2018-12-17
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان رئيس اللجنة الوطنية العليا لـ «عام التسامح» أن إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2019 عاماً للتسامح يأتي امتداداً للمكتسبات الوطنية والإنجازات التي تم تحقيقها في «عام زايد»، مشيراً سموه إلى أن عام التسامح يشكل مناسبة وطنية هامة من أجل ترسيخ قيم التسامح لدى فئات المجتمع كافة وفي قطاعات الدولة كافة.
وتقدم سموه بالشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بمناسبة إصدار قرار تشكيل اللجنة الوطنية العليا لعام التسامح وتكليف سموه برئاستها وتحديد الإطار العام لعام التسامح وفق سبعة محاور رئيسة.
وقال سموه إن دولة الإمارات قامت على أسس وقيم فريدة من التسامح والتعايش فنالت احترام وثقة العالم أجمع وتتطلع بتجربتها التنموية ومبادراتها الرائدة إلى أن ترسخ مكانتها بوصفها عاصمة عالمية للتسامح وصاحبة نموذج متفرد يحتذى به عالمياً.
وأضاف سموه «عام التسامح يشكل دعوة متجددة لأبناء الإمارات وشبابها من أجل مواصلة مسيرة العمل والعطاء لنقدم للعالم أجمع نموذجاً فريداً لوطن التسامح الذي لم يعد يعرف حدوداً للريادة والتميز».
وتقدم سموه بالشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بمناسبة إصدار قرار تشكيل اللجنة الوطنية العليا لعام التسامح وتكليف سموه برئاستها وتحديد الإطار العام لعام التسامح وفق سبعة محاور رئيسة.
وقال سموه إن دولة الإمارات قامت على أسس وقيم فريدة من التسامح والتعايش فنالت احترام وثقة العالم أجمع وتتطلع بتجربتها التنموية ومبادراتها الرائدة إلى أن ترسخ مكانتها بوصفها عاصمة عالمية للتسامح وصاحبة نموذج متفرد يحتذى به عالمياً.
وأضاف سموه «عام التسامح يشكل دعوة متجددة لأبناء الإمارات وشبابها من أجل مواصلة مسيرة العمل والعطاء لنقدم للعالم أجمع نموذجاً فريداً لوطن التسامح الذي لم يعد يعرف حدوداً للريادة والتميز».