الجمعة - 29 مارس 2024
الجمعة - 29 مارس 2024

أسئلة عشوائية

هل أصبحت كرة القدم الإماراتية ناضجة بما يكفي للوصول إلى منصات التتويج؟ هل تقدمت عمّا كانت عليه قبل عقود أم تراجعت؟ هل المسابقات المحلية قادرة على إنتاج منتخب وطني قوي؟ هل بإمكان أكاديميات ومدارس الكرة في الأندية المحلية صقل مواهب اللاعبين الصغار وإعدادهم للمستقبل بشكل يلبي الحاجة؟ هل الإداريون العاملون في قطاع كرة القدم يدركون مسؤولياتهم بشكل صحيح؟ هل طريقة اختيار اللاعب الصغير صحيحة ومناسبة في أنديتنا؟ هل الإنفاق على الفرق المحلية يلبي المتطلبات؟ هل تنفق شركات كرة القدم الأموال التي في خزائنها بصورة مناسبة لتلبية الحاجات الحقيقية للفرق؟ هل هناك عمليات غش خلال التعاقد مع اللاعبين الأجانب من أجل تحقيق مصالح شخصية؟ هل يمكن إعداد لاعب إماراتي قادر على الاحتراف في الدوريات الأوروبية؟ لماذا لم يتأهل المنتخب الوطني إلى كأس العالم إلا مرة واحدة؟

هل يهتم مدربو الأندية بالمنتخب الوطني؟ منح المدرب صلاحيات مطلقة.. هل هذا صحيح أم خطأ؟ هل اللجان الفنية في شركات كرة القدم فاعلة أم شكلية؟ من ينتقي اللاعب الأجنبي في فرقنا؟ هل هناك فرق حقيقي بين المحترف المحلي ونظيره القادم من الخارج؟ لماذا لا تثق معظم أنديتنا بالمدرب المحلي؟ هل يستطيع المدرب المحلي إثبات قدراته أمام الأجنبي؟ تجربتا مهدي علي وعبدالعزيز العنبري هل يمكنهما التشجيع على تعيين عدد آخر من المدربين المواطنين في فرق المحترفين؟ هل الإعلام الرياضي المحلي يُسهم بدور إيجابي في تطوير كرة القدم أم في تدميرها؟ هل وسائل التواصل الاجتماعي مفيدة للكرة المحلية أم مضرة- قياساً بالاستخدامات السابقة؟ هل الجمهور الرياضي يعطي فرقه والمنتخبات الوطنية ما تستحق؟

هل صحيح أن الصافرة الإماراتية ضعيفة محلياً لكنها قوية خارجياً؟

هل تدّخل الجمهور في قرارات إدارات الأندية حكيم أم غير مقبول؟ لماذا نُحب كرة القدم ونتحدث عنها؟

لماذا تُبكينا كرة القدم حزناً وفرحاً؟ ما سرّ اللعبة الشعبية ولماذا بقيت ساحرة؟

هذه أسئلة عشوائية نأمل الإجابة عنها أو عن بعضها، ففي الإجابات نكتشف حقيقة أين تقف كرة القدم المحلية.. ما مشاكلها.. وما عناصر قوتها.