يحتفل العالم اليوم الموافق 27 سبتمبر، بيوم السياحة العالمي، وحددت منظمة السياحة العالمية شعار «السياحة لتحقيق نمو شامل».
ويأتي الاحتفال وسط تبعات لا تزال على قطاع السياحة عالمياً بسبب جائحة كورونا، لا سيما أنه كان القطاع الأكثر تأثراً بها، ويتطلع العالم لإعادة الانتعاش لقطاع السياحة والنمو، بعد تضرر هائل على الاقتصادات المتقدمة والنامية على السواء.
وترصد «الرؤية» أحدث الأرقام عن السياحة في العالم، وفقاً لبيانات منظمة الأمم المتحدة والهيئات التابعة لها كالتالي:
1- توظف السياحة واحداً من كل 10 أشخاص على وجه الأرض.
2- بسبب الوباء، تتعرض 100-120 مليون وظيفة سياحية مباشرة للخطر.
3- دخلت أسوأ أزمة في تاريخ السياحة عامها الثاني، وبين شهري يناير ومايو 2021، كان عدد السياح الدوليين الوافدين أقل بنسبة 85% من عددهم في عام 2019، وانخفاض بنسبة 65% عن عام 2020.
4- تُظهر بيانات منظمة السياحة العالمية أن عدد الوافدين من السياحة الدولية انخفض بمقدار مليار في عام 2020، مع استمرار الأزمة حتى عام 2021.
5- يُحتمل أن يتسبب أثر جائحة كورونا في القطاع السياحي بخسائر تزيد على 4 تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي.
6- لا يتوقع خبراء السياحة عودة مستويات السياحة الدولية إلى مستويات ما قبل ظهور جائحة كورونا إلا مع حلول عام 2023.
7- تحملت البلدان النامية الأثر الأكبر للجائحة على السياحة بسبب غياب اللقاحات. فقد عانت تلك البلدان من انخفاض في عدد السياح الوافدين في عام 2020 يقدر بين 60% و80%.
8- بحسب البنك الدولي، فإن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم في الإيرادات السياحية سنوياً بنحو 233.5 مليار دولار.
9- تتصدر فرنسا عدد السياح الوافدين بنحو 212 مليون سائح سنوياً بحسب أحدث بيانات للبنك الدولي.
10- في 2019 بلغت إيرادات السياحة في العالم 1.8 تريليون دولار، وعدد الوافدين 2.28 مليار وافد.