2021-07-10
قال المدير العام للأسواق العالمية في شركة كريم، إبراهيم مناع، إن شركته تعمل بشكل مكثف مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي للتأكد من توفير تجربة نقل سلسة وفعالة لجميع الزوار في معرض إكسبو 2020 دبي، مشيراً إلى أنه سيكون هناك سيارات على جميع أبواب المعرض لكي نسهل عملية التنقل من وإلى الحدث العالمي.
وأضاف إبراهيم مناع، في حواره مع «الرؤية»، أن الفئة الشبابية هي الأكثر استخداماً لخدمات شركته المتنوعة، لا سيما بأن الشباب يشكلون الفئة الأكبر في مجتمعاتنا العربية.
وتالياً نص الحوار:
ونحن متأملون كل خير بمعرض إكسبو وهو حدث استثنائي والاستضافة من دولة الإمارات هو شهادة من كل العالم على كفاءة واستعداد الدولة لاستضافة حدث ضخم ومهم مثل إكسبو، كما نأمل نمو بعدة قطاعات، ونتوقع عدداً كبيراً من الزوار ونتمنى ألّا تكون هناك موجات جديدة من الجائحة.
وبالنسبة للسوق الإماراتي، نستطيع أن نقول إن الإمارات من البلدان سريعة التعافي، وهذا بسبب سرعة تلقي اللقاح وسرعة الإجراءات الحكومية التي طبقت والتي سمحت بوجود توازن بين مكافحة هذا الوباء وبين التعافي الاقتصادي وهذه المعادلة ناجحة ولمسناها كسكان وشركة.
ولكن اليوم هذا النوع من الخدمات لم يعد جديداً وأصبح خدمة أساسية في حياة الإنسان وكثير من الناس يعتمدون علينا في نقلهم اليومي، إذ لدينا أكثر من 38 مليون مستخدم في 100 مدينة ولدينا مليون و700 ألف كابتن.
- هل فئة الشباب هي الأكثر استخداماً لخدمات «كريم» في الإمارات؟
أكيد الفئة الشبابية هي الأكبر الأكثر استخداماً لخدمات كريم ولا سيما أن الشباب هم الفئة الأكبر في مجتمعاتنا العربية، ولكن أيضاً لا نستطيع أن نحصر الأمر في فئة الشباب، لأن هناك فئات عمرية أخرى تقبل على خدماتنا أيضاً.
وبالنسبة لشروط الانضمام لـ«كريم» نحن متواجدون في 13 بلداً وكل بلد لديها تشريعاتها الخاصة في تنظيم هذا القطاع، ونحن كشركة نلتزم بهذه التشريعات والاشتراطات ونتبع اللوائح الموجود في الإمارات، وإذ كان هناك أي فرصة للتحسين والتسهيل على تجربة الكابتن سنقدم هذا المقترح للجهات المعنية.
وبالنسبة لنا في «كريم»، عندما ننظر إلى الخدمات التي نقدمها ننظر إليها بشكل شامل، ولذلك رغبنا بأن يكون هناك نظام جديد مريح لجميع الأطراف، ونظامنا هو عبارة عن «صفر عمولة»، وإنما اشتراك شهري بسحب عدد الطلبات التي يرغب المطعم في تلقيها خلال الشهر وهذا النظام يقسم المطاعم من صغيرة إلى كبيرة، وهنا يستفيد المطعم إذ زادت قيمة الفاتورة فلا تزيد النسبة المطبقة وإنما تكون ثابتة بحسب الفئة التي يشترك بها، وبالنسبة لرسوم التوصيل هي تقريباً بسعر الكلفة.
وبنظرنا هذا النظام الجديد يسمح للمطاعم بأنها تكبر بدون أي معوقات سواء ضمن الظروف التي نمر بها اليوم أو في المستقبل، ووجدنا هناك ترحيباً واسعاً من العديد من المطاعم بهذه المبادرة.
وهذا النظام الجديد مطبق في الإمارات والسعودية ونعمل على توسيع تطبيق النظام إلى دول جديدة، ونحن حالياً موجودون بالنسبة لقطاع المطاعم في الأردن وباكستان أيضاً، ونتطلع إلى تقديم خدماتنا في دول جديدة، علماً بأن هناك أكثر من 15 ألف مطعم يتعاونون معنا عبر تطبيق «سوبر آب».
وأضاف إبراهيم مناع، في حواره مع «الرؤية»، أن الفئة الشبابية هي الأكثر استخداماً لخدمات شركته المتنوعة، لا سيما بأن الشباب يشكلون الفئة الأكبر في مجتمعاتنا العربية.
وتالياً نص الحوار:
- حدثنا عن مشاركتكم في معرض «إكسبو 2020 دبي»؟
ونحن متأملون كل خير بمعرض إكسبو وهو حدث استثنائي والاستضافة من دولة الإمارات هو شهادة من كل العالم على كفاءة واستعداد الدولة لاستضافة حدث ضخم ومهم مثل إكسبو، كما نأمل نمو بعدة قطاعات، ونتوقع عدداً كبيراً من الزوار ونتمنى ألّا تكون هناك موجات جديدة من الجائحة.
- هل استعاد قطاع النقل في «كريم» زخمه كما كان قبل كورونا؟
وبالنسبة للسوق الإماراتي، نستطيع أن نقول إن الإمارات من البلدان سريعة التعافي، وهذا بسبب سرعة تلقي اللقاح وسرعة الإجراءات الحكومية التي طبقت والتي سمحت بوجود توازن بين مكافحة هذا الوباء وبين التعافي الاقتصادي وهذه المعادلة ناجحة ولمسناها كسكان وشركة.
- ما هي خارطة تواجد «كريم» في المنطقة؟
ولكن اليوم هذا النوع من الخدمات لم يعد جديداً وأصبح خدمة أساسية في حياة الإنسان وكثير من الناس يعتمدون علينا في نقلهم اليومي، إذ لدينا أكثر من 38 مليون مستخدم في 100 مدينة ولدينا مليون و700 ألف كابتن.
- هل فئة الشباب هي الأكثر استخداماً لخدمات «كريم» في الإمارات؟
أكيد الفئة الشبابية هي الأكبر الأكثر استخداماً لخدمات كريم ولا سيما أن الشباب هم الفئة الأكبر في مجتمعاتنا العربية، ولكن أيضاً لا نستطيع أن نحصر الأمر في فئة الشباب، لأن هناك فئات عمرية أخرى تقبل على خدماتنا أيضاً.
- هل شروط الانضمام لـ«كريم» صعبة في الإمارات؟
وبالنسبة لشروط الانضمام لـ«كريم» نحن متواجدون في 13 بلداً وكل بلد لديها تشريعاتها الخاصة في تنظيم هذا القطاع، ونحن كشركة نلتزم بهذه التشريعات والاشتراطات ونتبع اللوائح الموجود في الإمارات، وإذ كان هناك أي فرصة للتحسين والتسهيل على تجربة الكابتن سنقدم هذا المقترح للجهات المعنية.
- ما هو نظام الرسوم الجديد للتوصيل الذي طبقته «كريم» مع المطاعم، وكيف أثر على علاقتكم بهم؟
وبالنسبة لنا في «كريم»، عندما ننظر إلى الخدمات التي نقدمها ننظر إليها بشكل شامل، ولذلك رغبنا بأن يكون هناك نظام جديد مريح لجميع الأطراف، ونظامنا هو عبارة عن «صفر عمولة»، وإنما اشتراك شهري بسحب عدد الطلبات التي يرغب المطعم في تلقيها خلال الشهر وهذا النظام يقسم المطاعم من صغيرة إلى كبيرة، وهنا يستفيد المطعم إذ زادت قيمة الفاتورة فلا تزيد النسبة المطبقة وإنما تكون ثابتة بحسب الفئة التي يشترك بها، وبالنسبة لرسوم التوصيل هي تقريباً بسعر الكلفة.
وبنظرنا هذا النظام الجديد يسمح للمطاعم بأنها تكبر بدون أي معوقات سواء ضمن الظروف التي نمر بها اليوم أو في المستقبل، ووجدنا هناك ترحيباً واسعاً من العديد من المطاعم بهذه المبادرة.
وهذا النظام الجديد مطبق في الإمارات والسعودية ونعمل على توسيع تطبيق النظام إلى دول جديدة، ونحن حالياً موجودون بالنسبة لقطاع المطاعم في الأردن وباكستان أيضاً، ونتطلع إلى تقديم خدماتنا في دول جديدة، علماً بأن هناك أكثر من 15 ألف مطعم يتعاونون معنا عبر تطبيق «سوبر آب».
- هل هناك أي نية لاستحواذات جديدة في قطاع التوصيل؟ وهل هناك أي فرص مناسبة في السوق؟
- حدثنا عن تطبيق «سوبر آب»؟