وأضافت الصحيفة، في تقرير نقلته الصفحة الرسمية لمكتب حكومة دبي الإعلامي على «تويتر»، اليوم السبت، أن تأثير جائحة كورونا على دبي والإمارات لم يكن شديداً، مشيرة إلى أنه بعد مرور 4 أشهر سجّلت الإمارات حوالي 27 وفاة لكل مليون نسمة، أي أنها أفضل حالاً من الدول الغربية التي تعاملت مع الجائحة بشكل ممتاز.
وتابعت: «لا شكّ أن دبي أخذت جائحة كورونا على محمل الجد، كما اعتبرت السلطات هذه الجائحة امتحاناً لرؤيتها التي أرادات لدبي والإمارات أن تصبح مركزاً إقليمياً للطب والعلوم».
وأفادت «التايمز» بأن أهم ركائز استجابة الإمارات لجائحة كورونا تمثلت في فرض قيود مشددة على الحركة مبكراً، بالإضافة إلى تعزيز قدرتها على إجراء عدد كبير من الفحوصات منذ البداية، لافتة إلى أنه أجرت الإمارات أكثر من مليوني فحص (أي أكثر من فحص لكل 5 من المقيمين) متجاوزة بذلك الدول الكبرى.
صحيفة "التايمز": تعتبر "طيران الإمارات" – التي يبلغ عمرها أكثر من 30 عاماً بقليل – أكبر ناقلة عالمية خارج الولايات المتحدة الأمريكية... ومطار دبي الأكثر ازدحاماً، وميناء جبل علي يعدّ من أهم الموانئ التي تعتمد عليها الصين وغيرها لإيصال البضائع إلى الشرق الأوسط وشرق إفريقيا. pic.twitter.com/EWp0pUBpVY
— Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) May 30, 2020
صحيفة "التايمز": تأثير جائحة كورونا على #دبي والإمارات لم يكن شديداً. فبعد مرور 4 أشهر، سجّلت الإمارات حوالي 27 وفاة لكل مليون نسمة.. أي أنها أفضل حالاً من الدول الغربية التي تعاملت مع الجائحة بشكل ممتاز. pic.twitter.com/XWmxV9gb8i
— Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) May 30, 2020
صحيفة "التايمز": أهم ركائز استجابة #الإمارات لجائحة كورونا تمثلت في فرض قيود مشددة على الحركة مبكراً، بالإضافة إلى تعزيز قدرتها على إجراء عدد كبير من الفحوصات منذ البداية. فقد أجرت الإمارات أكثر من مليوني فحص (أي أكثر من فحص لكل 5 من المقيمين) متجاوزة بذلك الدول الكبرى.
— Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) May 30, 2020