2019-02-13
هناك نقاط كثيرة تستحق أن توضع تحت الضوء وتُناقش من جميع جوانبها، أي ضرورة تشريحها وتحليلها واختيار الحلول المناسبة، بما في ذلك المعالجات النسبية والوقتية، ففي الدول المتقدمة كرويا، يلجاً الجميع إلى إعادة الأمل بعد كل كبوة أو خسارة أو عدم تحقيق حلم. تحتاج الكرة الإماراتية إلى الكثير من العمل لتواصل تقدمها على صعيد الأندية والمنتخبات، وكذلك على صعيد تهيئة نجوم مواطنين جدد يستطيعون تشكيل هوية مميزة للفرق المحلية والمنتخبات الوطنية.
اللوم وحده لا يحل مشكلة، لأنه متنفس خال من الحلول، لا يحمل في طياته أي معالجة أو وصفة يمكن أن تأخذ الكرة الإماراتية إلى موقع أفضل.
كل الأندية تعمل على صقل مواهب اللاعبين الصغار، وكل ناد يعمل بطرق مختلفة نتيجة الفارق في الإمكانيات. نقاط الضعف التي رافقت صقل مواهب الصغار خلال الفترات الماضية يجب أن تكون على طاولة النقاش من أجل معالجتها لغرض إعداد أجيال جديدة يمكنها إسعاد الجماهير.
التركيز على الموهوبين الصغار أحد الحلول الحيوية الذي يمكن أن يخلق مستقبلاً زاهراً للكرة الإماراتية، لكن هذا الحل في حاجة إلى عمل كبير ومدروس، وفي حاجة إلى خبراء يقدمون خبراتهم ويشرفون على تفاصيل البناء.
بالتأكيد هناك عمل في أكاديميات ومدارس الأندية، لكن القراءة الحالية لواقع الكرة يفرض تطوير العمل والبحث عن الخامات التي تحمل في جيناتها روح البطولات.
[email protected]
اللوم وحده لا يحل مشكلة، لأنه متنفس خال من الحلول، لا يحمل في طياته أي معالجة أو وصفة يمكن أن تأخذ الكرة الإماراتية إلى موقع أفضل.
كل الأندية تعمل على صقل مواهب اللاعبين الصغار، وكل ناد يعمل بطرق مختلفة نتيجة الفارق في الإمكانيات. نقاط الضعف التي رافقت صقل مواهب الصغار خلال الفترات الماضية يجب أن تكون على طاولة النقاش من أجل معالجتها لغرض إعداد أجيال جديدة يمكنها إسعاد الجماهير.
التركيز على الموهوبين الصغار أحد الحلول الحيوية الذي يمكن أن يخلق مستقبلاً زاهراً للكرة الإماراتية، لكن هذا الحل في حاجة إلى عمل كبير ومدروس، وفي حاجة إلى خبراء يقدمون خبراتهم ويشرفون على تفاصيل البناء.
بالتأكيد هناك عمل في أكاديميات ومدارس الأندية، لكن القراءة الحالية لواقع الكرة يفرض تطوير العمل والبحث عن الخامات التي تحمل في جيناتها روح البطولات.
[email protected]