2019-09-30
قدمت فرق الأندية مستويات متباينة في الجولتين الأولى والثانية من دوري الخليج العربي بصرف النظر عن النتائج، وقدم عدد من اللاعبين أنفسهم لمحبي كرة القدم من خلال أداء جيد. بداية الدوري توحي بموسم صعب على من يريد التتويج باللقب، فالفرق كلها تقاتل من أجل أهدافها، حتى تلك التي ليس لديها إمكانيات المنافسة ستكون عاملاً مهماً في تحديد من يصعد منصة التتويج في آخر الموسم ومن يبقى في الظل.
هذه المنافسة الساخنة ستكون لها انعكاسات إيجابية على المنتخب الوطني الذي يخوض غمار التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وآسيا 2023، لذا نأمل أن يكون الأداء أفضل في الجولات المقبلة.
بعد الجولة الثالثة، سيكون المنتخب الوطني على موعد مع تجمع جديد استعداداً لخوض مباراتيه مع نظيريه الإندونيسي والتايلندي، وهاتان المواجهتان تحتاجان إلى تركيز عالٍ وفطنة من اللاعبين، كما أن الأبيض يحتاج إلى جميع عناصره, لأن كل مباراة ستكون صعبة في مشوار التصفيات.
جمع النقاط في بداية المشوار مهم جداً لأنه يخفف العبء على الجهاز الفني واللاعبين في المواجهات الأخيرة، وهذا يفرض على كل لاعب أن يكون مستعداً بدنياً وذهنياً لهذه المهمة الشاقة.
سلامة اللاعبين الدوليين يجب أن تكون أولوية على الرغم من وجود مواهب شابة بديلة يمكن أن تسد أي نقص محتمل، لكن فقدان جهود اللاعبين المؤثرين في هذا التوقيت ربما يربك حسابات المدرب فان مارفيك ويؤثر سلباً في قوة المنتخب. نأمل أن تنتهي الجولة الثالثة وجميع اللاعبين الدوليين بإمكانهم الالتحاق بالأبيض، أي من دون وجود إصابات.
على إدارات فرق الأندية أن تهيئ كل أسباب النجاح للاعبين الدوليين وتدعم مهماتهم مع الأبيض من خلال مبادرات ترفع معنوياتهم وتشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم.
المنتخب أولاً: ليكن هذا شعار الجميع، خصوصاً في هذه المرحلة التي تتطلب تضافر الجهود، فحلم الصعود إلى نهائيات كأس العالم يبدأ الآن، وعلينا أن نوفر أسباب تحقيق هذا الحلم.
هذه المنافسة الساخنة ستكون لها انعكاسات إيجابية على المنتخب الوطني الذي يخوض غمار التصفيات المشتركة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وآسيا 2023، لذا نأمل أن يكون الأداء أفضل في الجولات المقبلة.
بعد الجولة الثالثة، سيكون المنتخب الوطني على موعد مع تجمع جديد استعداداً لخوض مباراتيه مع نظيريه الإندونيسي والتايلندي، وهاتان المواجهتان تحتاجان إلى تركيز عالٍ وفطنة من اللاعبين، كما أن الأبيض يحتاج إلى جميع عناصره, لأن كل مباراة ستكون صعبة في مشوار التصفيات.
جمع النقاط في بداية المشوار مهم جداً لأنه يخفف العبء على الجهاز الفني واللاعبين في المواجهات الأخيرة، وهذا يفرض على كل لاعب أن يكون مستعداً بدنياً وذهنياً لهذه المهمة الشاقة.
سلامة اللاعبين الدوليين يجب أن تكون أولوية على الرغم من وجود مواهب شابة بديلة يمكن أن تسد أي نقص محتمل، لكن فقدان جهود اللاعبين المؤثرين في هذا التوقيت ربما يربك حسابات المدرب فان مارفيك ويؤثر سلباً في قوة المنتخب. نأمل أن تنتهي الجولة الثالثة وجميع اللاعبين الدوليين بإمكانهم الالتحاق بالأبيض، أي من دون وجود إصابات.
على إدارات فرق الأندية أن تهيئ كل أسباب النجاح للاعبين الدوليين وتدعم مهماتهم مع الأبيض من خلال مبادرات ترفع معنوياتهم وتشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم.
المنتخب أولاً: ليكن هذا شعار الجميع، خصوصاً في هذه المرحلة التي تتطلب تضافر الجهود، فحلم الصعود إلى نهائيات كأس العالم يبدأ الآن، وعلينا أن نوفر أسباب تحقيق هذا الحلم.