة توقعه بانخفاض السعر مستقبلاً يمكنه شراء الورقة مرة أخرى بسعر أقل من سعر بيعه وإعادة الأسهم للمقرض (تغطية البيع المكشوف)، وبذلك يكون حقق ربحاً رأسمالياً من العملية.
7- تعزز حضور الاستثمار طويل الأجل وتحد من المضاربات، وترفع مستوى السيولة في التداولات، ذلك أن المقرض للأسهم يكون في العادة مستثمراً طويل الأجل لا يقوم بتدوير الأسهم، إضافة لزيادة الوعي الاستثماري في السوق.
8- من الممكن استخدامها كأداة تحوط من خلال بيع المستثمر على المكشوف لسهم مساوٍ في النوع والكمية والسعر لأسهم يملكها حقاً في محفظته بهدف التخلص من خطر انخفاض هذا السهم مستقبلاً، أو يكون التحوط جزئياً بانعدام تساوي أحد الشرطين (السعر ـ الكمية).
وترصد «الرؤية» استناداً لبيانات رسمية، أبرز 8 فوائد للمستثمرين من تلك الخدمة الجديدة التي أطلقها سوق أبوظبي المالي في التقرير التالي:
1- تستهدف تنويع آليات وأدوات الاستثمار والتحوّط، ورفع مستوى السيولة الاستثمارية.
2- ستساهم في زيادة قيم وأحجام التداول لاستقطاب شريحة جديدة من المستثمرين المختصين والمتمرسين بالأدوات الاستثمارية الحديثة لأسواق الأوراق المالية.
3- تختص ببيع المتداولين لأوراق مالية مقترضة أو أوارق مالية، تم التعهد أو التأكيد بإقراضها.
4- يتم البيع على المكشوف المغطى من خلال بيع المستثمر لورقة مالية لا يمتلكها، على أن يقوم بشرائها مستقبلاً من خلال اقتراض المستثمر للورقة المالية من خلال وكيل إقراض أو بواسطة شركة الوساطة.
5- يقوم المستخدم لتلك الخدمة بعد ذلك ببيع الورقة المالية مباشرة في السوق توقعاً منه بانخفاض سعرها، مع تقديم الضمانات اللازمة إما نقداً أو بشكل ورقة مالية أخرى.
6- في حال صحة توقعه بانخفاض السعر مستقبلاً يمكنه شراء الورقة مرة أخرى بسعر أقل من سعر بيعه وإعادة الأسهم للمقرض (تغطية البيع المكشوف)، وبذلك يكون حقق ربحاً رأسمالياً من العملية.
7- تعزز حضور الاستثمار طويل الأجل وتحد من المضاربات، وترفع مستوى السيولة في التداولات، ذلك أن المقرض للأسهم يكون في العادة مستثمراً طويل الأجل لا يقوم بتدوير الأسهم، إضافة لزيادة الوعي الاستثماري في السوق.
8- من الممكن استخدامها كأداة تحوط من خلال بيع المستثمر على المكشوف لسهم مساوٍ في النوع والكمية والسعر لأسهم يملكها حقاً في محفظته بهدف التخلص من خطر انخفاض هذا السهم مستقبلاً، أو يكون التحوط جزئياً بانعدام تساوي أحد الشرطين (السعر ـ الكمية).