2018-10-23
مرحلة جديدة تنتظرها الهيئة العامة للرياضة مع تعيين سعيد عبدالغفار أميناً عاماً لها، ليكون بذلك الأمين العام الأول للهيئة بشكلها الجديد، بعد انفصال الشباب عنها. ومنذ إعلان تشكيل المجلس الحالي للهيئة في فبراير الماضي، برئاسة محمد خلفان الرميثي، والشارع الرياضي في حالة انتظار التعرف إلى ملامح المرحلة المقبلة للمؤسسة الرياضية الأم.
ترك إبراهيم عبدالملك، الأمين العام للهيئة السابق، فراغاً كبيراً منذ تقاعده في مايو الماضي، وجاء قرار تعيين سعيد عبدالغفار إعلاناً ببدء مرحلة جديدة للمؤسسة الرياضية الأهم والأكبر في الدولة.
الشارع الرياضي الذي تعرّف، أخيراً، إلى هوية الشخص الذي سيكمل المشوار، ينتظر بدوره الكثير من المجلس الحالي الذي عانى فراغاً إدارياً لثمانية أشهر، ووجود شخصية رياضية تملك سجلاً إدارياً حافلاً بالتجارب عبر توليه العديد من المناصب المحلية والدولية، من شأنه أن يرفع من سقف الطموحات بإعادة رسم ملامح مستقبل الرياضة الإماراتية، التي أصبحت بحاجة إلى ثورة تصحيح شاملة، تخرجها من واقعها الحالي المغلق، إلى الآفاق الواسعة، وتحقيق تلك المعادلة يتطلب قرارات جريئة تقفز بها على محيطها التقليدي، بخطوات عملية وأفكار تلامس الواقع، وقبل كل ذلك نظرة شمولية لواقع رياضتنا المحلية التي لم تعد على ما يرام.
كلمة أخيرة
ثمانية أشهر قضتها الهيئة في وضع استراتيجيات المستقبل، وبانتظار تنفيذها وتحويلها إلى واقع.
ترك إبراهيم عبدالملك، الأمين العام للهيئة السابق، فراغاً كبيراً منذ تقاعده في مايو الماضي، وجاء قرار تعيين سعيد عبدالغفار إعلاناً ببدء مرحلة جديدة للمؤسسة الرياضية الأهم والأكبر في الدولة.
الشارع الرياضي الذي تعرّف، أخيراً، إلى هوية الشخص الذي سيكمل المشوار، ينتظر بدوره الكثير من المجلس الحالي الذي عانى فراغاً إدارياً لثمانية أشهر، ووجود شخصية رياضية تملك سجلاً إدارياً حافلاً بالتجارب عبر توليه العديد من المناصب المحلية والدولية، من شأنه أن يرفع من سقف الطموحات بإعادة رسم ملامح مستقبل الرياضة الإماراتية، التي أصبحت بحاجة إلى ثورة تصحيح شاملة، تخرجها من واقعها الحالي المغلق، إلى الآفاق الواسعة، وتحقيق تلك المعادلة يتطلب قرارات جريئة تقفز بها على محيطها التقليدي، بخطوات عملية وأفكار تلامس الواقع، وقبل كل ذلك نظرة شمولية لواقع رياضتنا المحلية التي لم تعد على ما يرام.
كلمة أخيرة
ثمانية أشهر قضتها الهيئة في وضع استراتيجيات المستقبل، وبانتظار تنفيذها وتحويلها إلى واقع.