2019-02-11
استشرفت جلسات القمة العالمية للحكومات في دبي أمس مستقبل البشرية، إذ تطرقت إلى مجالات عدة كالتغير المناخي وآثاره في العالم، ودور الأمل في محاربة التطرف، إلى جانب البحث في الاستراتيجيات والخطط الكفيلة بضمان سعادة الشعوب، وشكل العالم بعد توظيف الروبوت والتكنولوجيا في القطاعات الخدمية والإنسانية.
من الناحية البيئية، شدد مختصون على إبراز الآثار السلبية لتغير المناخ على الصحة العامة للبشر والبيئة بشكل عام، بهدف تحديد حلول مبتكرة لمواجهة هذا التغير والحد من تأثيراته في المدى القريب، وطرحها خلال قمة الأمم المتحدة للمناخ، المقرر عقدها في سبتمبر المقبل لتحديد التزامات دولية تنفذها الدول كافة.
واستضافت جلسة «كيف نحارب التطرف بصناعة الأمل؟»، ضمن منتدى مستقبل العمل الإنساني، مجموعة من صنّاع الأمل الذين تحدثوا عن قصصهم الإنسانية من أماكن مختلفة في الوطن العربي.
إلى ذلك، أكد مسؤولون أن مستقبل الحكومات يعتمد على الرفاه، ولابد من استراتيجية تحدد دور كل مؤسسة في تحقيق السعادة، مشيرين إلى أنه لتحقيق السعادة لابد من مواجهة التحرش والتنمر والإدمان بكل أشكاله.
من جانبه، عرض متحف المستقبل نماذج وآليات وتقنيات ذكية مطورة للجسم والعقل البشري تجسّد تصورات حية للمستقبل.
من الناحية البيئية، شدد مختصون على إبراز الآثار السلبية لتغير المناخ على الصحة العامة للبشر والبيئة بشكل عام، بهدف تحديد حلول مبتكرة لمواجهة هذا التغير والحد من تأثيراته في المدى القريب، وطرحها خلال قمة الأمم المتحدة للمناخ، المقرر عقدها في سبتمبر المقبل لتحديد التزامات دولية تنفذها الدول كافة.
واستضافت جلسة «كيف نحارب التطرف بصناعة الأمل؟»، ضمن منتدى مستقبل العمل الإنساني، مجموعة من صنّاع الأمل الذين تحدثوا عن قصصهم الإنسانية من أماكن مختلفة في الوطن العربي.
إلى ذلك، أكد مسؤولون أن مستقبل الحكومات يعتمد على الرفاه، ولابد من استراتيجية تحدد دور كل مؤسسة في تحقيق السعادة، مشيرين إلى أنه لتحقيق السعادة لابد من مواجهة التحرش والتنمر والإدمان بكل أشكاله.
من جانبه، عرض متحف المستقبل نماذج وآليات وتقنيات ذكية مطورة للجسم والعقل البشري تجسّد تصورات حية للمستقبل.