2021-05-26
الحكومة الأمريكية تقف خلف إسرائيل وتزودها بالسلاح، وتدعو لوقف إطلاق النار وتستخدم الفيتو ضد أي قرار لإدانتها، كم مرة قرأت هذه العناوين؟
هي نفسها، لم تختلف في 2006 أو في 2014، وقد لا يظن الكثيرون أن تفعل الحكومة الأمريكية شيئاً حيال تغيير موقفها، لكن هناك شيئاً مختلفاً الآن، هو أن الرأي العام العالمي يتغير لصالح القضية الفلسطينية.
عمال في ميناء إيطالي يرفضون شحن أسلحة لسفينة متجهة لإسرائيل، نفس الشيء فعله عمال في ميناء جنوب أفريقي، مظاهرات عديدة حول دول العالم، الشبكات الاجتماعية قلبت المعادلة على الإعلام الأمريكي أو العالمي الذي يحاول أن يكون حيادياً، الناس ينتقدون لغة وسائل الإعلام التي تُستخدم لوصف ما يحدث بكلمات محايدة أو مؤيدة للجانب الإسرائيلي، وأكثر من ذلك ما يحدث من نشر أي محتوى يصل من فلسطين، فالناس الآن بهواتفهم يمكنهم تصوير ما يحدث وبثه مباشرة للعالم.
هناك دعوات لدعم حركة مقاطعة إسرائيل التي تحاول أن تغير شيئاً من خلال المقاطعة وسحب الاستثمارات، وتشمل الشركات الإسرائيلية، والضغط على المستثمرين أفراداً ومؤسسات؛ لسحب استثماراتهم من أي مؤسسة إسرائيلية.
صندوق استثماري نرويجي يوقف تمويل شركتين إسرائيليتين، ونواب في الكونغرس الأمريكي ينتقدون إسرائيل ويقترحون مشروع قرار لإيقاف بيع الأسلحة لإسرائيل، فلم يحدث من قبل أن تُنتقد إسرائيل في الكونغرس الأمريكي هكذا.
هذا التغيير يعطيني بعض الأمل بأن الأمور تتغير، وإن كان التغيير يحتاج لسنوات أو حتى عقود لكي نرى منه نتيجة.
هي نفسها، لم تختلف في 2006 أو في 2014، وقد لا يظن الكثيرون أن تفعل الحكومة الأمريكية شيئاً حيال تغيير موقفها، لكن هناك شيئاً مختلفاً الآن، هو أن الرأي العام العالمي يتغير لصالح القضية الفلسطينية.
عمال في ميناء إيطالي يرفضون شحن أسلحة لسفينة متجهة لإسرائيل، نفس الشيء فعله عمال في ميناء جنوب أفريقي، مظاهرات عديدة حول دول العالم، الشبكات الاجتماعية قلبت المعادلة على الإعلام الأمريكي أو العالمي الذي يحاول أن يكون حيادياً، الناس ينتقدون لغة وسائل الإعلام التي تُستخدم لوصف ما يحدث بكلمات محايدة أو مؤيدة للجانب الإسرائيلي، وأكثر من ذلك ما يحدث من نشر أي محتوى يصل من فلسطين، فالناس الآن بهواتفهم يمكنهم تصوير ما يحدث وبثه مباشرة للعالم.
هناك دعوات لدعم حركة مقاطعة إسرائيل التي تحاول أن تغير شيئاً من خلال المقاطعة وسحب الاستثمارات، وتشمل الشركات الإسرائيلية، والضغط على المستثمرين أفراداً ومؤسسات؛ لسحب استثماراتهم من أي مؤسسة إسرائيلية.
صندوق استثماري نرويجي يوقف تمويل شركتين إسرائيليتين، ونواب في الكونغرس الأمريكي ينتقدون إسرائيل ويقترحون مشروع قرار لإيقاف بيع الأسلحة لإسرائيل، فلم يحدث من قبل أن تُنتقد إسرائيل في الكونغرس الأمريكي هكذا.
هذا التغيير يعطيني بعض الأمل بأن الأمور تتغير، وإن كان التغيير يحتاج لسنوات أو حتى عقود لكي نرى منه نتيجة.