2018-12-03
تسعى لتكون من أوائل الإماراتيات المتخصصات في طب الطوارئ والإسعاف، والتي تعد من التخصصات التي ما زالت لا تحظى بعدد كبير من الكوادر المحلية في الدولة، هي الطالبة في كلية فاطمة للعلوم الصحية، ميسا عبدالرحمن العبيدلي.
أكدت بمناسبة اليوم الوطني أن بلدها الغالي دفعها للتفكير في اختيار تخصص نادر لدراسته، وتابعت «هذا الوطن علمني معنى التحدي وزرع في كل مواطن حب الوصول إلى المركز الأول، فلم يبخل علينا يوماً بالفرص لتحقيق أحلامنا».
وتابعت العبيدلي أن الكلية توفر أحدث الأجهزة التقنية التعليمية الطبية، والتي تدرب الطالبات على إتقان عملهن وزيادة خبرتهن وتعزيز مهاراتهن عند التعامل مع المرضى، مشيرة إلى أن ما يجعل تخصصها من التخصصات النادرة في الدولة أن الكلية تمنحها البكالوريوس في طب الطوارئ والإسعاف، والذي يختلف عن غيره بأنه يسمح للخريجات بإمكانية إجراء العمليات الجراحية البسيطة.
وأضافت «المرأة الإماراتية تتلقى كل الدعم لتتقدم وتتمكن من الخوض في جميع مجالات العمل، فتكون شريكة في عملية البناء والنهضة للبلاد، وتشارك في وضع الاستراتيجيات والخطط والبرامج لتطوير مسيرة الاتحاد».
أكدت بمناسبة اليوم الوطني أن بلدها الغالي دفعها للتفكير في اختيار تخصص نادر لدراسته، وتابعت «هذا الوطن علمني معنى التحدي وزرع في كل مواطن حب الوصول إلى المركز الأول، فلم يبخل علينا يوماً بالفرص لتحقيق أحلامنا».
وتابعت العبيدلي أن الكلية توفر أحدث الأجهزة التقنية التعليمية الطبية، والتي تدرب الطالبات على إتقان عملهن وزيادة خبرتهن وتعزيز مهاراتهن عند التعامل مع المرضى، مشيرة إلى أن ما يجعل تخصصها من التخصصات النادرة في الدولة أن الكلية تمنحها البكالوريوس في طب الطوارئ والإسعاف، والذي يختلف عن غيره بأنه يسمح للخريجات بإمكانية إجراء العمليات الجراحية البسيطة.
وأضافت «المرأة الإماراتية تتلقى كل الدعم لتتقدم وتتمكن من الخوض في جميع مجالات العمل، فتكون شريكة في عملية البناء والنهضة للبلاد، وتشارك في وضع الاستراتيجيات والخطط والبرامج لتطوير مسيرة الاتحاد».