2019-02-01
لعل «قصتي» أو «خمسون قصة في خمسين عاماً» من أقرب الكتب التي أصدرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله إلى قلبي. انتهيت من قراءته منذ دقائق، بعد ثلاثة أيام لم أتمكن خلالها من تركه جانبًا.
المميز في هذا الإصدار، تفاصيله القريبة جدًا حتى لتكاد تعيش مع الشيخ طفولته وصباه ومراحل حياته التي لم تكن سهلة أبدًا، بل مليئة بالتحديات العظيمة التي كان ينجح في تخطيها ببراعة مذهلة والتي صنعت منه هذا القائد الاستثنائي العظيم.
طوال قراءتي للقصص الخمسين، كنت أشعر بالفخر والسعادة وأحمد الله على هذه النعمة الجليلة، أن تكون تحت رعاية وحماية قيادة رشيدة كهذه، وبهذه الدرجة من الوعي والعلم والخبرة والشجاعة والتفرد والتواضع وقبل كل شيء على هذا القدر الهائل من محبة الشعب والأرض حد التفاني التام.
شخصيًا، من أكثر المقاطع التي أسرتني، القصص التي تروي قيام الاتحاد. فوجئت بالصعوبات والتحديات التي واجهها قادتنا وبالطريقة الحكيمة التي أداروا بها دفة الأمور.
في قصتي، يتحدث سموه أيضًا عن الدستور الغير مكتوب لدولة الإمارات العربية المتحدة.
إن لم تكن قرأت أي من إصدارات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بعد، فأنصحك بقراءة «قصتي» أولًا.
وإن قرأته، فستعلم ما أقصد حين أقول إنها «قصتنا»، نحن أسعد شعوب الأرض.
[email protected]
المميز في هذا الإصدار، تفاصيله القريبة جدًا حتى لتكاد تعيش مع الشيخ طفولته وصباه ومراحل حياته التي لم تكن سهلة أبدًا، بل مليئة بالتحديات العظيمة التي كان ينجح في تخطيها ببراعة مذهلة والتي صنعت منه هذا القائد الاستثنائي العظيم.
طوال قراءتي للقصص الخمسين، كنت أشعر بالفخر والسعادة وأحمد الله على هذه النعمة الجليلة، أن تكون تحت رعاية وحماية قيادة رشيدة كهذه، وبهذه الدرجة من الوعي والعلم والخبرة والشجاعة والتفرد والتواضع وقبل كل شيء على هذا القدر الهائل من محبة الشعب والأرض حد التفاني التام.
شخصيًا، من أكثر المقاطع التي أسرتني، القصص التي تروي قيام الاتحاد. فوجئت بالصعوبات والتحديات التي واجهها قادتنا وبالطريقة الحكيمة التي أداروا بها دفة الأمور.
في قصتي، يتحدث سموه أيضًا عن الدستور الغير مكتوب لدولة الإمارات العربية المتحدة.
إن لم تكن قرأت أي من إصدارات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بعد، فأنصحك بقراءة «قصتي» أولًا.
وإن قرأته، فستعلم ما أقصد حين أقول إنها «قصتنا»، نحن أسعد شعوب الأرض.
[email protected]