2020-08-27
في الـ 13 من أغسطس طرحت شركة أيبك لألعاب الفيديو خاصية الشراء منها مباشرة في لعبة فورتنايت على أجهزة آيفون وتجاوزت ضريبة متجر أبل، شركة أيبك طورت عدة ألعاب فيديو مشهورة، وهي شركة ضخمة ولها حضور عالمي وقد اشتكى مديرها لأسابيع من سياسات شركة أبل في متجرها الإلكتروني الذي يفرض ضريبة 30% على كل مطور يبيع شيئاً من خلال المتجر.
أبل تحركت لحجب لعبة فورتنايت، فرفعت أيبك عليها قضية تتهمها بسياسات غير عادلة ضد المنافسين، وقد يكون لهذه القضية أثر في تغيير كيف تعمل متاجر الهاتف من أبل وشركات أخرى.
أجهزة الحاسوب الشخصي لا تعاني من هذه المشكلة فهي منصات حرة يمكن لأي مطور أن يصنع برامج وألعاب لها ويعرضها للبيع مباشرة للناس والشركات، ويمكن للفرد أن يشتري مباشرة من المطور دون وجود وسيط وطرف ثالث يستفيد من الطرفين، لا يعني هذا أنه لا توجد متاجر برامج وألعاب للحواسيب الشخصية فهي موجودة، لكنها لا تستطيع أن تحتكر السوق أو تمنع المطورين من طرح برامجهم مباشرة للناس.
سياسات شركة أبل في متجرها انتقدت منذ بداياتها وإلى اليوم وسمي متجرها بالحديقة المغلقة، قبل شهر تقريباً منعت أبل تطبيق شركة صغيرة لأنه لا يقدم خيار الشراء من خلال التطبيق، الشركة لديها خدمة يمكن شراءها من خلال موقعها والتطبيق يوفر طريقة لاستخدام الخدمة من خلال الهاتف، هذا ما تفعله شركات أخرى كبيرة لكن أبل قررت ألا تسمح للشركة الصغيرة بعرض تطبيقها في متجرها، ثم تراجعت بعد ضغط من كل جهة.
أبل تحركت لحجب لعبة فورتنايت، فرفعت أيبك عليها قضية تتهمها بسياسات غير عادلة ضد المنافسين، وقد يكون لهذه القضية أثر في تغيير كيف تعمل متاجر الهاتف من أبل وشركات أخرى.
أجهزة الحاسوب الشخصي لا تعاني من هذه المشكلة فهي منصات حرة يمكن لأي مطور أن يصنع برامج وألعاب لها ويعرضها للبيع مباشرة للناس والشركات، ويمكن للفرد أن يشتري مباشرة من المطور دون وجود وسيط وطرف ثالث يستفيد من الطرفين، لا يعني هذا أنه لا توجد متاجر برامج وألعاب للحواسيب الشخصية فهي موجودة، لكنها لا تستطيع أن تحتكر السوق أو تمنع المطورين من طرح برامجهم مباشرة للناس.
سياسات شركة أبل في متجرها انتقدت منذ بداياتها وإلى اليوم وسمي متجرها بالحديقة المغلقة، قبل شهر تقريباً منعت أبل تطبيق شركة صغيرة لأنه لا يقدم خيار الشراء من خلال التطبيق، الشركة لديها خدمة يمكن شراءها من خلال موقعها والتطبيق يوفر طريقة لاستخدام الخدمة من خلال الهاتف، هذا ما تفعله شركات أخرى كبيرة لكن أبل قررت ألا تسمح للشركة الصغيرة بعرض تطبيقها في متجرها، ثم تراجعت بعد ضغط من كل جهة.