2018-12-03
طرحت الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي والإدارة العامة لحقوق الإنسان، لعبة حقوقي ومسؤولياتي على متجري أبل ستور وغوغل بلاي، وهي لعبة توعوية موجهة للأطفال، تعنى بتعزيز قدراتهم لمعرفة حقوقهم الشخصية التي يتيحها لهم قانون الدولة من خلال وسيلة مسلية وممتعة، إلى جانب قياس قدرة الطفل على استيعاب حقوقه التي كفلها القانون.
وتحتوي اللعبة على أربعة أنواع من الألعاب الشيقة وعلى ثلاثة عوالم وأكثر من 100 مرحلة ممتعة، وفقاً لشرطة دبي.
وقال مدير الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي العميد خالد ناصر الرزوقي، إن التقنية أصبحت أمراً مفروضاً، يستحيل العيش بدونها، لذا وجب الاستفادة من إيجابياتها، وتقليل سلبياتها، مشيراً إلى أن فكرة التطوير جاءت بهدف جذب شريحة كبيرة من الأطفال للاستفادة من التوعية بحقوقهم بأسلوب تشويقي، كما أن الألعاب الإلكترونية تساعد الأطفال على مواكبة التكنولوجيا الحديثة، التي تنمي مداركهم ومواهبهم العقلية.
وأكد أهمية تفعيل الرقابة الأسرية على أنواع الألعاب المستخدمة من قبلهم بدلاً من حرمانهم، بالإضافة إلى أن الفئة المستهدفة هي كافة الأطفال بكل أنحاء العالم من الناطقين باللغة العربية والإنجليزية باعتبار أن اللعبة متاحة لهم باللغتين وبإمكانهم تحميل التطبيق من المتاجر الإلكترونية.
بدوره، ذكر مدير الإدارة العامة لحقوق الإنسان العميد الدكتور محمد عبدالله محمد المر، أن شرطة دبي تولى اهتماماً خاصاً بالطفل كونها تعتبر نهوض أي مجتمع وتطوره يقاس بمقدار ما يقدمه للأطفال الذين يمثلون بناة المستقبل في مسيرة التطور والنهوض الذي سيكون أكثر إشراقاً.
وأوضح أن لعبة التفاعل الذكي (حقوقي ومسؤولياتي) مدخل سليم للعب والترفيه والتوعية بحقوق الأطفال وواجباتهم تجاه أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم، متمنياً أن تكون اللعبة عند مستوى رضاهم وأن يقضوا أوقاتاً ممتعة وأن ينالوا المعرفة التي تجعل منهم فاعلين في حياتهم.
وتحتوي اللعبة على أربعة أنواع من الألعاب الشيقة وعلى ثلاثة عوالم وأكثر من 100 مرحلة ممتعة، وفقاً لشرطة دبي.
وقال مدير الإدارة العامة للذكاء الاصطناعي العميد خالد ناصر الرزوقي، إن التقنية أصبحت أمراً مفروضاً، يستحيل العيش بدونها، لذا وجب الاستفادة من إيجابياتها، وتقليل سلبياتها، مشيراً إلى أن فكرة التطوير جاءت بهدف جذب شريحة كبيرة من الأطفال للاستفادة من التوعية بحقوقهم بأسلوب تشويقي، كما أن الألعاب الإلكترونية تساعد الأطفال على مواكبة التكنولوجيا الحديثة، التي تنمي مداركهم ومواهبهم العقلية.
وأكد أهمية تفعيل الرقابة الأسرية على أنواع الألعاب المستخدمة من قبلهم بدلاً من حرمانهم، بالإضافة إلى أن الفئة المستهدفة هي كافة الأطفال بكل أنحاء العالم من الناطقين باللغة العربية والإنجليزية باعتبار أن اللعبة متاحة لهم باللغتين وبإمكانهم تحميل التطبيق من المتاجر الإلكترونية.
بدوره، ذكر مدير الإدارة العامة لحقوق الإنسان العميد الدكتور محمد عبدالله محمد المر، أن شرطة دبي تولى اهتماماً خاصاً بالطفل كونها تعتبر نهوض أي مجتمع وتطوره يقاس بمقدار ما يقدمه للأطفال الذين يمثلون بناة المستقبل في مسيرة التطور والنهوض الذي سيكون أكثر إشراقاً.
وأوضح أن لعبة التفاعل الذكي (حقوقي ومسؤولياتي) مدخل سليم للعب والترفيه والتوعية بحقوق الأطفال وواجباتهم تجاه أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم، متمنياً أن تكون اللعبة عند مستوى رضاهم وأن يقضوا أوقاتاً ممتعة وأن ينالوا المعرفة التي تجعل منهم فاعلين في حياتهم.