2019-02-11
استضافت جلسة «كيف نحارب التطرف بصناعة الأمل؟»، ضمن منتدى مستقبل العمل الإنساني، مجموعة من صنّاع الأمل في الوطن العربي ليتحدثوا عن قصصهم الإنسانية.
الذهبي .. البيت العراقي للإبداع
أسس العراقي هشام الذهبي «البيت العراقي للإبداع» الذي يؤوي الأطفال المشردين في العراق موفراً لهم الرعاية اللازمة لعيش حياة كريمة.
ويؤكد أنه اكتشف المعنى الحقيقي للسعادة من خلال رعاية الأطفال المشردين، إذ آواهم وأعطاهم الحنان والأمل وأسهم في دمجهم في المجتمع فأبدعوا.
العسعوسي .. مساعدة النساء والأطفال والمحتاجين
بدأت صانعة الأمل الكويتية معالي العسعوسي مزاولة العمل الإنساني منذ العام 2007 حين دخلت اليمن أول مرة كسيدة أعمال، فتأثرت بما شاهدته وقررت التوجه نحو العمل الخيري الذي كان حينها حكراً على الرجال أو المنظمات الدينية دون غيرها.
وكانت البداية حين ساعدت مجموعة قليلة في دعم المحتاجين والوصول إلى منازلهم لتقديم يد العون والنظر في احتياجاتهم.
فارس علي.. بنت غيّرت حياته
وقع بصر فارس علي من السودان على تلميذة جائعة تجمع فتات الخبز مما كانت تقتات عليه الأغنام وتنقعه بالماء قبل أن تأكله، هذا المشهد أثر في حياته وحوّله إلى صانع أمل، وسرعان ما اكتشف العديد من الحالات لأطفال يتركون التعليم بسبب الجوع.
وفّر فارس وجبة يومية للطفلة ثم وسّع دائرة المساعدات لتشمل 1000 طالب في المراحل الأولى، لتصل اليوم إلى أكثر من 40 مليون ساندويش، إذ يتم توزيع وجبات الطعام يومياً على آلاف الطلبة في أكثر من 120 مدرسة بمختلف قرى السودان.
محمود وحيد .. التغيير يبدأ
من الفرد
الشاب المصري محمود صاحب وحيد، رأى ذات يوم رجلاً نائماً على الرصيف، وسط جروح متفرقة في جسده، فعانى الكثير حتى وجد مستشفى يقبل استقباله، وعندها قرر وحيد أن يتحرك بعدما وقع على العديد من الحالات المشابهة لمشردين مسنين.
الذهبي .. البيت العراقي للإبداع
أسس العراقي هشام الذهبي «البيت العراقي للإبداع» الذي يؤوي الأطفال المشردين في العراق موفراً لهم الرعاية اللازمة لعيش حياة كريمة.
ويؤكد أنه اكتشف المعنى الحقيقي للسعادة من خلال رعاية الأطفال المشردين، إذ آواهم وأعطاهم الحنان والأمل وأسهم في دمجهم في المجتمع فأبدعوا.
العسعوسي .. مساعدة النساء والأطفال والمحتاجين
بدأت صانعة الأمل الكويتية معالي العسعوسي مزاولة العمل الإنساني منذ العام 2007 حين دخلت اليمن أول مرة كسيدة أعمال، فتأثرت بما شاهدته وقررت التوجه نحو العمل الخيري الذي كان حينها حكراً على الرجال أو المنظمات الدينية دون غيرها.
وكانت البداية حين ساعدت مجموعة قليلة في دعم المحتاجين والوصول إلى منازلهم لتقديم يد العون والنظر في احتياجاتهم.
فارس علي.. بنت غيّرت حياته
وقع بصر فارس علي من السودان على تلميذة جائعة تجمع فتات الخبز مما كانت تقتات عليه الأغنام وتنقعه بالماء قبل أن تأكله، هذا المشهد أثر في حياته وحوّله إلى صانع أمل، وسرعان ما اكتشف العديد من الحالات لأطفال يتركون التعليم بسبب الجوع.
وفّر فارس وجبة يومية للطفلة ثم وسّع دائرة المساعدات لتشمل 1000 طالب في المراحل الأولى، لتصل اليوم إلى أكثر من 40 مليون ساندويش، إذ يتم توزيع وجبات الطعام يومياً على آلاف الطلبة في أكثر من 120 مدرسة بمختلف قرى السودان.
محمود وحيد .. التغيير يبدأ
من الفرد
الشاب المصري محمود صاحب وحيد، رأى ذات يوم رجلاً نائماً على الرصيف، وسط جروح متفرقة في جسده، فعانى الكثير حتى وجد مستشفى يقبل استقباله، وعندها قرر وحيد أن يتحرك بعدما وقع على العديد من الحالات المشابهة لمشردين مسنين.