2019-02-18
باشرت بلدية مدينة العين زراعة جوانب الطريق المؤدي إلى قمة جبل حفيت بأنواع من النباتات المحلية بطرق وأساليب حديثة تناسب تضاريس الجبل، باعتباره أحد أهم معالم المدينة، ومتنفساً ترفيهياً للزوار ومرتادي مدينة العين.
وجربت البلدية زراعة النباتات المحلية ذات الاحتياج المائي القليل في بعض مناطق استراحات الجبل، ثم بدأت تقلل كميات المياه المستخدمة بشكل تدريجي للوصول إلى اعتماد تلك النباتات على طبيعتها المحلية وتأقلمها البيئي للحصول على كميات المياه بما يضمن استدامتها.
وتهدف زراعة جوانب الطريق المؤدي للجبل إلى مكافحة التصحر وزيادة الرقعة الخضراء، وإبراز جمالية المناطق في استراحات جبل حفيت من خلال تحقيق ممارسات الاستدامة عن طريق زراعة نباتات محلية دون إنشاء شبكات ري.
واستخدمت بلدية مدينة العين في تجميل ممرات واستراحات الجبل شتلات من أشجار السمر بنسبة 96 في المئة، باعتبار شجرة السمر من أهم الاشجار المحلية التي تنمو طبيعياً في دولة الإمارات.
ويكثر نموها كذلك على امتداد التلال السفحية والسهول الحصوية بمناطق مدينة العين، حيث جرت زراعتها وفق أساليب مستدامة وصديقة للبيئة ودون إنشاء شبكة ري من خلال خلق وسط بيئي طبيعي لهذه النباتات.
وجربت البلدية زراعة النباتات المحلية ذات الاحتياج المائي القليل في بعض مناطق استراحات الجبل، ثم بدأت تقلل كميات المياه المستخدمة بشكل تدريجي للوصول إلى اعتماد تلك النباتات على طبيعتها المحلية وتأقلمها البيئي للحصول على كميات المياه بما يضمن استدامتها.
وتهدف زراعة جوانب الطريق المؤدي للجبل إلى مكافحة التصحر وزيادة الرقعة الخضراء، وإبراز جمالية المناطق في استراحات جبل حفيت من خلال تحقيق ممارسات الاستدامة عن طريق زراعة نباتات محلية دون إنشاء شبكات ري.
واستخدمت بلدية مدينة العين في تجميل ممرات واستراحات الجبل شتلات من أشجار السمر بنسبة 96 في المئة، باعتبار شجرة السمر من أهم الاشجار المحلية التي تنمو طبيعياً في دولة الإمارات.
ويكثر نموها كذلك على امتداد التلال السفحية والسهول الحصوية بمناطق مدينة العين، حيث جرت زراعتها وفق أساليب مستدامة وصديقة للبيئة ودون إنشاء شبكة ري من خلال خلق وسط بيئي طبيعي لهذه النباتات.