2018-12-16
تواكب جمعية اللغة العربية في الشارقة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، الذي يوافق غداً، عبر تنظيم مجموعة واسعة من الفعاليات الرامية إلى صون لغة «الضاد»، أبرزها تثقيف الأطفال لغوياً للكشف عن الأخطاء في لافتات الشوارع.
وتستهدف الجمعية من هذه المبادرة جعل الأطفال عين الجمعية ومفتشين يلاحقون الأخطاء اللغوية على اللافتات لرصدها وتصحيحها.
وأكد مدير الجمعية الدكتور علي عبدالقادر الحمادي حرص الجمعية على إطلاق مجموعة واسعة من المبادرات، لعل أهمها تلك الرامية إلى دعم الثقافة العامة لدى الأطفال، ليكونوا عوناً للجمعية في مراقبة الأخطاء اللغوية على اللافتات في الشوارع العامة.
وأشار إلى أن هؤلاء الأطفال يدفعهم شغفهم تجاه لغة الضاد إلى الانخراط في الدورات المستهدفة وتمكين أدواتهم من حيث الصياغة والكتابة والنطق، الأمر الذي يمكّنهم من رصد الأخطاء في الشوارع العامة.
وحيال دور المؤسسات في حفظ اللغة، طالب بوضع أطر عامة تستهدف التركيز على التنمية الحقيقية المستدامة لمستقبل اللغة العربية، مؤكداً أن المؤسسات المحلية في الدولة تبذل أقصى جهودها للحفاظ على اللغة العربية.
وتستهدف الجمعية من هذه المبادرة جعل الأطفال عين الجمعية ومفتشين يلاحقون الأخطاء اللغوية على اللافتات لرصدها وتصحيحها.
وأكد مدير الجمعية الدكتور علي عبدالقادر الحمادي حرص الجمعية على إطلاق مجموعة واسعة من المبادرات، لعل أهمها تلك الرامية إلى دعم الثقافة العامة لدى الأطفال، ليكونوا عوناً للجمعية في مراقبة الأخطاء اللغوية على اللافتات في الشوارع العامة.
وأشار إلى أن هؤلاء الأطفال يدفعهم شغفهم تجاه لغة الضاد إلى الانخراط في الدورات المستهدفة وتمكين أدواتهم من حيث الصياغة والكتابة والنطق، الأمر الذي يمكّنهم من رصد الأخطاء في الشوارع العامة.
وحيال دور المؤسسات في حفظ اللغة، طالب بوضع أطر عامة تستهدف التركيز على التنمية الحقيقية المستدامة لمستقبل اللغة العربية، مؤكداً أن المؤسسات المحلية في الدولة تبذل أقصى جهودها للحفاظ على اللغة العربية.