2018-12-03
باتت سماء الكون حلمه نحو النجوم والفضاء وعداً منتظراً حتى يفي لوطنه الإمارات ما قدمت وتقدم له «دمت عظيمة يا دولتي بيومكِ الوطني المجيد»، بهذه الكلمات عبّر الطالب منصور قران مبارك المنصوري المبتعث من مكتب البعثات الدراسية التابع لوزارة شؤون الرئاسة، لدراسة هندسة الفضاء في جامعة نيهون اليابانية، وأضاف «لا أعرف حقاً كيف أقدم شكري لقادة اتحدوا من أجل رفعة هذا الوطن وأبنائه، فباتت أحلامنا أكبر وطموحاتنا لا تحدها حدود».
وقال المنصوري «الشكر والامتنان للقيادة التي وفرت للشباب المواطن كل سبل التعليم الحديث عبر منحهم بعثات دراسية لجامعات عالمية عريقة ودراسة تخصصات فريدة كمجال الفضاء والذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، التي من شأنها الإسهام بشكل فاعل في صنع حضارة استثنائية».
وأكد أنه واجه في البداية صعوبة في تعلم اللغة اليابانية إلا أن الجهود المبذولة من قبل الإمارات ذللت كل العقبات أمامه، إذ وفرت له ولبقية الطلبة الإماراتيين بيئة تعليمية تسهل لهم عملية التعلم لمواكبة التطورات العالمية الحديثة، لافتاً إلى دور سفارة الدولة في اليابان التي مثلت حلقة وصل بين الطلبة ووطنهم، بتواصل موظفي السفارة معهم بشكل دائم من أجل الوقوف على كل ما ينقصهم وتوفيره، وتقديم جميع أنواع الدعم.
ويتطلع المنصوري إلى رد جميل الوطن بأن يكون في أقرب فرصة أحد عناصره الفاعلين بعد تخرجه في الجامعة والمشاركة في ثورة الفضاء التكنولوجية التي تعيشها الإمارات، مؤكداً «أنا فخور كوني أحد أبناء زايد الخير».
وقال المنصوري «الشكر والامتنان للقيادة التي وفرت للشباب المواطن كل سبل التعليم الحديث عبر منحهم بعثات دراسية لجامعات عالمية عريقة ودراسة تخصصات فريدة كمجال الفضاء والذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، التي من شأنها الإسهام بشكل فاعل في صنع حضارة استثنائية».
وأكد أنه واجه في البداية صعوبة في تعلم اللغة اليابانية إلا أن الجهود المبذولة من قبل الإمارات ذللت كل العقبات أمامه، إذ وفرت له ولبقية الطلبة الإماراتيين بيئة تعليمية تسهل لهم عملية التعلم لمواكبة التطورات العالمية الحديثة، لافتاً إلى دور سفارة الدولة في اليابان التي مثلت حلقة وصل بين الطلبة ووطنهم، بتواصل موظفي السفارة معهم بشكل دائم من أجل الوقوف على كل ما ينقصهم وتوفيره، وتقديم جميع أنواع الدعم.
ويتطلع المنصوري إلى رد جميل الوطن بأن يكون في أقرب فرصة أحد عناصره الفاعلين بعد تخرجه في الجامعة والمشاركة في ثورة الفضاء التكنولوجية التي تعيشها الإمارات، مؤكداً «أنا فخور كوني أحد أبناء زايد الخير».